تبرأ أسامة بن لادن بخطابه الأخير من أخطاء ارتكبتها القاعدة في العراق بينما توعد الظواهري "بمعركة للإسلام" تزيل "أنظمة الكفر العربية العميلة عبيدة الغرب" مما دفع بعض المتخصصين إلى الاعتقاد بأن فروقات بين الرجلين ظهرت قد تفضي لمراجعات فكرية يتبعها افتراق تنظيمي بينهما.
هل بدأت المراجعات الفكرية والتنظيمية بتنظيم القاعدة؟
تقليص