تويت
[color=#]مثلما حدث في صيف العام الماضي، يحمل صيف 2012 المزيد من القلق للمستثمرين حيث أن القمة الأوروبية التي انعقدت نهاية يونيو قد خلفت المزيد من الأسئلة بدلا من أن تجد حلولاَ للمشكلات القائمة. وقد تأثر الاقتصاد الأمريكي بتداعيات أزمة ديون منطقة اليورو والاضطراب المحلي في القطاع النقدي. حتى الصين ما زالت عرضة للركود الاقتصادي.
هذا ويري المحللون في بنك جي بي مورجان أن الاختلاف الوحيد ما بين صيف هذا العام والعام الماضي أن المستثمرين هذا العام قد زادوا عمليات الشراء علي الدولار الأمريكي وليس عمليات البيع مما خفض حجم التداولات ما بين 9% إلي 12%. وكذلك انكمشت أحجام التداولات على العملات والأسهم مقتربة من أدنى مستوياتها التي سجلتها فيما بعد إعلان إفلاس بنك ليمان. وقد أشار المحللون إلي أن أنظار السوق ستتجه خلال الأسبوعين القادمين نحو أرباح الولايات المتحدة الأمريكية والبيانات الاقتصادية الصينية مما قد يرفع العملات الأساسية عدا الدولار الأمريكي قليلاً.[/color]
هذا ويري المحللون في بنك جي بي مورجان أن الاختلاف الوحيد ما بين صيف هذا العام والعام الماضي أن المستثمرين هذا العام قد زادوا عمليات الشراء علي الدولار الأمريكي وليس عمليات البيع مما خفض حجم التداولات ما بين 9% إلي 12%. وكذلك انكمشت أحجام التداولات على العملات والأسهم مقتربة من أدنى مستوياتها التي سجلتها فيما بعد إعلان إفلاس بنك ليمان. وقد أشار المحللون إلي أن أنظار السوق ستتجه خلال الأسبوعين القادمين نحو أرباح الولايات المتحدة الأمريكية والبيانات الاقتصادية الصينية مما قد يرفع العملات الأساسية عدا الدولار الأمريكي قليلاً.[/color]