شركة ايستمان كوداك الأمريكية، الرائدة في صناعة آلات التصوير، تدق نواقيس الخطر…
فقد طلبت من محكمة في نيويورك، ان تدرجها ضمن الفصل الحادي عشر من قانون أمريكي يحمي الشركات الكبرى من الدائنين في حالة افلاسها. لكن هذا القرار، لا يخص فروع الشركة في بقية انحاء العالم.
و تحاول شركة كوداك بهذا القرار، الخروج من عنق الزجاجة وتجنب اشهار افلاسها، إذ قد يمكنها ذلك من كسب الوقت لإعادة هيكلتها، خاصة بعد تحصلها على قرض بقيمة 950 مليون دولار، من إحدى البنوك الأمريكية.
شركة كوداك التي كانت سباقة في عالم التصوير الشمسي منذ حوالي قرن من الزمن، تمر الآن بأزمة مالية، ذلك أنها تواجه صعوبة في مواكبة العصرالرقمي، بعد ان اكتسحت آلات التصويرالرقمي الأسواق، و تعددت الشركات التي تنتجها.
فقد طلبت من محكمة في نيويورك، ان تدرجها ضمن الفصل الحادي عشر من قانون أمريكي يحمي الشركات الكبرى من الدائنين في حالة افلاسها. لكن هذا القرار، لا يخص فروع الشركة في بقية انحاء العالم.
و تحاول شركة كوداك بهذا القرار، الخروج من عنق الزجاجة وتجنب اشهار افلاسها، إذ قد يمكنها ذلك من كسب الوقت لإعادة هيكلتها، خاصة بعد تحصلها على قرض بقيمة 950 مليون دولار، من إحدى البنوك الأمريكية.
شركة كوداك التي كانت سباقة في عالم التصوير الشمسي منذ حوالي قرن من الزمن، تمر الآن بأزمة مالية، ذلك أنها تواجه صعوبة في مواكبة العصرالرقمي، بعد ان اكتسحت آلات التصويرالرقمي الأسواق، و تعددت الشركات التي تنتجها.