تمكنت الأسواق العربية من وقف نزيف نقاطها، معوضة بعض خسائر الجلسات الماضية، فمن جهة كانت أسعار الأسهم قد وصلت إلى مستويات مغرية في العديد من الأسواق، ومن جهة أخرى منح ارتفاع أسعار النفط دفعة جيدة للسوق السعودية، غير أن التداولات كانت بيد مجموعة محدودة من المستثمرين، بدليل ضعف السيولة.
الأسواق العربية ترتد صعوداً بقيادة السعودية ودبي
تقليص