لم يستلزم اليورو وقتًا طويلأً لكي يستأنف تراجعه في الأسبوع الأوّل من العام 2012، إذ اختتم التّجار فترة الأعياد وعادوا الى نشاطاتهم ليكتشفوا أنّ أزمة الديون السيادية السائدة في الكتلة النقدية لا تزال بلا حلول.
تسارع عمليات بيع اليورو إثر استمرار تنامي المخاوف المحيطة بأزمة الديون
تقليص