تويت
إيلون ماسك يربح 20 مليار دولار في شهر واحد
تصدر الملياردير إيلون ماسك، مؤسس ورئيس شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية وشركة «سبيس إكس»، المليارديرات الأكثر زيادة في الثروة خلال الشهر الأول من عام 2021، بمكاسب بلغت 20 مليار دولار، متصدراً الأثرياء عالمياً بثروة بلغت 190 مليار دولار.
وجاءت زيادة ثروة ماسك بفضل ارتفاع أسهم شركة تيسلا بأكثر من 18% خلال شهر يناير ليصل سعر السهم إلى 834.02 دولار، وليبلغ رأس مالها السوقي نحو 791.15 مليار دولار.
وشهد شهر يناير 2021، تبادل لقب أغنى مليارديرات الأرض بين ماسك وجيف بيزوس، مؤسس ورئيس عملاق التجارة الإلكترونية شركة أمازون، بعد أن حافظ الأخير على اللقب لنحو 4 سنوات.
وتصدر إيلون ماسك الأثرياء الأكثر ربحاً خلال عام 2020، بزيادة 142 مليار دولار في ثروته، وضعته في المركز الثاني كأغنى رجل في العالم، بإجمالي ثروة 170 مليار دولار، وفقاً لمؤشر بلومبيرغ للمليارديرات.
وجاءت زيادة ثروة ماسك، بعد ضم شركة تيسلا إلى مؤشر S&P 500 في 16 نوفمبر 2020، وفي اليوم الأول لدخولها للمؤشر، رسمياً، ارتفعت ثروة ماسك بنحو 64.8 مليار دولار، بالإضافة إلى الارتفاع الكبير لأسهمها منذ بداية العام لتصل قيمتها السوقية لأكثر من 600 مليار دولار بنهاية 2020. وكانت شركة تيسلا ضمن أكبر المستفيدين من طفرة الاستثمار في قطاع التجزئة أثناء فترة الإغلاق بسبب جائحة كورونا المستجد.
وجاءت زيادة ثروة ماسك بفضل ارتفاع أسهم شركة تيسلا بأكثر من 18% خلال شهر يناير ليصل سعر السهم إلى 834.02 دولار، وليبلغ رأس مالها السوقي نحو 791.15 مليار دولار.
وشهد شهر يناير 2021، تبادل لقب أغنى مليارديرات الأرض بين ماسك وجيف بيزوس، مؤسس ورئيس عملاق التجارة الإلكترونية شركة أمازون، بعد أن حافظ الأخير على اللقب لنحو 4 سنوات.
وتصدر إيلون ماسك الأثرياء الأكثر ربحاً خلال عام 2020، بزيادة 142 مليار دولار في ثروته، وضعته في المركز الثاني كأغنى رجل في العالم، بإجمالي ثروة 170 مليار دولار، وفقاً لمؤشر بلومبيرغ للمليارديرات.
وجاءت زيادة ثروة ماسك، بعد ضم شركة تيسلا إلى مؤشر S&P 500 في 16 نوفمبر 2020، وفي اليوم الأول لدخولها للمؤشر، رسمياً، ارتفعت ثروة ماسك بنحو 64.8 مليار دولار، بالإضافة إلى الارتفاع الكبير لأسهمها منذ بداية العام لتصل قيمتها السوقية لأكثر من 600 مليار دولار بنهاية 2020. وكانت شركة تيسلا ضمن أكبر المستفيدين من طفرة الاستثمار في قطاع التجزئة أثناء فترة الإغلاق بسبب جائحة كورونا المستجد.