بعد مرور أكثر من ثمانين يوما على أزمة مخيم نهر البارد لم تلح في الأفق بوادر حقيقية لإنهاء الاشتباكات الدائرة بين الجيش اللبناني وعناصر فتح الإسلام. وعلى العكس من ذلك باتت هذه الأزمة تشكل استنزافا لقدرات الجيش البشرية واللوجستية وحتى المعنوية.
مواجهات مخيم نهر البارد كما يراها أبناؤه
تقليص