تعتبر أسواق المال هي الأضخم عالميا من حيث حجم التداولات اليومية وتدفقات السيولة الموجودة وكذلك الأمر بالنسبة لأعداد المتداولين هذا لأنها تعتبر من الفرص الإستثمارية السهلة والمتاحة لأي شخص في أي وقت ومن أي مكان برأس مال بسيط وبقليل من المقدرات.
بشكل عام يمكن تعريف أسواق المال على أنها الكيان الذي يسمح للراغبين بالإستثمار في المتاجرة في أعداد كبيرة من الأصول المالية مثل الأسهم والسندات وأزواج العملات بالشكل الذي يتيح لهم الإستفادة من فرص الصعود والإنخفاض المختلفة.
يبقى السؤال الأهم الذي يبحث عن إجابة له كافة الراغبين بالإستثمار وهو حول أهم محركات هذه الأسواق ومن هي القوى التي تلعب دور رئيسي فيها؟
الإجابة عن السؤالين المحوريين السابقين نلخصها فيما يلي:
أولاً: تعمل هذه الأسواق وفقا لمبدأ العرض والطلب كما هو الحال افي باقي الأنواع الأخرى من الأسواق ففي حال ارتفاع الطلب على أصل مالي معين كالأسهم أو العملات ترتفع قيمتها وتكون في هذه الحالة الفرصة مواتية للشراء، لكن على العكس تماما وفي حال كانت الكمية المعروضة تفوق كمية الطلب تكون هنا احتمالات الإنخفاض
هي الأرجح وتكون فرصة مواتية للبيع.
بشكل عام يمكن تعريف أسواق المال على أنها الكيان الذي يسمح للراغبين بالإستثمار في المتاجرة في أعداد كبيرة من الأصول المالية مثل الأسهم والسندات وأزواج العملات بالشكل الذي يتيح لهم الإستفادة من فرص الصعود والإنخفاض المختلفة.
يبقى السؤال الأهم الذي يبحث عن إجابة له كافة الراغبين بالإستثمار وهو حول أهم محركات هذه الأسواق ومن هي القوى التي تلعب دور رئيسي فيها؟
الإجابة عن السؤالين المحوريين السابقين نلخصها فيما يلي:
أولاً: تعمل هذه الأسواق وفقا لمبدأ العرض والطلب كما هو الحال افي باقي الأنواع الأخرى من الأسواق ففي حال ارتفاع الطلب على أصل مالي معين كالأسهم أو العملات ترتفع قيمتها وتكون في هذه الحالة الفرصة مواتية للشراء، لكن على العكس تماما وفي حال كانت الكمية المعروضة تفوق كمية الطلب تكون هنا احتمالات الإنخفاض
هي الأرجح وتكون فرصة مواتية للبيع.
تعليق