لم تكن دورة هذا العام من معرض دبي للطيران مناسبة مثيرة كما العادة، فعندما تكون الصفقات الكبرى في المعرض لصالح شركات في أثيوبيا والجزائر فإن خيبة الأمل تكون هي الشعور البارز على الساحة، وتتضح الصورة أكثر إذا ما قمنا باحتساب الطلبيات المؤكدة، التي لم تتجاوز قيمتها خمسة مليارات دولار، مقابل 155 مليار دولار لدورة عام 2007.
دفتريوس: صفقات العرب والوصول لقاع الأزمة المالية
تقليص