تويت
.
.
.. للأسف؛ البعض تبرمج على أنه لا يخطو خطوة في إنجاز معاملة إلا "بواسطة" !..
هؤلاء لم يتنبهوا بعد إلى أن "الواسطة المكشوفة" أصبحت موضة قديمة (كلاسيكية)
وبدأت تتعثر لوجود أساليب جديدة يغفلها الكثير!.
نحتاج فعلاً أن ننزع من رؤوسنا الأسلوب القديم المتهالك والمحرج أمام الآخرين وذلك
بأن نطور أسلوب تقدمنا لطلب "الشفاعة" عبر وسائل الإتصال الحديثة وأن نودع طريقة
زيارة مقار أعمال "واسطاتنا" إلا في أصعب المواقف وأن لا يكون ذلك إلا بعد تقديم "أوراقنا"
بمعنى أن لا نقحمهم إلا بعد أن تتوقف "المعاملة" أو تتعثر!.
البعض للأسف يرمي عليك أوراقه قبل أن يبدأ في إجراءات معاملته تكاسلاً أو جهلاً
وهذا يوحي بعدم اهتمامه بمعاملته أو أنه يريد أن يضع اللوم على "الواسطة" كاملاً إذا
لم تنجز أو تنجح معاملته!.
وما يؤسف له أنه عدا رميه لأوراقه على "قريبه"؛ فإنك تجد أنه قد "استفزع" بأكثر من شخص
وكأنه يريد "اللعب بالمضمون" وهذا أسلوب يضاف لأسلوبنا الخاطئ في اللجوء لـ"الواسطة"!,
نحتاج فعلا إلى أن نتعلم كيفية البحث واللجوء "الواسطة" باختيار (المكان) والزمان المناسبين
حتى نستطيع أن نحقق جميعاً ما نهدف إليه.
.
.. للأسف؛ البعض تبرمج على أنه لا يخطو خطوة في إنجاز معاملة إلا "بواسطة" !..
هؤلاء لم يتنبهوا بعد إلى أن "الواسطة المكشوفة" أصبحت موضة قديمة (كلاسيكية)
وبدأت تتعثر لوجود أساليب جديدة يغفلها الكثير!.
نحتاج فعلاً أن ننزع من رؤوسنا الأسلوب القديم المتهالك والمحرج أمام الآخرين وذلك
بأن نطور أسلوب تقدمنا لطلب "الشفاعة" عبر وسائل الإتصال الحديثة وأن نودع طريقة
زيارة مقار أعمال "واسطاتنا" إلا في أصعب المواقف وأن لا يكون ذلك إلا بعد تقديم "أوراقنا"
بمعنى أن لا نقحمهم إلا بعد أن تتوقف "المعاملة" أو تتعثر!.
البعض للأسف يرمي عليك أوراقه قبل أن يبدأ في إجراءات معاملته تكاسلاً أو جهلاً
وهذا يوحي بعدم اهتمامه بمعاملته أو أنه يريد أن يضع اللوم على "الواسطة" كاملاً إذا
لم تنجز أو تنجح معاملته!.
وما يؤسف له أنه عدا رميه لأوراقه على "قريبه"؛ فإنك تجد أنه قد "استفزع" بأكثر من شخص
وكأنه يريد "اللعب بالمضمون" وهذا أسلوب يضاف لأسلوبنا الخاطئ في اللجوء لـ"الواسطة"!,
نحتاج فعلا إلى أن نتعلم كيفية البحث واللجوء "الواسطة" باختيار (المكان) والزمان المناسبين
حتى نستطيع أن نحقق جميعاً ما نهدف إليه.