اعلان : انطلاق مسابقة انشط اعضاء المضارب العربي ::: شهر مارس 2011

[tarek_most]

بارك الله فيكم

أود أن أشارك فى هذه المسابقة


شكرا

[حنون جدة]

ارجو اعتباري من ضمن المتقدمين للمسابقة لشهر مارس 2011 وشكر لكم سلفا

[حنون جدة]

انا اعتبر نفسي مشارك في المسابقة وجزاكم الله كل خير

[Maly]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elwfaey السلام عليكم ورحمة الله استاذنا الفاضل محمد علي لي شرف ان اشترك معكم في المسابقه حتى ولو لم انل الفوز فسيكفيني انني معكم وهذا في حد ذاته مكسب كبير وان شاء الله مشترك معكم وبالتوفيق للجميع

تنورنا اخي محمد اهلا بك

شرف لنا ان تكون معنا

[anwaremara]

ندوة أخلاقيات التعامل في التجارة الاسلامية


لاشك أن قوانين التجارة وأخلاقيات التعامل التجاري تمثل جزءاً كبيراً من العلاقات الاجتماعية وبفضل أخلاقيات التجارة الاسلامية الحميدة استطاع المسلمون تاريخياً بعقد كم هائل من الصفقات التجارية

بين مختلف الاديان والشرائع ومع مختلف الملل والمذاهب فكان الصدق آنذاك اساساً للتعامل التجاري فماذا بقي منها في هذا الزمان واذا كان الغرب قد تقدم في طرح الكثير من التقنية والتكنولوجيا في العالم وغزا فيها الأرض فأين دور الأخلاق التجارية الصريحة والصادقة من هذه التكنولوجيا.‏
وهل ثمة استعادة لتلك الأخلاق أو تطبيقها في هذا الزمان هذه التوضيحات أدارها الدكتور ظافر محبك رئيس جمعية العلوم الاقتصادية في حلب في ندوة عرض أفكارها كل من الدكتور محمود عكام مفتي حلب والدكتور بلال صفي الدين عميد كلية الشريعة السابق من خلال أخلاقيات التعامل التجاري في الاسلام.‏
وفي البداية تساءل الدكتور عكام عن فائدة توجيه واعطاء معلومات لجمهور ليسوا بتجار في حين كان يفترض ان يأتي الى هذه المحاضرة تجار فمن الأولى أن يسمعوا ويناقشوا مالهم وماعليهم تجاه الناس وتجاه الله فاغلب الوجوه الموجودة كادحين لكن لابد من الاشارة بأن التاجر يجب أن تهمه بداية تجارة بلده.‏
وانطلق الدكتور عكام من أن للفعل أياً كان نوعه مستويان الأول مضموني والآخر شكلي فالأخلاق ذات علاقة بالاسلوب الشكلي ولاعلاقة لها بالأسلوب المضموني , فالزكاة فعل مضموني لكن طريقة دفع الزكاة فيها الاسلوب الشكلي وهذا هو المهم , فهل أدفعها لمن يستحقها فعلاً , فالمضمون أني أديت الفعل وبذلك فإن الأخلاق كتعريف هي الاداة والاسلوب الأمثل لاداء الفعل المطلوب ويزداد الاسلوب الاسلوبي لباقة ولياقة عندما يحس المرء بأنه مراقب ويكون مثالياً عندما يشعر المرء بأنه مراقب من قبل الله تعالى.‏
فالذي ينقص التجار حقيقة هو المستوى الاسلوبي ومن هنا فإن الدكتورعكام ناشد التجار أن يطبقوا الاسلوب الشكلي الاسلامي في كل تعاملاتهم وعلاقاتهم التجارية بين بعضهم البعض وبينهم وبين المواطنين وأصحاب الحاجات ويوضح عكام بأن من الأفضل والأمثل للتجار أيضاً أن يختاروا مفردات الاسلوب الامثل أي بمعنى أن يتميزوا بالصدق والأمانة والسماحة والانصاف بكل صفات التجار المؤمنين وكأن يصدق بالوعد وعدم التعسير والصدق والابتعاد عن الكذب والعودة الى المبادئ الاسلامية السامية حيث كانت أيام زمانهم الكلمة الواحدة معياراً لعقد الصفقات والكسب مبرزاً ذلك من خلال الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة .‏
أما الدكتور صفي الدين فأوضح بأن هناك ثمة ترابط وثيق بين الأخلاق الاسلامية والمعاملات التجارية في أي مرحلة من مراحل التجارة سواء في الانتاج والتوزيع والتداول والاستهلاك فيقول أحد الكتاب الفرنسيين وهو جاك اوستروي في كتابه الاسلام والتنمية الاقتصادية : ( الاسلام نظام الحياة التطبيقية والأخلاق المثالية الرفيعة معاً , وهاتان الوجهتان مترابطتان لاتنفصلان أبداً) والاقتصاد الذي يستمد قوته من وحي القرآن يصبح بالضرورة اقتصاداً أخلاقياً .‏
ويتلخص اساس التزام التاجر المسلم كما يقول الدكتور صفي الدين بالمعاملة الأخلاقية التي جاء بها الاسلام في مبدأ العبودية لله, فالتجارة في الاسلام باب مهم من أبواب الدين أي الخضوع لله والعبودية له.‏
وفيما يتعلق بالأخلاق الواجب أو يحسن التاجر أن يلتزم بها هو أن العلم بأخلاق التاجر المسلم ومحاسبة النفس ومراقبة الله تعالى واصطحاب النية الصالحة أثناء التعامل التجاري والالتزام بأخلاق الاسلام بعامة وبأخلاق التعامل المالي بخاصة والدعوة الى الله تعالى عن طريق التجارة والسماحة وحسن الخلق وأداء الزكاة الى مستحقيها وانفاق المال في وجوه الخير وعدم الاسراف.‏
وبالعودة الى التفريق بين الأخلاق الانسانية في الغرب والأخلاق الاسلامية نجد أن العلاقة وثيقة بين الاقتصاد والأخلاق لانهما مبنيان على منهج إلهي وعقيدة وأخلاق اسلامية ذات طابع تعبدي واقعي وانساني عالمي تتم من خلال عملية توازن بين مصلحة الفرد والمجتمع وبذلك يمكن القول ان التعامل بالاخلاق الاسلامية في التجارة فريدة ومستقلة لكون الاسلام ينظر الى أن المال وسيلة وليس غاية فالملكية لله والإنسان هو المستخلف فيها.‏
منقول للإفادة http://jamahir.alwehda.gov.sy/__arch...20080602212259

[anwaremara]

التجارة الإسلامية قديمة قِدَم الزمن
أضحى الحديث عن الإسلام والتجارة هذه الأيام أمراً يناسب العصر. إلا أن نظرة خاطفة على الإشارات إلى الإسلام والتجارة والاقتصاد والأعمال والنشاطات المصرفية والمنتجات والخدمات المصنّعة خصيصاً للمسلمين والمعروضة على الإنترنت تشير إلى حقيقة أن التجارة الإسلامية مزدهرة، بل وأكثر من ذلك، إنها كانت كذلك خلال العقدين الماضيين دون أن يلحظ ذلك أحد إلا نادراً.

شهد العالم الإسلامي منذ ستينات القرن الماضي نهضة من نوع خاص، لقد شهدت كل دولة ذات غالبية مسلمة على هذا الكوكب أزمة حكم ما بعد الاستعمار، عندما أدركت الاقتصادات المسلمة أنه يتوجب عليها أن تتطور إلى ما وراء نموذج استبدال الاستيراد، الذي كان هو المقياس المتبع خلال الحقبة الاستعمارية.

لذا تم التخلي عن النموذج التنموي الاستعماري، وبحلول ستينات القرن الماضي أدركت حكومات العديد من الدول الإسلامية أنه يتوجب عليها التكيف مع متطلبات القطاع التجاري الدولي، إضافة إلى متطلبات المجموعات السكانية الحضرية في وسطها.

كما رافق عملية التغيير الاقتصادي والمؤسسي والهيكلي هذه صعود قوة جديدة قوية وفاعلة هي الإسلام السياسي. أخذ المسلمون من المغرب إلى إندونيسيا بتنظيم أنفسهم سياسياً كمجموعة سكانية جديدة تحت لواء الإسلام. ورغم أن بعض الدول كانت قادرة على التكيف مع هذه الأوضاع السياسية الجديدة، إلا أن دولاً أخرى، وخاصة إيران تحت حكم الشاه، حاولت جهدها لفتح مجالات جديدة للتغيير بينما قامت بكبت المطالب بإصلاحات جذرية في النظام السياسي. إلا أن جهودها باءت بالفشل.

بلغ الإسلام السياسي ذروته في أواخر سبعينات وثمانينات القرن الماضي مع نشوب الثورة الإسلامية في إيران، وعملية انتشار الإسلام التي حصلت في دول مثل الباكستان، والسودان ونيجيريا. وكان من الصعب تجنّب مطالب الناشطين في مجال الإسلام السياسي عبر العالم العربي، نتيجة لشعبيتهم في أوساط الطبقات الشعبية الحضرية في الأجزاء الأكثر تطوراً مثل مصر والمغرب وتونس. ولم يكن الوضع مختلفاً في الدول الآسيوية الإسلامية حيث امتدت عمليات نشر الإسلام بنشاط في الباكستان وماليزيا وإندونيسيا. وشهدت ثمانينات القرن الماضي على سبيل المثال إعادة هيكلة سريعة للاقتصاد السياسي الماليزي عندما توددت الدولة لأنصار الإسلام السياسي واستوعبتهم في الآلية الحكومية.

واليوم تلج دول مثل ماليزيا وإندونيسيا مجالات جديدة في نواحٍ مثل الأعمال المصرفية والمالية الإسلامية. إضافة إلى ذلك فإن شعبية السلع الاستهلاكية التي تحمل شعار "صنع للمسلمين" عالية جداً. وتكشف زيارة إلى المراكز والأسواق التجارية في الدول الإسلامية اليوم مجموعة كبيرة من البضائع تتراوح بين "الكولا المسلمة" مثل زمزم أو مكة كولا، إلى لباس الجينز المسلم مثل جينز القدس والذي صنع بشكل واضح للذوق المسلم والمتطلبات الإسلامية.

وتعمل ماليزيا الآن على تطوير ما قد يكون أول سيارة مسلمة، تضم بوصلة تشير إلى مكة المكرمة وجيبا خاصا للقرآن الكريم. وفي مجالات مثل التسلية الشعبية والفنون البلاستيكية أصبحت الثقافة الشعبية المسلمة مجالا رئيسياً للأعمال تضم تجمعات ضخمة للشركات مثل EMI التي توقع اتفاقيات مع مجموعات غنائية مسلمة كجزء من مجموعة فنانيها.

إلا أنه يجب أن نتذكر أن ما نشهده في العالم الإسلامي ليس ثورياً أو متطرفاً. كما يجب في هذا المعرض التأكيد على عدد من النقاط البارزة:

أولاً: يجب التصريح مرة بعد مرة أن الإسلام ليس ديناً ونظام إيمان معادٍ للتجارة. لا تعيق المعتقدات الأخلاقية للإسلام المرء من الانخراط في التجارة، فالنبي محمد (ص) نفسه جاء من أسرة عملت في التجارة ومجالاتها. الإسلام يدافع عن، بل ويشجع المؤسسات الحرة والملكية الخاصة وتراكم رأس المال.

ثانياً: ما يحصل اليوم في العالم الإسلامي لا يشكل ابتعاداً فريداً أو اختراعاً لأمر جديد. ما يفعله المسلمون لا يتعدى تخصيص أدوات التجارة ومعاييرها لخدمة الأهداف المجتمعية الخاصة بهم.

ثالثاً: يعتبر تطوير قطاع أعمال مسلم أخباراً جيدة لنا جميعاً، فهو يشكل وسيلة لتطوير المجتمعات وتوليد وتوزيع ثروة جديدة وكذلك آلية بناء جسور في أوقات الأزمات عندما لا تكون العلاقات بين المسلمين والغرب وردية كما يجب أن تكون. يشهد تطوير منتجات مثل الكولا والجينز والسيارات المسلمة لحقيقة أن المسلمين يستمتعون فعلياً بالسلع والخدمات التي أنتجت منذ فترة بعيدة في المجتمع الصناعي الغربي.

لذا يجب أن ينظر إلى ظهور التجارة المسلمة ليس كعائق وإنما كفتح مجال جديد من الاحتمالات والفرص التجارية لمجتمعات الأعمال لتنضم معاً عبر العالم، لكي تستكشف وتطور وتقدم الخدمة لسوق استهلاكي حيوي واعٍ بقدرته وفرصه الاقتصادية. في وقت تقصفنا فيه وسائط الإعلام بصور المجتمعات المضطربة وأوقات النزاع والعنف عبر الثقافات، قد يتوجب على أصحاب الأعمال الابتكاريين في الغرب والعالم الإسلامي أن يكون لهم دور مختلف يلعبونه، ألا وهو بناء جسور ثقافية، وأن يكونوا أصحاب أعمال ابتكاريين يمكنهم المساعدة على إيجاد "رأس المال المجسّر" الحيوي الذي يجمع المجتمعات معاً بدلاً من تمزيقها.
http://www.commongroundnews.org/arti...=ar&sid=1&sp=0

[anwaremara]

ما رأيك في المشاركتين السابقتين أرجو ان أكون قد أصبت كبد الحقيقة ، وحققت التعارف والذي ارجو ان يأتي بفائدة ، والفائدة المتمثلة في التعريف بالبورصة ، والاسهم .. و.... وبارك الله فيكم

[cabu]

ألسلام عليكم

اريد الاشتراك فى المسابقة