قال محللون اقتصاديون إن خيبة الأمل التي أصابت المراقبين جراء الأرقام التي تظهر أن النمو الاقتصادي الأمريكي قد خفّت وتيرته بحيث ما عادت تتجاوز 2 في المائة ليست مجرد مشاعر وانطباعات عابرة، وإنما تعبر في الواقع عن أزمة قاسية سيشهد المتابعون آثارها على أكثر من قطاع وصعيد في الفترات القادمة.