ازدادت حالات الاحتيال عبر الإنترنت بنسبة 22 في المائة في العام 2009 عما كانت عليه في العام السابق، وترافق ذلك مع تضاعف الخسائر المالية الناجمة عنها، وذلك نتيجة لاستغلال المحتالين على الأمريكيين الذين أصيبوا برعب ويأس جراء الركود الاقتصادي العام الماضي.