تويت
انقل موضوع اعلان توبه كان قد كتباها احد الاخوه .. اتركم مع النقل :
قال تعالى: (يَا أَيهَا الذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تفعلون، كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)
تصرف ممقوت
والاستفهام في قوله تعالى: “لم تقولون” للإنكار والتوبيخ على قول الإنسان قولا لا يؤيده فعله، لأن هذا القول إما أن يكون كذبا، وإما أن يكون خلفا للوعد، وكلاهما يبغضه الله تعالى.
والمعنى: يا من آمنتم بالله واليوم الآخر، لماذا تقولون قولا تخالفه أفعالكم بأن تزعموا بأنكم لو كلفتم بكذا لفعلتموه، فلما كلفتم به قصرتم فيه، أو أن تقولوا بأنكم فعلتم كذا وكذا مع أنكم لم تفعلوا ذلك.
وناداهم بصفة الإيمان الحق، لتحريك حرارة الإيمان في قلوبهم، وللتعريض بهم، إذ من شأن الإيمان الحق أن يحمل المؤمن على أن يكون قوله مطابقا لفعله.
وقوله سبحانه: “كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون” بيان للآثار السيئة التي تترتب على القول الذي يخالفه الفعل، وقوله “كبر” بمعنى عظم، لأن الشيء الكبير لا يوصف بهذا الوصف، إلا إذا كان فيه كثرة وشدة في نوعه.
والمقت: البغض الشديد، ومنه قوله تعالى: “ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء إلا ما قد سلف إنه كان فاحشة ومقتاً وساء سبيلاً”.
وقال سبحانه: “كبر مقتا عند الله” للإشعار بمدى هذا البغض من الله تعالى لهم بسبب مخالفة قولهم لفعلهم، لأنه إذا كانت هذه الصفة عظيمة المقت عند الله، فعلى كل عاقل أن يجتنبها ويبتعد عنها.
قال صاحب تفسير الكشاف: نداؤهم بالإيمان تهكم بهم وبإيمانهم وهذا من أفصح الكلام وأبلغه في معناه.
وهكذا ذم الحق سبحانه الذين يقولون ما لا يفعلون ذما شديدا ويندرج تحت هذا الذم، الكذب في القول، والخلف في الوعد، وحب الشخص للثناء من دون أن يكون قد قدم عملا يستحق من اجله الثناء.
ومن هنا اعلن توبتي لله عز وجل والمعذرة والمسامحة من اي شخص واتمنى من اى شخص يطرح اي توصية ان تكون مرفقة بصورة حقيقية من كشف حسابي موضحا فيها الدخول وصورة اخرى بعد انتهاء التوصية موضحا فيها النتيجة وبذلك ان كانت رابحة كنت منهم وان كانت خاسرة فانا اول الخاسرين ولن يلومني احد عليها فما صار له صار لي والارزاق بيد الله
وانصح لوجه الله نفسي اولا وكل من يضع توصية ان يتبع هذا الاسلوب اخلاء لمسؤليته امام الله ولا يجعل من اخوانه حقل تجارب يجرب بهم طرقه وعلى مقولة ان صابت خير وبركة وان خابت مش خسران حاجة فلنتقي الله في انفسنا وفي اخواننا ولنعلم باننا محاسبون على ذلك حسابا عسيرا ولن يبارك الله لنا في اموالنا واولادنا ....
اما انت اخي المتلقي للتوصية ان كان هذا شعارك بان لن تعير اي توصية اي اهتمام مالم يلتزم صاحبها بهذا الشرط واتخذت من هذا اساسا مهما يكون مركز واضع التوصية تكون باذن الله جنبت نفسك ومالك من الضرر والغرر باذن الله تعالى
وطالبت من واضع التوصية اثبات اتباعه اولا لتوصيته بصورة من العملية على حسابه الحقيقي (وله الحق في اخفاء اي بيانات يراها هامة, المهم رقم العملية محذوف الخمسة الارقام الاخيرة حفاظا على سرية الحساب ونقطة الدخول والهدف والاستوب ان وجد) وبنفس الاسلوب عند انتهاء من توصيته ... فصدقونا باذن الله سنتخلص من عبث العابثين وتجارب اصحاب الطرق وهلوسة المبتدئين وجنون العالمين ونحفظ اموالنا واموال اخوتنا ....
واتمنى من ادارات المنتديات النظر في هذا الاسلوب جيدا واتخاذه منهجا في وضع التوصيات حفاظا على اموال اخوانهم من عبث العابثين ومن تجارب المبتدئين والا فيلعلموا انهم ايضا محاسبون عند الله ومشاركون في الاثم ....هذا ما احببت ان اقوله واعلنه عسى ربي ان يتقبل توبتنا ويغفر خطايانا ويعفوا ويصفح عنا انه غفور رحيم
انتهى كلامه .....وجزاه الله خيرا
قال تعالى: (يَا أَيهَا الذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تفعلون، كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ)
تصرف ممقوت
والاستفهام في قوله تعالى: “لم تقولون” للإنكار والتوبيخ على قول الإنسان قولا لا يؤيده فعله، لأن هذا القول إما أن يكون كذبا، وإما أن يكون خلفا للوعد، وكلاهما يبغضه الله تعالى.
والمعنى: يا من آمنتم بالله واليوم الآخر، لماذا تقولون قولا تخالفه أفعالكم بأن تزعموا بأنكم لو كلفتم بكذا لفعلتموه، فلما كلفتم به قصرتم فيه، أو أن تقولوا بأنكم فعلتم كذا وكذا مع أنكم لم تفعلوا ذلك.
وناداهم بصفة الإيمان الحق، لتحريك حرارة الإيمان في قلوبهم، وللتعريض بهم، إذ من شأن الإيمان الحق أن يحمل المؤمن على أن يكون قوله مطابقا لفعله.
وقوله سبحانه: “كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون” بيان للآثار السيئة التي تترتب على القول الذي يخالفه الفعل، وقوله “كبر” بمعنى عظم، لأن الشيء الكبير لا يوصف بهذا الوصف، إلا إذا كان فيه كثرة وشدة في نوعه.
والمقت: البغض الشديد، ومنه قوله تعالى: “ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء إلا ما قد سلف إنه كان فاحشة ومقتاً وساء سبيلاً”.
وقال سبحانه: “كبر مقتا عند الله” للإشعار بمدى هذا البغض من الله تعالى لهم بسبب مخالفة قولهم لفعلهم، لأنه إذا كانت هذه الصفة عظيمة المقت عند الله، فعلى كل عاقل أن يجتنبها ويبتعد عنها.
قال صاحب تفسير الكشاف: نداؤهم بالإيمان تهكم بهم وبإيمانهم وهذا من أفصح الكلام وأبلغه في معناه.
وهكذا ذم الحق سبحانه الذين يقولون ما لا يفعلون ذما شديدا ويندرج تحت هذا الذم، الكذب في القول، والخلف في الوعد، وحب الشخص للثناء من دون أن يكون قد قدم عملا يستحق من اجله الثناء.
ومن هنا اعلن توبتي لله عز وجل والمعذرة والمسامحة من اي شخص واتمنى من اى شخص يطرح اي توصية ان تكون مرفقة بصورة حقيقية من كشف حسابي موضحا فيها الدخول وصورة اخرى بعد انتهاء التوصية موضحا فيها النتيجة وبذلك ان كانت رابحة كنت منهم وان كانت خاسرة فانا اول الخاسرين ولن يلومني احد عليها فما صار له صار لي والارزاق بيد الله
وانصح لوجه الله نفسي اولا وكل من يضع توصية ان يتبع هذا الاسلوب اخلاء لمسؤليته امام الله ولا يجعل من اخوانه حقل تجارب يجرب بهم طرقه وعلى مقولة ان صابت خير وبركة وان خابت مش خسران حاجة فلنتقي الله في انفسنا وفي اخواننا ولنعلم باننا محاسبون على ذلك حسابا عسيرا ولن يبارك الله لنا في اموالنا واولادنا ....
اما انت اخي المتلقي للتوصية ان كان هذا شعارك بان لن تعير اي توصية اي اهتمام مالم يلتزم صاحبها بهذا الشرط واتخذت من هذا اساسا مهما يكون مركز واضع التوصية تكون باذن الله جنبت نفسك ومالك من الضرر والغرر باذن الله تعالى
وطالبت من واضع التوصية اثبات اتباعه اولا لتوصيته بصورة من العملية على حسابه الحقيقي (وله الحق في اخفاء اي بيانات يراها هامة, المهم رقم العملية محذوف الخمسة الارقام الاخيرة حفاظا على سرية الحساب ونقطة الدخول والهدف والاستوب ان وجد) وبنفس الاسلوب عند انتهاء من توصيته ... فصدقونا باذن الله سنتخلص من عبث العابثين وتجارب اصحاب الطرق وهلوسة المبتدئين وجنون العالمين ونحفظ اموالنا واموال اخوتنا ....
واتمنى من ادارات المنتديات النظر في هذا الاسلوب جيدا واتخاذه منهجا في وضع التوصيات حفاظا على اموال اخوانهم من عبث العابثين ومن تجارب المبتدئين والا فيلعلموا انهم ايضا محاسبون عند الله ومشاركون في الاثم ....هذا ما احببت ان اقوله واعلنه عسى ربي ان يتقبل توبتنا ويغفر خطايانا ويعفوا ويصفح عنا انه غفور رحيم
انتهى كلامه .....وجزاه الله خيرا
تعليق