دراسة أميركية جديدة، حاولت تتبع نوعية الحياة الأسرية وما له من دور ملموس في توقيت بلوغ الفتيات الصغيرات وأحوالهن الصحية، وخلصت إلى أن استقرار الحياة الأسرية عامل رئيسي لتجنيب الفتيات الصغيرات مشكلات صحية خطيرة كما أوردت نيوزمديكل نت.
استقرار الأسرة يجنب الفتيات البلوغ المبكر
تقليص