تراجع الين الياباني بالسوق الأسيوية يوم الخميس مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية ،ليواصل خسائره لليوم الثاني على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ،بعد صدور بيانات قاتمة فى اليابان ،تؤشر بتفاقم ركود ثالث أكبر اقتصاد فى العالم خلال الربع الأول من هذا العام.
يثير هذا الركود شكوكًا حول احتمالية خروج بنك اليابان من سياسة أسعار الفائدة السلبية فى وقت مبكر هذا العام ،مما يفرض ضغوطًا كبيرة على سعر صرف الين الياباني ،بالتزامن مع ضغط ارتفاع العائد على سندات الخزانة الأمريكية.
استمرار تداول الين دون حاجز 150 مقابل الدولار ،يأتي رغم تحذير وزير المالية الياباني فى وقت سابق هذا الأسبوع حول مراقبة تحركات العملة المحلية فى سوق صرف العملات الأجنبية بإلحاح كبير ،فى أحدث التدخلات اللفظية فى اليابان لدعم العملة ضد الضعف المفرط.
يثير هذا الركود شكوكًا حول احتمالية خروج بنك اليابان من سياسة أسعار الفائدة السلبية فى وقت مبكر هذا العام ،مما يفرض ضغوطًا كبيرة على سعر صرف الين الياباني ،بالتزامن مع ضغط ارتفاع العائد على سندات الخزانة الأمريكية.
استمرار تداول الين دون حاجز 150 مقابل الدولار ،يأتي رغم تحذير وزير المالية الياباني فى وقت سابق هذا الأسبوع حول مراقبة تحركات العملة المحلية فى سوق صرف العملات الأجنبية بإلحاح كبير ،فى أحدث التدخلات اللفظية فى اليابان لدعم العملة ضد الضعف المفرط.