أشار محللون إلى وجود ظاهرة خطيرة في الاقتصاد الأمريكي، قد يكون لها نظائر في سائر المجتمعات الاقتصادية المتطورة، تتمثل في قيام الشركات الكبرى خلال الفترة الراهنة بإنفاق أموال طائلة لتطوير معداتها وخدماتها التقنية، مقابل الحد من الإنفاق على توظيف البشر إلى أدنى مستوى، ما يزيد خطر اتساع دائرة البطالة.