محت الأسهم الأوروبية خسائرها المبكرة الحادة وارتفعت عند الإغلاق اليوم مع صعود أسهم البنوك من أدنى مستوياتها في ثلاثة أشهر نتيجة لصفقة استحواذ يو.بي.إس على كريدي سويس.
وبحسب "رويترز" ارتفع المؤشر ستكوس 600 عند الإغلاق 1 في المائة بعد انخفاضه 2 في المائة تقريبا في وقت سابق اليوم.

وزادت أسهم البنوك 1.3 في المائة بعد استحواذ يو.بي.إس جروب المدعوم من الحكومة السويسرية على بنك كريدي سويس فيما بدا أنه إجراء وضع نهاية لأحد مصادر القلق في القطاع المصرفي العالمي.
وصعدت أسهم يو.بي.إس 1.3 في المائة بعد هبوطها الحاد 16 في المائة في عمليات تداول متقلبة خلال الجلسة.
ولا يزال المستثمرون قلقين من أنباء أفادت بأن سندات من كريدي سويس لدعم رأس المال الإضافي من المستوى الأول تبلغ قيمتها الاسمية 17 مليار دولار سيتم تقييمها عند الصفر، وهو ما أثار غضب بعض حاملي الديون الذين اعتقدوا أنهم سيكونون تحت حماية أفضل مقارنة بالمساهمين.
وكانت أسهم شركات التعدين أكبر الرابحين بين القطاعات اليوم بمكاسب 2.8 في المائة متتبعة ارتفاع أسعار النحاس على خلفية ضعف الدولار وعلامات تحسن الطلب من الصين، وهي مستهلك رئيس.
وبحسب "رويترز" ارتفع المؤشر ستكوس 600 عند الإغلاق 1 في المائة بعد انخفاضه 2 في المائة تقريبا في وقت سابق اليوم.
وزادت أسهم البنوك 1.3 في المائة بعد استحواذ يو.بي.إس جروب المدعوم من الحكومة السويسرية على بنك كريدي سويس فيما بدا أنه إجراء وضع نهاية لأحد مصادر القلق في القطاع المصرفي العالمي.
وصعدت أسهم يو.بي.إس 1.3 في المائة بعد هبوطها الحاد 16 في المائة في عمليات تداول متقلبة خلال الجلسة.
ولا يزال المستثمرون قلقين من أنباء أفادت بأن سندات من كريدي سويس لدعم رأس المال الإضافي من المستوى الأول تبلغ قيمتها الاسمية 17 مليار دولار سيتم تقييمها عند الصفر، وهو ما أثار غضب بعض حاملي الديون الذين اعتقدوا أنهم سيكونون تحت حماية أفضل مقارنة بالمساهمين.
وكانت أسهم شركات التعدين أكبر الرابحين بين القطاعات اليوم بمكاسب 2.8 في المائة متتبعة ارتفاع أسعار النحاس على خلفية ضعف الدولار وعلامات تحسن الطلب من الصين، وهي مستهلك رئيس.