استطاعت السوق السعودية، أكبر البورصات العربية، عكس مسارها النزولي، لترتفع، الثلاثاء، بعدما وصلت خلال الأسبوع الجاري إلى أدنى مستوياتها في نحو خمس سنوات، بينما واصلت الأسهم الكويتية هبوطها القياسي، تبعتها الخليجية، في حين حققت الأسهم المصرية انتعاشا قويا.