ثورة الحفاة في ميانمار لم تأت من فراغ, فترك آلاف الرهبان والراهبات اللواتي انضممن فيما بعد لهم معابدهم والنزول إلى الشارع لتحريك المواطن البسيط على الانتفاض ضد الواقع, يرسم علامات استفهام كبيرة بشأن دور أجنبي محتمل داخل البلاد.
ميانمار تغلي.. هل هناك دور خارجي يذكي نارها؟
تقليص