عاد الاقتصاد الياباني الى النهوض في الفصل الثالث مع ارتفاع اجمالي الناتج الداخلي للارخبيل بنسبة 1.5%، وذلك بعد تسعة اشهر من التراجعات التي فاقمتها تداعيات الزلزال والتسونامي المدمرين.
وبحسب الارقام الحكومية فان اجمالي الناتج الداخلي الياباني ارتفع بين تموز/يوليو وايلول/سبتمبر بنسبة 6% مقارنة بالفصل الذي سبق اي الفترة من نيسان/ابريل الى حزيران/يونيو.
ويعود هذا الارتفاع في جزء كبير منه الى النمو الذي سجله مؤشرا الصادرات واستهلاك العائلات بعد الانهيار الكبير الذي اصابهما اثر الزلزال غير المسبوق الذي ضرب شمال شرق الارخبيل في 11 اذار/مارس والتسونامي المدمر الذي اعقبه.
وانكمش الاقتصاد الياباني في الفصل الرابع من 2010 بسبب تراجع حركتي الصادرات والاستهلاك. وتفاقم هذا الانكماش بعد الزلزال والتسونامي اللذين ضربا البلاد وتسببا باضرار فادحة وبحادث نووي خطير اضافة الى سقوط 20 الف شخص بين قتيل ومفقود.
وبحسب الارقام الحكومية فان اجمالي الناتج الداخلي الياباني ارتفع بين تموز/يوليو وايلول/سبتمبر بنسبة 6% مقارنة بالفصل الذي سبق اي الفترة من نيسان/ابريل الى حزيران/يونيو.
ويعود هذا الارتفاع في جزء كبير منه الى النمو الذي سجله مؤشرا الصادرات واستهلاك العائلات بعد الانهيار الكبير الذي اصابهما اثر الزلزال غير المسبوق الذي ضرب شمال شرق الارخبيل في 11 اذار/مارس والتسونامي المدمر الذي اعقبه.
وانكمش الاقتصاد الياباني في الفصل الرابع من 2010 بسبب تراجع حركتي الصادرات والاستهلاك. وتفاقم هذا الانكماش بعد الزلزال والتسونامي اللذين ضربا البلاد وتسببا باضرار فادحة وبحادث نووي خطير اضافة الى سقوط 20 الف شخص بين قتيل ومفقود.