باتت البرتغال ثالث دولة أوروبية تطلب مساعدة مباشرة من صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي لإنقاذ اقتصادها من الانهيار تحت وطأة الأزمة المالية العالمية، بعد اليونان وأيرلندا، ما رفع منسوب القلق لدى المسؤولين الأوربيين من انهيارات متتالية قد تقود العملة الموحدة "يورو" إلى معضلات يصعب حلها.