بعد أن أقرت الحكومة الأمريكية حزمة الإنقاذ المالي للشركات المتعثرة، بدأ الصراع يشتد بين الشركات على أموال الحزمة، وخصوصاً في قطاعات التأمين وصناعة السيارات، إلى جانب المصارف، فكلها تريد أن تحظى بـ"حصة" من أكبر خطة إنقاذ مالي حكومية في التاريخ الأمريكي.