عصفت أزمة الديون الأوروبية بالأسواق طوال العام، ما تسبب بتقلب في التداول هو الأسوأ منذ الانهيار في 2008-2009. وما زاد الأمر سوءاً هو انتهاء السنة على هبوط حاد في أهم البورصات الأوروبية كان الأقل سوءاً في بورصة لندن مع سهم الفوتسي والأكثر سوءاً في بورصة ميلانو.
كما أن المؤشر الاوروبي “يوروستوكس خمسون” الذي تمكن من التنفس قليلاً في الربع الأول من العام عاد وتراجع بشكل حاد في الربع الثالث لينحدر مجدداً في الربع الأخير من العام مع تقلبات حادة ومتواصلة. خير أن المحللين الاقتصادين يؤكدون ان الأسوأ لم يأت بعد. وحده اليورو نجا من الأسوأ في سوق العملات غير أن الأيام الأخيرة لا تبشر بعملة مستقرة خلال السنة المالية المقبلة.
كما أن المؤشر الاوروبي “يوروستوكس خمسون” الذي تمكن من التنفس قليلاً في الربع الأول من العام عاد وتراجع بشكل حاد في الربع الثالث لينحدر مجدداً في الربع الأخير من العام مع تقلبات حادة ومتواصلة. خير أن المحللين الاقتصادين يؤكدون ان الأسوأ لم يأت بعد. وحده اليورو نجا من الأسوأ في سوق العملات غير أن الأيام الأخيرة لا تبشر بعملة مستقرة خلال السنة المالية المقبلة.