وجد هبوط اليورو خلال يومي الاثنين والثلاثاء دعمًا عند أدنى مستوى له على مدار أربعة أشهر 1.3835، ليرتد مرة أخرى في ظل تخفيف حدة المخاوف حيال أزمة الديون واحتمال انتشار تلك الأزمة بمنطقة اليورو، ليصل إلى المستوى 1.4000 خلال فترة التداول الآسيوية، ليستأنف صعوده بأوروبا، ويصل إلى أعلى مستوى له عند 1.4090. وعلى الجانب الصاعد، فإنه في حالة تمكن اليورو من الاستقرار فوق المستوى 1.4055/60، فقد يجد مستويات مقاومة عند 1.4180 (خط الدعم المكسور)، ثم المستوى 1.4230 (ارتفاع يوم 11 يوليو).
وعلى الجانب الهابط، فقد يجد الزوج مستويات دعم عند 1.3950 (انخفاض اليوم)، ثم المستوى 1.3900 ، فالمستوى 1.3835 (انخفاض يوم 12 يوليو).
تعليق