تويت
مالت مؤشرات أسواق الأسهم العالمية أمس، حيث تراجعت الأسهم الأوروبية عن أعلى مستوياتها على الإطلاق، بينما فتحت أسهم "وول ستريت" الأمريكية على انخفاض، واقترب مؤشر توبكس الياباني الأوسع نطاقا من أعلى مستوى في شهر تقريبا.
وبحسب "رويترز"، تراجعت المؤشرات الرئيسة لـ"وول ستريت" منخفضة أمس بعد زيادة قوية في أسعار المستهلكين في حزيران (يونيو) الماضي أسفرت عن عودة حالة القلق بشأن وصول النمو الاقتصادي إلى الذروة، بينما كبحت تقارير أرباح إيجابية من بنوك وبيبسي الخسائر.
ونزل مؤشر داو جونز الصناعي 36.2 نقطة بما يعادل 0.10 في المائة إلى 34959.96 نقطة، وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 3.6 نقطة أو 0.08 في المائة إلى 4381.07 نقطة، وتراجع مؤشر ناسداك المجمع 18.1 نقطة أو 0.12 في المائة إلى 14715.11 نقطة.
وهبطت الأسهم الأوروبية عن أعلى مستوياتها على الإطلاق قبل بيانات تضخم أمريكية مهمة، لكن البنوك البريطانية دعمت مؤشر فاينانشيال تايمز 100 بعدما تحرك البنك المركزي لإلغاء القيود على التوزيعات.
ونزل مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.2 في المائة بعدما سجل مستوى قياسيا في التعاملات المبكرة.
وارتفعت أسهم بنوك باركليز وإتش.إس.بي.سي ولويدز بين 1.3 و1.5 في المائة بعدما ألغى البنك المركزي القيود التي فرضها أثناء الجائحة على توزيعات البنوك الكبرى.
وصعد المؤشر البريطاني 0.2 في المائة في حين تراجعت المؤشرات الرئيسة الأخرى في المنطقة.
وقفز سهم نوكيا 5.2 في المائة بعدما أعلنت الشركة الفنلندية المصنعة لمعدات الاتصالات عزمها رفع التوقعات للعام كاملا عقب تحسن الأنشطة في الربع الثاني.
ونزلت أسهم "الرعاية الصحية" 0.8 في المائة بعد مكسب 1 في المائة في الجلسة السابقة.
وفي آسيا، ارتفعت الأسهم اليابانية، واقترب مؤشر توبكس الأوسع نطاقا من أعلى مستوى في شهر تقريبا، بعدما تعافت الأسواق من موجة بيع في الأسبوع الماضي، في حين تترقب مجموعة من نتائج الشركات من أجل استخلاص دلائل جديدة بشأن سلامة اقتصاد اليابان.
وأغلق مؤشر نيكاي مرتفعا 0.52 في المائة عند 28718.24 نقطة، بينما ربح مؤشر توبكس 0.73 في المائة إلى 1967.64 نقطة وهو أعلى مستوى منذ 16 حزيران (يونيو).
وتعافى المؤشران سريعا من خسائر الأسبوع الماضي، التي عزاها عدد كبير من المستثمرين إلى مخاوف حيال سلالة دلتا، فضلا عن مبيعات كبيرة من صناديق المؤشرات المتداولة مرتبطة بسداد توزيعات.
وصعد عدد كبير من الأسهم، ولم يتراجع سوى 4 من 33 مؤشرا فرعيا للقطاعات في بورصة طوكيو.
وقادت المكاسب أسهما مرتبطة بالدورة الاقتصادية وأخرى تركز على القيمة تشمل شركات الشحن البحري والسمسرة والتأمين، وتفوقت الأسهم التي تركز على القيمة مرتفعة 1.1 في المائة مقارنة بمكاسب 0.4 في المائة لأسهم النمو.
وبحسب "رويترز"، تراجعت المؤشرات الرئيسة لـ"وول ستريت" منخفضة أمس بعد زيادة قوية في أسعار المستهلكين في حزيران (يونيو) الماضي أسفرت عن عودة حالة القلق بشأن وصول النمو الاقتصادي إلى الذروة، بينما كبحت تقارير أرباح إيجابية من بنوك وبيبسي الخسائر.
ونزل مؤشر داو جونز الصناعي 36.2 نقطة بما يعادل 0.10 في المائة إلى 34959.96 نقطة، وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 3.6 نقطة أو 0.08 في المائة إلى 4381.07 نقطة، وتراجع مؤشر ناسداك المجمع 18.1 نقطة أو 0.12 في المائة إلى 14715.11 نقطة.
وهبطت الأسهم الأوروبية عن أعلى مستوياتها على الإطلاق قبل بيانات تضخم أمريكية مهمة، لكن البنوك البريطانية دعمت مؤشر فاينانشيال تايمز 100 بعدما تحرك البنك المركزي لإلغاء القيود على التوزيعات.
ونزل مؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.2 في المائة بعدما سجل مستوى قياسيا في التعاملات المبكرة.
وارتفعت أسهم بنوك باركليز وإتش.إس.بي.سي ولويدز بين 1.3 و1.5 في المائة بعدما ألغى البنك المركزي القيود التي فرضها أثناء الجائحة على توزيعات البنوك الكبرى.
وصعد المؤشر البريطاني 0.2 في المائة في حين تراجعت المؤشرات الرئيسة الأخرى في المنطقة.
وقفز سهم نوكيا 5.2 في المائة بعدما أعلنت الشركة الفنلندية المصنعة لمعدات الاتصالات عزمها رفع التوقعات للعام كاملا عقب تحسن الأنشطة في الربع الثاني.
ونزلت أسهم "الرعاية الصحية" 0.8 في المائة بعد مكسب 1 في المائة في الجلسة السابقة.
وفي آسيا، ارتفعت الأسهم اليابانية، واقترب مؤشر توبكس الأوسع نطاقا من أعلى مستوى في شهر تقريبا، بعدما تعافت الأسواق من موجة بيع في الأسبوع الماضي، في حين تترقب مجموعة من نتائج الشركات من أجل استخلاص دلائل جديدة بشأن سلامة اقتصاد اليابان.
وأغلق مؤشر نيكاي مرتفعا 0.52 في المائة عند 28718.24 نقطة، بينما ربح مؤشر توبكس 0.73 في المائة إلى 1967.64 نقطة وهو أعلى مستوى منذ 16 حزيران (يونيو).
وتعافى المؤشران سريعا من خسائر الأسبوع الماضي، التي عزاها عدد كبير من المستثمرين إلى مخاوف حيال سلالة دلتا، فضلا عن مبيعات كبيرة من صناديق المؤشرات المتداولة مرتبطة بسداد توزيعات.
وصعد عدد كبير من الأسهم، ولم يتراجع سوى 4 من 33 مؤشرا فرعيا للقطاعات في بورصة طوكيو.
وقادت المكاسب أسهما مرتبطة بالدورة الاقتصادية وأخرى تركز على القيمة تشمل شركات الشحن البحري والسمسرة والتأمين، وتفوقت الأسهم التي تركز على القيمة مرتفعة 1.1 في المائة مقارنة بمكاسب 0.4 في المائة لأسهم النمو.