اخبار الفوركس اليوم متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

    تراجعت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام خلال الجلسة الأمريكية متغاضية عن انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الاثنين عن الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً وفي أعقاب تصريحات وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك حيال ملف فرض الولايات المتحدة الأمريكية لعقوبات اقتصادية مشددة على قطاع النفط الإيراني.



    في تمام الساعة 05:01 مساءاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي نيمكس تسليم 15 تشرين الأول/أكتوبر المقبل 0.57% لتتداول حالياً عند مستويات 68.60$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 68.99$ للبرميل.



    كما تراجعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم 15 تشرين الثاني/نوفمبر القادم 0.29% لتتداول عند 77.86$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 78.09$ للبرميل، بينما انخفض مؤشر الدولار الأمريكي 0.46% إلى 94.49 مقارنة بالافتتاحية عند 94.93.



    هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وأكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي أظهرت تقلص الاتساع إلى ما قيمته 19.0 مقابل 25.6 في آب/أغسطس الماضي، أسوء من التوقعات التي أشارت لتقلص الاتساع إلى 23.2.



    على الصعيد الأخر، فقد تابعنا في وقت سابق اليوم أعرب وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك عن كون إيران تتمتع بمكانة قوية في أسواق الطاقة العالمية وأنه من الخطاء فرض عقوبات اقتصادية على القطاع النفطي الإيراني، مضيفاً أن إيران تتعامل نفطياً مع الكثير من الدول وبالتالي ليس من الواضح كيفية تطبيق هذا الحظر للصادرات النفطية الإيرانية ولا يمكن التكهن بمدى نحاج أو فشل هذه العقوبات على إيران.



    بخلاف ذلك، فقد تابعنا يوم الخميس الماضي كشف وكالة الطاقة الدولية عن تقريرها الشهري والذي أفادت من خلاله أن المخاطر على طلعات الطلب للعام المقبل 2019 لا تزال قائمة، مع توضيح أن تلك المخاطر تشمل إضرابات الأسواق الناشئة جراء تهاوي العملة والتوترات التجارية، وأنه إلي الآن تأثير المخاطر على تطلعات الطلب لا تزال محدودة، وسط الإشارة لكون أسعار النفط قد تتخطى حاجز 80$ للبرميل إذا لم تتدخل الدول المنتجة بزيادة الإنتاج لتعويض الفجوة الإنتاجية لكل من إيران وفنزويلا.



    هذا وتتوقع وكالة الطاقة الدولية ارتفاع الطلب العالمي على النفط خلال الربع الجاري من هذا العام إلى 100.3 مليون برميل يومياً، على أن يتراجع في الربع الأول من العام المقبل 2019 بواقع 1 مليون برميل، وفي المقبل أفادت الوكالة أن المعروض العالمي من النفط بلغ مستوى قياسي خلال الشهر الماضي عند 100 مليون برميل يومياً مرجيه ذلك الارتفاع القياسي لزيادة منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك إنتاجها للأعلى له في تسعة أشهر وزيادة المعروض النفطي من خارج أوبك بزعامة الولايات المتحدة.



    كما أفادت الوكالة أن إنتاج منظمة أوبك بلغ 32.63 مليون برميل يومياً خلال الشهر الماضي ليعكس الأعلى له في تسعة أشهر وذلك على الرغم من انخفاض الإنتاج في كل من إيران وفنزويلا، بينما زادة الإنتاج النفطي من خارج أوبك بواقع 2.6 مليون برميل يومياً بقيادة الولايات المتحدة التي ارتفع إنتاجها الأسبوع مرة أخرى لمستوى قياسي عند 11.0 مليون برميل، وتتوقع الوكالة نمو الإنتاج النفطي من خارج أوبك بواقع 2 مليون برميل يومياً خلال العام الجاري 2018 وبواقع 1.8 مليون برميل يومياً في العام المقبل 2019.



    ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، فقد ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 7 منصة إلى إجمالي 867 منصة، ويذكر أن ارتفاع الإنتاج الأمريكي للنفط مؤخراً جعل أمريكا تحتل للمركز الثاني عالمياً في إنتاج النفط على حساب المملكة العربية السعودية، بينما لا تزال روسيا أكبر منتج للنفط عالمياً تحافظ على الصدارة مع إنتاجها 11.21 مليون برميل يومياً.




    فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

    تعليق


    • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

      اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية أولى جلسات التداول لهذا الأسبوع على اللون الأخضر مع قيادة أسهم قطاع الطاقة وقطاع التكنولوجيا لمسيرات تحقيق المكاسب في وول ستريت اليوم الثلاثاء مع تسعير الأسواق لتصعيد الحمائية التجارية بين الولايات المتحدة والصين وأحدث جولة من التعريفات الجمركية بين أكبر اقتصاديين في العالم والتي يراها بعض المحللين في الأسواق على أنها أقل ضرراً مما كان متوقعاً في البداية.



      هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر الإسكان من قبل الرابطة الوطنية لبناء المنازل والتي أظهرت استقرار الاتساع عند ما قيمته 66 دون تغير يذكر عن ما كان عليه في القراءة السابقة لشهر آب/أغسطس الماضي، وأتي ذلك قبل ساعات من الكشف عن قراءة مؤشر المنازل المبدوء إنشائها وتصاريح البناء بالإضافة إلى مبيعات المنازل القائمة للشهر الماضي.



      وجاء ذلك قبل أن نشهد تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيال الرسوم الجمركية الجديدة 10% التي فرضها في مطلع هذا الأسبوع على واردات للولايات المتحدة من الصين بقيمة 200$ مليار والتي ستدخل حيز التنفيذ في 24 من هذا الشهر وسترتفع إلى 25% مع مطلع العام المقبل، والتي أعرب من خلالها أنه لا يمكن السامح للصين باستغلال أمريكا، مضيفاً أنه قد يتم التوصل لاتفاق في وقت ما.



      كما نوه الرئيس الامريكي ترامب أن إدارته ستظل على استعداد للتفاوض مع الصين وأنه سيكون هناك المزيد من التعريفات إن استهدفت الصين قطاعي الزراعة والصناعة، مضيفاً أن بلاده تملك تأثير ضخم على الصين، وذلك مع أعربه أن إدارته تدرس إمكانية إعفاء بولندا من تأشيرة السفر، ويذكر أن ترامب أعرب مسبقاً أنه في حالة ردت الصين على الرسوم الجمركية الجديدة فسوف يفرض رسوم فورية على سلع صينية تقدر بنحو 267$ مليار.



      وفي نفس السياق، فقد تابعنا في وقت سابق اليوم تصريحات وزير التجارة الخارجية الأمريكي ويلبور روس والتي أعرب من خلالها أن الهدف من التعريفات الجمركية هو ضبط السلوك الصيني، موضحاً أنه تم دراسة التعريفات الجمركية بشكل دقيق وأن تأثيرها على التضخم كان محدود، مضيفاً أن بلاده تحول الضغط على الصين للتحاور البناء وأن الصين هي من تقرر ما إذا كان سيتم فتح باب التحاور من جديد من عدمه.



      وفي المقابل ردت الصين بفرض تعريفات جمركية جديدة ما بين 5% و10% على واردات أمريكية بقيمة 60$ مليار، وذلك عقب تقدم بكين بشكوى إلى منظمة التجارة العالمية حيال إجراءات الإدارة الأمريكية الأخيرة، ونود الإشارة، لكون هذه ليست المرة الأولى التي تلجأ فيها الصين لمنظمة التجارة العالمية، حيث أنها تقدمت مؤخراً بدعوى فرض عقوبات تجارية على واشنطن إثر انتهاكها لقواعد التجارية العالمية وإخلالها بشروط النزاعات التجارية.



      هذا وقد اختتم مؤشر داو جونز الصناعي تداولات الجلسة على ارتفاع 0.71% أي بنحو 184.84 نقطة عند مستويات 26,246.96 نقطة، كما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.54% أي بنحو 15.51 نقطة ليختتم عند مستويات 2,904.31 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 0.76% أي بنحو 60.32 ليختتم عند مستويات 7,956.11 نقطة.



      العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر القادم تراجعت 0.25% لتتداول حالياً عند 1,202.80$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,205.80$ للأونصة، وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.13% إلى مستويات 94.62 موضحاً ارتداده من الأدنى له في 31 من تموز/يوليو الماضي مقارنة بالافتتاحية عند 94.50.



      بخلاف ذلك، فقد ارتفعت العقود الآجلة لخام "نيمكس" تسليم 15 تشرين الأول/أكتوبر 1.25% ليتداول عند 69.77$ للبرميل مقارنة مع الافتتاحية عند 68.91$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 0.99% ليتداول عند 78.82$ للبرميل مقارنة مع الافتتاحية عند 78.05$ للبرميل.




      فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

      تعليق


      • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

        ارتفعت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام بما يفوق الواحد بالمائة خلال الجلسة الأمريكية وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي للأدنى له منذ 31 من تموز/يوليو الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الثلاثاء عن الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً وفي أعقاب تصريحات الأمين العام لمنظمة أوبك محمد باركيندو ووزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك ونظيره السعودي خالد الفالح.



        في تمام الساعة 04:34 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي نيمكس تسليم 15 تشرين الأول/أكتوبر المقبل 1.13% لتتداول حالياً عند مستويات 69.69$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 68.91$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم 15 تشرين الثاني/نوفمبر القادم 1.06% لتتداول عند 78.88$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 78.05$ للبرميل، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.01% إلى 94.49 موضحاً الأدنى له في سبعة أسابيع مقارنة بالافتتاحية عند 94.50.



        هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر الإسكان من قبل الرابطة الوطنية لبناء المنازل والتي أظهرت استقرار الاتساع عند ما قيمته 66 دون تغير يذكر عن ما كان عليه في القراءة السابقة لشهر آب/أغسطس الماضي، وأتي ذلك قبل ساعات من الكشف عن قراءة مؤشر المنازل المبدوء إنشائها وتصاريح البناء بالإضافة إلى مبيعات المنازل القائمة للشهر الماضي.



        بخلاف ذلك، فقد تابعنا في مطلع هذا الأسبوع إعلان مسئول في البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية جديدة 10% على واردات صينية بقيمة 200$ مليار، ستدخل حيز التنفيذ في 24 من هذا الشهر، وأن تلك الرسوم الجمركية سترتفع بحلول العام المقبل إلى 25%، مع تأكيده على أنه في حالة ردت الصين على تلك الرسوم فسوف يفرض ترامب رسوم فورية على سلع صينية تقدر بنحو 267$ مليار.



        وفي نفس السياق، فقد تابعنا في وقت سابق اليوم تصريحات وزير التجارة الخارجية الأمريكي ويلبور روس والتي أعرب من خلالها أن الهدف من التعريفات الجمركية هو ضبط السلوك الصيني، موضحاً أنه تم دراسة التعريفات الجمركية بشكل دقيق وأن تأثيرها على التضخم كان محدود، مضيفاً أن بلاده تحول الضغط على الصين للتحاور البناء وأن الصين هي من تقرر ما إذا كان سيتم فتح باب التحاور من جديد من عدمه.



        وفي المقابل أعلنت وزارة الخارجية الصينية أنها لن تقبل بالرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة على وارداتها من السلع للولايات المتحدة وأنها سوف ترد عليها بفرض رسوم جديدة على واردات أمريكية بنفس القيمة وبداية من التاريخ ذاته، ونود الإشارة، لكون الولايات المتحدة قامت مؤخراَ بفرض رسوم جمركية 25% على واردات صينية بقيمة 50$ مليار وردت الصين بتدابير تستهدف بضائع أمريكية بنفس القيمة.



        على الصعيد الأخر، فقد تابعنا في وقت سابق اليوم أعرب الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك محمد باركيندو عن كون المنظمة والمنتجين من خارجها يسعون للاتفاق على إطار لتعاون طويل الأجل بحلول كانون الأول/ديسمبر المقبل خلال فعليات اجتماع منتجي النفط في فيينا، موضحاً أن المستهدف هو إضفاء الطابع المؤسسي على هذا التعاون والوصول للإطار الدائم، آملين أن يكون ذلك بحلول نهاية العام الجاري.



        كما أفاد باركيندو أنه من المقرر مناقشة آلية يتبنها المنتجين من داخل المنظمة أوبك وحلفائهم من خارج المنظمة لضمان الوصول إلى مستوى الالتزام بإمدادات النفط المستهدفة عند 100% من اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط بواقع 1.8 مليون برميل يومياً حتى نهاية العام الجاري خلال اجتماع المنظمة المقبل في الجزائر في 23 من هذا الشهر.



        وأكد باركيندو على قوة الطلب على النفط الخام وذلك على الرغم من أنه بدأ في مواجهة رياح معاكسة نظراً لبعض العوامل الخارجية والتي لا تملك المنظمة أي تأثير عليها، معرباً أن منتجي النفط عليهم المضي قدماً في التعاون فيما بينهم في ظلال تلك الظروف، ومضيفاً أنه يجب العمل على تمديد اتفاق أوبك لخفض الإنتاج العالمي للنفط بالتعاون مع حلفاء المنظمة وعلى رأسهم روسيا.



        ونوه باركيندو أيضا في وست سابق اليوم أنه لا يوجد بدائل يمكن تنفيذها سوى التعاون بين أعضاء المنظمة وحلفائهم المنتجين للنفط من خارج أوبك فيما يتعلق باتفاق دائم، موضحاً أن انخفاض أسعار الخام تسبب في صدمة بصناعة النفط وكساد الاستثمارات في القطاع، مما يجعل التعاون المستمر بين المنتجين هو الطريق الوحيد لتعزيز الاستقرار في الأسواق.



        وفي سياق أخر، أعرب وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك عن كون ارتفاع أسعار النفط إلى مستويات 70$ و80$ للبرميل يعد وضع مؤقت ويرجع بشكل أو بأخر للمخاوف حيال انخفاض إمدادات النفط الخام على أعتاب اكتمال العقوبات الأمريكية المشددة على إيران بحلول تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، مضيفاً أن تقديرات المحللين والشركات تشير لاحتمالية انخفاض أسعار النفط إلى مستويات 50$ للبرميل على المدى الطويل.



        وفي نفس السياق، صرح وزير الطاقة السعودي خالد الفالح أن الأوضاع في سوق النفط مطمئنة على الرغم من المخاوف حيال العقوبات المرتقبة على طهران وتأثيرها على صادرات إيران ثالث أكبر منتج لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك، بالإضافة إلى تصاعد حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين أكبر مستورد للطاقة في العالم وثاني أكبر مستهلك للطاقة عالمياً بعد الولايات المتحدة الأمريكية.



        وأفاد المهندس خالد الفالح أن المملكة العربية السعودية أكبر منتج لدى أوبك وأكبر مصدر عالمياً للنفط، تيسر بخطى قوية وسريعة نحو التنوع في موارد الطاقة وزيادة الاستثمار في الطاقة النووية والطاقات المتجددة الأخرى، وفي المقابل، أكد مستشار وزير النفط الإيراني مؤيد حسيني أن العقوبات الأمريكية المرتقبة على بلاده لن تؤدي لتوقف مبيعات النفط الإيراني نهائياً، معرباً أن منتجو النفط الآخرون لا يستطيعون إحلال النفط الإيراني بالكامل.



        بخلاف ذلك، فقد تابعنا يوم الخميس الماضي كشف وكالة الطاقة الدولية عن تقريرها الشهري والذي أفادت من خلاله أن المخاطر على طلعات الطلب للعام المقبل 2019 لا تزال قائمة، مع توضيح أن تلك المخاطر تشمل إضرابات الأسواق الناشئة جراء تهاوي العملة والتوترات التجارية، وأنه إلي الآن تأثير المخاطر على تطلعات الطلب لا تزال محدودة، وسط الإشارة لكون أسعار النفط قد تتخطى حاجز 80$ للبرميل إذا لم تتدخل الدول المنتجة بزيادة الإنتاج لتعويض الفجوة الإنتاجية لكل من إيران وفنزويلا.



        هذا وتتوقع وكالة الطاقة الدولية ارتفاع الطلب العالمي على النفط خلال الربع الجاري من هذا العام إلى 100.3 مليون برميل يومياً، على أن يتراجع في الربع الأول من العام المقبل 2019 بواقع 1 مليون برميل، وفي المقبل أفادت الوكالة أن المعروض العالمي من النفط بلغ مستوى قياسي خلال الشهر الماضي عند 100 مليون برميل يومياً مرجيه ذلك الارتفاع القياسي لزيادة منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك إنتاجها للأعلى له في تسعة أشهر وزيادة المعروض النفطي من خارج أوبك بزعامة الولايات المتحدة.



        كما أفادت الوكالة أن إنتاج منظمة أوبك بلغ 32.63 مليون برميل يومياً خلال الشهر الماضي ليعكس الأعلى له في تسعة أشهر وذلك على الرغم من انخفاض الإنتاج في كل من إيران وفنزويلا، بينما زاد الإنتاج النفطي من خارج أوبك بواقع 2.6 مليون برميل يومياً بقيادة الولايات المتحدة التي ارتفع إنتاجها مرة أخرى لمستوى قياسي عند 11.0 مليون برميل، وتتوقع الوكالة نمو الإنتاج النفطي من خارج أوبك بواقع 2 مليون برميل يومياً خلال العام الجاري 2018 وبواقع 1.8 مليون برميل يومياً في العام المقبل 2019.



        ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، فقد ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 7 منصة إلى إجمالي 867 منصة، ويذكر أن ارتفاع الإنتاج الأمريكي للنفط مؤخراً جعل أمريكا تحتل للمركز الثاني عالمياً في إنتاج النفط على حساب المملكة العربية السعودية، بينما لا تزال روسيا أكبر منتج للنفط عالمياً تحافظ على الصدارة مع إنتاجها 11.21 مليون برميل يومياً.




        فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

        تعليق


        • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

          اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية ثالث جلسات التداول لهذا الأسبوع على تباين في الأداء اليوم الأربعاء مع قيادة أسهم القطاع المالي لمسيرات تحقيق المكاسب في كل من مؤشر داو جونز الصناعي وستاندرد آند بورز 500 وسط ارتفاع العائد على سندات الخزانة الأمريكية للأعلى لها في أربعة أشهر أعلى حاجز 3%، بينما تأثقلت أسهم قطاع التكنولوجيا بقيادة أسهم شركة مايكروسوفت على أداء مؤشر ناسداك المجمع في وول ستريت.



          هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان التي أظهرت ارتفاع المنازل المبدوء إنشائها وتراجع تصريح البناء في الولايات المتحدة خلال آب/أغسطس، حيث أوضحت قراءة مؤشر المنازل المبدوء إنشاؤها ارتفاعاً 9.2% أي إلى 1,282 ألف منزل مقابل تراجع 0.3% عند 1,174 ألف منزل في تموز/يوليو الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت لارتفاع 5.7% عند 1,238 ألف منزل.



          وفي نفس السياق، انخفضت تصاريح البناء وفقاً لقراءة المؤشر للشهر الماضي 5.7% أي إلى 1,229 ألف تصريح مقابل ارتفاع 0.9% عند 1,303 ألف تصريح في تموز/يوليو، بخلاف التوقعات التي أشارت لارتفاع 0.5% عند 1,310 ألف تصريح، وجاء ذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر الحساب الجاري والتي أظهرت تقلص العجز إلى 101$ مليار مقابل 122$ مليار في الربع الأول الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت لعجز 104$ مليار.



          بخلاف ذلك، فقد تابعنا أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق اليوم أنه لا يمكن لكندا الاستمرار في استغلال السياسات التجارية الحالية، موضحاً أن كندا تفرض رسوم جمركية 300% على منتجات الألبان الأمريكية، ومضفياً أن الإدارة الأمريكية بدأت في تطبيق السياسة التجارية الجديدة مع الصين في إشارة إلى لكون إدارته قد تقدم على اتخاذ نفس النهج الذي اتخذته مع الصين مع كندا لاحقاً.



          وفي نفس السياق، تابعنا أفادت المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت بأن الإدارة الأمريكية ستمضي قدماً في إبرام اتفاقية تجارية مع المكسيك بدون كندا، إذا لم ترد الأخيرة على الاتفاقية بحلول نهاية هذا الشهر، وفي المقابل نوهت وزير الخارجية الكندية كريستيا فريلاند لكون عدم التوصل لاتفاق حيال اتفاقية نافتا أفضل من التوصل لاتفاق سيء، مضيفة أن بلادها أبدت تعاوناً قوياً خلال مفاوضات نافتا.



          ويأتي ذلك عقب ساعات من تصريحات الرئيس الأمريكي ترامب يوم أمس الثلاثاء حيال الرسوم الجمركية الجديدة 10% التي فرضها في مطلع الأسبوع الجاري على واردات للولايات المتحدة من الصين بقيمة 200$ مليار والتي ستدخل حيز التنفيذ في 24 من هذا الشهر وسترتفع إلى 25% مع مطلع العام المقبل، والتي أعرب من خلالها أنه لا يمكن السامح للصين باستغلال أمريكا، مضيفاً أنه قد يتم التوصل لاتفاق في وقت ما.



          كما نوه الرئيس الامريكي ترامب بالأمس أن إدارته ستظل على استعداد للتفاوض مع الصين وأنه سيكون هناك المزيد من التعريفات إن استهدفت الصين قطاعي الزراعة والصناعة، مضيفاً أن بلاده تملك تأثير ضخم على الصين، ويذكر أن الرئيس الجمهوري ترامب أعرب مسبقاً أنه في حالة ردت الصين على الرسوم الجمركية الجديدة فسوف يفرض رسوم فورية على سلع صينية تقدر بنحو 267$ مليار.



          وفي المقابل، ردت الصين بالأمس بفرض تعريفات جمركية جديدة ما بين 5% و10% على واردات أمريكية بقيمة 60$ مليار، وذلك عقب تقدم بكين بشكوى لمنظمة التجارة العالمية حيال إجراءات الإدارة الأمريكية الأخيرة، ونود الإشارة، لكون هذه ليست المرة الأولى التي تلجأ فيها الصين للمنظمة، حيث أنها تقدمت مؤخراً بدعوى فرض عقوبات تجارية على واشنطن إثر انتهاكها لقواعد التجارية العالمية وإخلالها بشروط النزاعات التجارية.



          هذا وقد اختتم مؤشر داو جونز الصناعي تداولات الجلسة على ارتفاع 0.61% أي بنحو 158.80 نقطة عند مستويات 26,405.76 نقطة، كما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.13% أي بنحو 3.64 نقطة ليختتم عند مستويات 2,907.95 نقطة، بينما انخفض مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 0.08% أي بنحو 6.07 ليختتم عند مستويات 7,950.04 نقطة.



          العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر القادم ارتفعت 0.46% لتتداول حالياً عند 1,208.30$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,202.90$ للأونصة، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.11% إلى مستويات 94.53 موضحاً الأدنى له في 31 من تموز/يوليو الماضي مقارنة بالافتتاحية عند 94.64.



          بخلاف ذلك، فقد ارتفعت العقود الآجلة لخام "نيمكس" تسليم 15 تشرين الأول/أكتوبر 2.19% ليتداول عند 71.08$ للبرميل مقارنة مع الافتتاحية عند 68.91$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 0.38% ليتداول عند 79.33$ للبرميل مقارنة مع الافتتاحية عند 79.03$ للبرميل، عقب أظهر التقرير الأسبوعي لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية عجزاً في المخزونات للأسبوع الخامس على التوالي.




          فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

          تعليق


          • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

            قفزت أسعار الخام الدولي "نفط خام برنت" بالسوق الأوروبية يوم الاثنين لأعلى مستوى فى أربعة سنوات ، بعد تجاهل أوبك والمنتجين المستقلين مطالبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بزيادة الإنتاج وخفض الأسعار.



            وبحلول الساعة 12:29 بتوقيت جرينتش صعد خام برنت إلى مستوي 80.45$ للبرميل من مستوي الافتتاح 79.24$ ،وسجل أعلى مستوي 80.93$ الأعلى منذ 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2014 ،وأدنى مستوي 79.16$.



            وعلى مدار الأسبوع الماضي حققت أسعار النفط العالمية ارتفاعا بمتوسط 2.5% ، فى ثاني مكسب أسبوعي على التوالي ، وسط انحسار مخاوف وفرة المعروض بالسوق ، خاصة مع تراجع إمدادات إيران ، وانخفاض مخزونات الخام التجارية فى الولايات المتحدة للأسبوع الخامس على التوالي.



            وفقا لوكالة الأنباء السعودية ، قال وزير الطاقة خالد الفالح إنه تقرر الاستمرار فى تنفيذ اتفاق أوبك والمنتجين المستقلين الذي اتخذ فى حزيران/يونيو الماضي.



            تأتي تصريحات الفالح بعد اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة المكلفة بمتابعة اتفاق خفض الإنتاج العالمي لأوبك والمنتجين المستقلين فى الجزائر ، وأكد الفالح أن هذا القرار يهدف إلى بلوغ مستوي التزام يعادل 100% تماشيا مع اتفاق خفض الإنتاج.



            تعكس نتائج اجتماع الجزائر استجابة فاترة وتجاهل واضح لمطالبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأوبك بزيادة الإنتاج وخفض الأسعار ، وقالت أوبك إنها لن تعزز الإنتاج الإ إذا أراد العملات المزيد من الشحنات.



            كان الرئيس الأمريكي قد ربط دعم بلاده لدول الشرق الأوسط خاصة الأعضاء منهم فى منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك" بأسعار النفط ، ودعا المنظمة العالمية مجددا إلى خفض أسعار الخام.



            من ناحية أخرى توقع بنك جي بي مورغان خلال أحدث توقعات عن سوق النفط صعود الأسعار إلى مستوي 90$ للبرميل خلال الأشهر القادمة بسبب العقوبات الأمريكية على إيران.



            وتوقع البنك أن يبلغ متوسط سعر خام برنت وخام غرب تكساس 85$ و 76$ للبرميل خلال الستة أشهر المقبلة.




            فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

            تعليق


            • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

              ارتفعت أسعار الفضة بالسوق الأوروبية يوم الاثنين لتستأنف مكاسبها التي توقفت مؤقتا التعاملات السابقة ، لتقترب مجددا من أعلى مستوى فى أسبوعين بدعم تراجع الدولار الأمريكي ، و صعود أسعار النحاس بالسوق العالمية.



              ارتفعت أسعار الفضة بنسبة 0.35% حتى الساعة 11:35 بتوقيت جرينتش لتتداول عند مستوي 14.33$ للأوقية،من مستوي الافتتاح عند 14.28$،وسجلت الأعلى عند 14.35$ ،والأدنى عند 14.18$.



              فقدت أسعار الفضة يوم الجمعة حوالي 0.2% ، فى أول خسارة خلال ثلاثة أيام ، بفعل عمليات تصحيح وجني أرباح ، بعدما سجلت فى وقت سابق من التعاملات أعلى مستوى فى أسبوعين 14.42$ للأوقية.



              وعلى مدار الأسبوع الماضي حققت أسعار الفضة ارتفاعا بنسبة 1.6% ، فى أول مكسب أسبوعي خلال شهر ، بدعم هبوط الدولار الأمريكي وصعود قوي لأسعار النحاس.



              تراجع مؤشر الدولار يوم الاثنين بأكثر من 0.1% ، ليستأنف خسائره التي توقفت مؤقتا يوم الجمعة ضمن عمليات التعافي من أدنى مستوى فى ثلاثة أشهر 93.38 نقطة ، عاكسا هبوط العملة الأمريكية مجددا مقابل سلة من العملات ، قبيل الاجتماع الدوري للبنك الفيدرالي الاتحادي غدا الثلاثاء ، الأمر الذي يدعم حاليا ارتفاع أسعار المعادن المقومة بالدولار الأمريكي.



              ارتفعت أسعار النحاس بحوالي 0.5% ، لتواصل صعودها لليوم الثالث على التوالي ، لتتداول عند أعلى مستوى فى شهرين ، وحققت أسعار المعدن الأحمر مكاسب قوية الأسبوع الماضي فى ظل تسارع عمليات تغطية مراكز بيع كبيرة ، بالإضافة إلى آمال قوة الطلب فى الصين أكبر مستهلك للمعادن بالعالم.




              فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

              تعليق


              • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية أولى جلسات التداول لهذا الأسبوع على تباين في الأداء في مجملها سلبية مع تراجع كل من مؤشر داو جونز الصناعي وستاندرد آند بورز 500، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع بقادة أسهم شركة أبل في وول ستريت اليوم الاثنين وجاء ذلك وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الأمريكي ووسط تسعير الأسواق لتصعيد الحمائية التجارية بين واشنطن وبكين مؤخراً ودون ظهور بوادر انفراجه للحرب التجارية القائمة بينهم.



                هذا وقد فرضت الولايات المتحدة في مطلع الأسبوع الماضي رسوم جمركية جديدة 10% على سلع صينية بقيمة 200$ مليار دخلت حيز التنفيذ اليوم، مع العلم أن تلك الرسوم الجديدة سترتفع مع مطلع العام المقبل إلى 25%، وفي المقابل ردت الصين بفرض تعريفات جمركية ما بين 5% و10% على واردات أمريكية بقيمة 60$ مليار، ليصل بذلك إجمالي السلع الصيني التي تخض لرسوم جمركية من قبل الولايات المتحدة إلى 250$ مليار، بينما تصل إجمالي السلع الأمريكية التي تخضع لرسوم جمركية من قبل الصين إلى 110$ مليار.



                بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق لما سوف يسفر عنه اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح غداً وبعد غد الأربعاء 25-26 من أيلول/سبتمبر في واشنطن والذي من المرتقب أن يقدم من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 25 نقطة أساس إلى ما بين 2.25% و2.00% والتوسع في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري.



                ووسط الترقب لكشف اللجنة عن توقعاتها لمعدلات النمو، التضخم، البطالة ومستقبل أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل للأعوام الثلاثة المقبلة وأي تلميحات حيال المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع الفائدة على الأموال الفيدرالية مرة رابعة هذا العام من عدمه، وذلك قبل ساعات من الكشف عن القراءة النهائية للناتج المحلي الإجمالي الأمريكية للربع الثاني والحديث المرتقب لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.



                هذا وقد اختتم مؤشر داو جونز الصناعي تداولات الجلسة على تراجع 0.68% أي بنحو 181.45 نقطة عند مستويات 26,562.05 نقطة، كما انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.35% أي بنحو 10.30 نقطة ليختتم عند مستويات 2,919.37 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 0.08% أي بنحو 6.29 ليختتم عند مستويات 7,993.25 نقطة.



                العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر القادم ارتفعت 0.17% لتتداول حالياً عند 1,203.30$ للأونصة موضحة ارتدادها من الأعلى لها منذ 1 مقارنة مع الافتتاحية عند 1,201.30$ للأونصة، وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.04% إلى مستويات 94.26 موضحاً ارتداده للجلسة الثانية على التوالي من الأدنى له منذ التاسع من تموز/يوليو الماضي مقارنة بالافتتاحية عند 94.22.



                بخلاف ذلك، فقد ارتفعت العقود الآجلة لخام "نيمكس" تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 2.12% لتتداول عند 72.28$ للبرميل موضحة الأعلى لها منذ 11 من تموز/يوليو مقارنة مع الافتتاحية عند 70.78$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 3.30% ليتداول عند 81.40$ للبرميل موضحة الأعلى لها منذ 21 من تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2014 مقارنة مع الافتتاحية عند 78.80$ للبرميل.




                فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                تعليق


                • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                  ارتفعت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام خلال الجلسة الأمريكية لنشهد ارتفاع خام نيمكس للأعلى له منذ 11 من تموز/يوليو وارتفاع خام برنت للأعلى له منذ 21 من تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2014 وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط شح البيانات الاقتصادية اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً وعقب ساعات من اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط وحلفائها المنتجين للنفط من خارج المنظمة بزعامة روسيا في الجزائر.



                  في تمام الساعة 05:46 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي نيمكس تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل 1.18% لتتداول حالياً عند مستويات 72.13$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 70.78$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم 15 تشرين الثاني/نوفمبر القادم 2.68% لتتداول عند 80.91$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 78.80$ للبرميل، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.02% إلى 94.20 مقارنة بالافتتاحية عند 94.22.



                  هذا وقد تابعنا وقد تابعنا في وقت سابق اليوم تأكيد وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك على أن ارتفاع أسعار النفط ليس في مصلحة أي طرف سواء المنتجين أو المستهلكين، مضيفاً أنه يجب على جميع الدول أن تستهدف توازن العرض والطلب فقط، وجاء ذلك عقب ساعات من اتفاق اللجنة الفنية لمنظمة أوبك وحلفائها على عدم زيادة مستويات الإنتاج خلال الفترة المقبلة وسط توقعاتها بارتفاع المعروض النفطي خلال السنوات الخمسة المقبلة.



                  ونود الإشارة لكون اللجنة الفنية لمنظمة أوبك وحلفائها أفادت بالأمس خلال اجتماعها في الجزائر أنه في حالة حدوث نقص في المعروض النفطي نتيجة زيادة معدل الطلب على النفط في الأسواق ستقوم بدراسة زيادة الإنتاج، متجاهلة بذلك مطالبة الرئيس الأمريكية لها وبشكل خاص لدول منطقة الشرق الأوسط في المنظمة بالعمل على زيادة الإنتاج لخفض أسعار النفط والأخص أن أمريكا توفر الحماية لتلك الدول.



                  ويذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقد من جديد منظمة أوبك يوم الخميس الماضي من خلال تغريده له عبر حسابه الرسمي على توتير "نحمي دول الشرق الأوسط ومن غيرنا لن يكونوا آمنين، ومع ذلك يواصلون دفع أسعار النفط لأعلى سنتذكر ذلك بالتأكيد، على أوبك المحتكرة لسوق النفط دفع الأسعار للانخفاض الآن!"، وقد نوه وزير الطاقة السعودي خالد الفالح ضمن فعليات اجتماع الجزائر أن "السوق مزود جيداً".



                  كما أوضح المهندس خالد الفالح بالأمس أن ذلك هو السبب في كون "المملكة العربية السعودية (أكبر منتج للنفط لدى منظمة أوبك وأكبر مصدر للطاقة عالمياً) لن تقوم بزيادة إنتاجها من النفط لأن جميع عملائنا يتلقون كل البراميل التي يردونها"، الأمر الذي دعم أداء العقود الآجلة لأسعار النفط بشكل ملحوظ في ظلال القلق من تراجع الإمداد من قبل فنزويلا وإيران خلال الآونة الأخيرة.



                  ونود الإشارة لكون بعض التقرير أفادت مؤخراً عن تراجع إمدادات إيران ثالث أكبر منتج للنفط لدى منظمة أوبك من النفط للأسواق في أعقاب دخول العقوبات الاقتصادية الأمريكية على طهران حيز التنفيذ خلال الآونة الأخيرة والتي سوف تتسع بحلول تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، وبالتزامن مع استمرار الإضرابات التي تشهدها فنزويلا والأزمة الاقتصادية الطاحنة التي تواجهها حالياً والتي تنعكس على معدلات الإنتاج التي تراجعت بنحو النصف مؤخراً.



                  ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، فقد انخفضت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 1 منصة إلى إجمالي 866 منصة، ويذكر أن الإنتاج الأمريكي للنفط ارتفاع مؤخراً لتحتل أمريكا المركز الثاني عالمياً في إنتاج النفط على حساب المملكة العربية السعودية، بينما لا تزال روسيا أكبر منتج للنفط عالمياً تحافظ على الصدارة مع إنتاجها 11.21 مليون برميل يومياً.




                  فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                  تعليق


                  • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                    اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية ثاني جلسات التداول لهذا الأسبوع على تباين في الأداء في مجملها سلبية مع تراجع كل من مؤشر داو جونز الصناعي وستاندرد آند بورز 500، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع للجلسة الثانية على التوالي في وول ستريت عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الثلاثاء عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ومع انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح في واشنطن.



                    هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي أظهرت تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% متوافقة مع التوقعات مقابل نمو 0.3% في حزيران/يونيو الماضي، وذلك بالتزامن مع أظهر القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز لأسعار المنازل المركب 20 تباطؤ النمو إلى 5.9% مقابل 6.4% في القراءة السنوية السابقة لشهر حزيران/يونيو، أسوء من التوقعات عند 6.2%.



                    وجاء ذلك قبل أن نشهد عن أكبر دول صناعية في العالم صدور قراءة مؤشر راتشموند الصناعي والتي أظهرت اتساعاً إلى ما قيمته 29 مقابل 24 في تموز/يوليو الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص الاتساع إلى 22، وذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي أوضحت أيضا اتساعاً إلى ما قيمته 138.4 مقابل 134.7 في تموز/يوليو، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص الاتساع إلى 132.2.



                    بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق المالية حالياً عن كثب لانطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح اليوم في واشنطن والذي سوف يستمر إلى غداً الأربعاء ومن المرتقب أن يقدم من خلالها صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 25 نقطة أساس إلى ما بين 2.25% و2.00%.



                    كما تعمل الأسواق حالياً أيضا عن تقييم توسع بنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري وسط ترقب المستثمرين لكشف اللجنة عن توقعاتها لمعدلات النمو، التضخم، البطالة ومستقبل أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل للأعوام الثلاثة المقبلة وأي تلميحات حيال المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع الفائدة على الأموال الفيدرالية مرة رابعة هذا العام من عدمه.



                    هذا وقد اختتم مؤشر داو جونز الصناعي تداولات الجلسة على تراجع 0.26% أي بنحو 69.84 نقطة عند مستويات 26,492.21 نقطة، كما انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.13% أي بنحو 3.81 نقطة ليختتم عند مستويات 2,915.56 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 0.18% أي بنحو 14.22 ليختتم عند مستويات 8,007.47 نقطة.



                    العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر القادم ارتفعت 0.11% لتتداول حالياً عند 1,205.70$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,204.40$ للأونصة، وسط انخفض مؤشر الدولار الأمريكي 0.04% إلى مستويات 94.15 مقارنة بالافتتاحية عند 94.19.



                    بخلاف ذلك، فقد ارتفعت العقود الآجلة لخام "نيمكس" تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 0.02% لتتداول عند 72.09$ للبرميل موضحة الأعلى لها منذ 11 من تموز/يوليو مقارنة مع الافتتاحية عند 72.08$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 0.43% ليتداول عند 81.55$ للبرميل موضحة الأعلى لها منذ العاشر من تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2014 مقارنة مع الافتتاحية عند 81.20$ للبرميل.




                    فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                    تعليق


                    • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                      ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بنحو الواحد بالمائة خلال الجلسة الأمريكية لنشهد الأعلى لها منذ 31 من آب/أغسطس الماضي وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي لأول مرة في ثلاثة جلسات وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الثلاثاء عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وبالتزامن مع انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح في واشنطون.



                      في تمام الساعة 06:00 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر القادم 1.04% لتتداول حالياً عند 14.49$ للأونصة موضحة الأعلى لها في أربعة أسابيع مقارنة مع الافتتاحية عند 14.34$ للأونصة، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.04% إلى مستويات 94.15 مقارنة بالافتتاحية عند 94.19.



                      هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي أظهرت تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% متوافقة مع التوقعات مقابل نمو 0.3% في حزيران/يونيو الماضي، وذلك بالتزامن مع أظهر القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز لأسعار المنازل المركب 20 تباطؤ النمو إلى 5.9% مقابل 6.4% في القراءة السنوية السابقة لشهر حزيران/يونيو، أسوء من التوقعات عند 6.2%.



                      وجاء ذلك قبل أن نشهد عن أكبر دول صناعية في العالم صدور قراءة مؤشر راتشموند الصناعي والتي أظهرت اتساعاً إلى ما قيمته 29 مقابل 24 في تموز/يوليو الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص الاتساع إلى 22، وذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي أوضحت أيضا اتساعاً إلى ما قيمته 138.4 مقابل 134.7 في تموز/يوليو، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص الاتساع إلى 132.2.



                      بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق المالية حالياً عن كثب لانطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح اليوم في واشنطن والذي سوف يستمر إلى غداً الأربعاء ومن المرتقب أن يقدم من خلالها صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 25 نقطة أساس إلى ما بين 2.25% و2.00%.



                      كما تعمل الأسواق حالياً أيضا عن تقييم توسع بنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري وسط ترقب المستثمرين لكشف اللجنة عن توقعاتها لمعدلات النمو، التضخم، البطالة ومستقبل أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل للأعوام الثلاثة المقبلة وأي تلميحات حيال المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع الفائدة على الأموال الفيدرالية مرة رابعة هذا العام من عدمه.




                      فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                      تعليق


                      • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                        تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الأمريكية وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي لأول مرة في ثلاثة جلسات وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الثلاثاء عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وعلى أعتاب الكشف عن ثقة المستهلك الأمريكي وبيانات راتشموند الصناعي وانطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية في واشنطون.



                        في تمام الساعة 01:59 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل بنسبة 0.20% لتتداول حالياً عند 1,206.80$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,204.40$ للأونصة، وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.12% إلى مستويات 94.07 مقارنة بالافتتاحية عند 94.19.



                        هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنازل والتي أظهرت تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% متوافقة بذلك مع التوقعات مقابل نمو 0.3% في حزيران/يونيو الماضي، وذلك بالتزامن مع أظهر القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز لأسعار المنازل المركب 20 تباطؤ النمو إلى 5.9% مقابل 6.4% في القراءة السنوية السابقة لشهر حزيران/يونيو، أسوء من التوقعات عند 6.2%.



                        بخلاف ذلك، تتطلع الأسبوع حالياً عن أكبر دول صناعية في العالم لصدور قراءة مؤشر راتشموند الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 22 مقابل ما قيمته 24 في تموز/يوليو الماضي، وذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد تظهر أيضا تقلص الاتساع إلى ما قيمته 132.2 مقابل ما قيمته 133.4 في تموز/يوليو.



                        وفي نفس سياق، تتطلع الأسواق المالية حالياً عن كثب لانطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح اليوم في واشنطن والذي سوف يستمر إلى غداً الأربعاء ومن المرتقب أن يقدم من خلالها صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 25 نقطة أساس إلى ما بين 2.25% و2.00%.



                        كما تعمل الأسواق حالياً أيضا عن تقييم توسع بنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري وسط ترقب المستثمرين لكشف اللجنة عن توقعاتها لمعدلات النمو، التضخم، البطالة ومستقبل أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل للأعوام الثلاثة المقبلة وأي تلميحات حيال المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع الفائدة على الأموال الفيدرالية مرة رابعة هذا العام من عدمه.



                        ويذكر أن مجلس الذهب العالمي قد كشف الشهر الماضي عن توقعاته بارتفاع الطلب على المعدن الأصفر خلال النصف الثاني من العام الجاري 2018، مرجي ذلك إلى ارتفاع معدلات التضخم وتداعيات الحرب التجارية المحتملة وتأثيرها على العملات، مع العلم أن المجلس قد أفاد أنه على الرغم من تصاعد حدة التوترات التجارية العالمية، إلا أنه الذهب لم يرتفع خلال النصف الأول من هذا العام بسبب قوة الدولار الأمريكي.



                        وتطرق مجلس الذهب العالمي إلى أن قوة العملة الخضراء يرجع إلى تنامي توقعات الأسواق حيال تسريع وتيرة رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية خلال العام الجاري في أعقاب قوة البيانات الاقتصادية الأمريكية، ونوه المجلس إلى أنه من المرجح أن يرتفع الطلب على المعدن الأصفر خلال النصف الثاني من العام مع التوجه لاستخدام الذهب كأداة للتحوط من التضخم بالإضافة لكون انخفاض أسعاره مؤخراً تدعم تزايد الإقبال على شراء الذهب.



                        هذا وقد استقرت حيازات الذهب لدى صندوق إس-بي-دي-إر جولد ترست الذي يعد أكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب يوم أمس الاثنين عند إجمالي 742.23 طن متري لليوم الرابع على التوالي موضحة الأدنى لها منذ 19 من شباط/فبراير من عام 2016. ويذكر أن أسعار الذهب تكبدت الشهر الماضي خامس خسائر شهرية لها على التوالي ضمن أطول مسيرات خسائر شهرية لها في أكثر من خمسة أعوام.




                        فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                        تعليق


                        • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                          انخفضت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام بقرابة الواحد بالمائة خلال الجلسة الأمريكية لنشهد ارتداد خام نيمكس للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ 11 من تموز/يوليو وارتداد خام برنت للجلسة الثانية من الأعلى له منذ العاشر من تشرين الثاني/نوفمبر من عام 2014 وسط استأنف مؤشر الدولار الأمريكي الارتداد من الأدنى له منذ التاسع من تموز/يوليو مع ارتفاعه للجلسة الثالثة في أربعة جلسات وفقاً للعلاقة العكسية بينهما.



                          ويأتي ذلك في أعقاب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الأربعاء عن الاقتصاد الصيني أكبر مستورد للطاقة عالمياً ونظيره الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً والتي تضمنت انتقاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من جديد لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وأظهر التقرير الأسبوعي لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية فائض في المخزونات بخلاف التوقعات، وبالتزامن مع فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية في واشنطن.



                          في تمام الساعة 03:35 مساءاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي نيمكس تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل 0.75% لتتداول حالياً عند مستويات 71.74$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 72.28$ للبرميل، كما انخفضت العقود الآجلة لخام برنت تسلم 15 تشرين الثاني/نوفمبر القادم 0.57% لتتداول عند 81.40$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 81.87$ للبرميل، وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.15% إلى 94.27 مقارنة بالافتتاحية عند 94.13.



                          هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الصيني الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي أوضحت تباطؤ النمو إلى 0.7% مقابل 1.1% في القراءة السابقة لشهر تموز/يوليو الماضي، ويأتي ذلك في أعقاب تفعيل الجولة الأولى من الرسوم الجمركية المتبادلة بين الولايات المتحدة والصين والتي تصاعدت عقب ذلك إلى 250$ مليار على سلع صينية و110$ مليار على سلع أمريكية في ظلال الحرب التجارية القائمة بين أكبر اقتصاديين في العالم.



                          على الصعيد الأخر، فقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور بيانات سوق الإسكان والتي أظهرت ارتفاع مبيعات المنازل الجديدة 3.5% إلى 629 ألف منزل مقابل تراجع 1.6% عند 608 ألف منزل في تموز/يوليو، دون التوقعات التي أشارت لارتفاع 0.5% عند 630 ألف منزل، وجاء ذلك قبل أن نشهد أعرب الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتايزر أن تغيير السياسات الاقتصادية للصين لن يكون سهلاً على الرغم من تطبيق الرسوم الجمركية عليها.



                          كما أفاد لايتايزر أن المفاوضات مع الصين على مدى العقود الماضية فشلت في إقناع الصين بتغيير ممارستها وان إدارة الرئيس الأمريكي ترامب قرتت البدء في تطبيق الضغوط المباشرة على الصين بسبب الاتهامات بالاستيلاء على الملكية الفكرية ونقل التكنولوجيا، موضحاً أن ممارسات الملكية الفكرية في الصين من شأنها تهديد مستقبل الاقتصاد الأمريكي وصناعاته التكنولوجية.



                          وصولاً إلى أظهر التقرير الأسبوعي لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية فائض 1.9 مليون برميل خلال الأسبوع المنقضي في 21 من أيلول/سبتمبر مقابل عجز 2.1 مليون برميل في القراءة الأسبوعية السابقة، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص العجز إلى 0.7 مليون برميل، لنشهد ارتفاع المخزونات إلى 396.0 مليون برميل، بينما لا تزال المخزونات 2% أقل من متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام.



                          كما أوضح تقرير الوكالة ارتفاع مخزونات وقود المحركات لدى الولايات المتحدة أكبر مستهلك للطاقة عالمياً 1.5 مليون برميل، لتعد المخزونات 8% أعلى متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام، أما عن مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة فقد انخفضت 2.2 مليون برميل، لتظل المخزونات 3% أقل من متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام.



                          بخلاف ذلك، تتوجه الأنظار حالياً إلى فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح والذي من المرتقب أن يقدم من خلالها صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع أسعار الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 25 نقطة أساس إلى ما بين 2.25% و2.00% مع الكشف عن توقعاتهم لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة لمستقبل أسعار الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة.



                          كما تعمل الأسواق أيضا عن تقييم توسع بنك الاحتياطي الفيدرالي في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري وسط ترقب لأي تلميحات حيال المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع أسعار الفائدة مرة رابعة هذا العام من عدمه، ومع التطلع لحديث محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عقب انقضاء اجتماع الفيدرالي بنصف ساعة في تمام الساعة 06:30 مساءاً بتوقيت جرينتش.



                          وفي سياق أخر، فقد تابعنا في وقت سابق اليوم انتقاد الرئيس الأمريكي ترامب من جديد لمنظمة أوبك بسبب دورها في ارتفاع أسعار النفط في الأسواق العالمية، وذلك ضمن الكلمة التي ألقاها في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، والتي أعرب من خلالها أن منظمة أوبك والدول العظمى فيها تنهب العالم وتستمر في رفع الأسعار، موضحاً أن ذلك الأمر لا يعجبه ولا يجب أن يعجب أحد.



                          كما نوه الرئيس الجمهوري ترامب لكون بلاده دافعت عن الدول الكبرى في المنظمة دون مقابل، وهى تستمر في رفع الأسعار، مضيفاً نريد منها أن تبدأ في خفض الأسعار، وموضحاً أن أمريكا لن تتحمل هذه الأسعار، وذلك مع تطرقه إلى استعداد الولايات المتحدة الفوري على تصدير ثرواتها من الفحم والغاز الطبيعي، معرباً أن أمريكا أصبحت أكبر منتج للطاقة ولديها الاستعداد لتصدير ثرواتها من الفحم النظيف والغاز الطبيعي.



                          على الصعيد الأخر، فقد أكد وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك على أن بلاده أكبر منتج للنفط عالمياً قادرة على زيادة إنتاجها من النفط، إلا أنه لا يوجد ضرورة لذلك الأمر بشكل فوري، معرباً أن الطلب على النفط سينخفض في الربع الأخير من العام الجاري وفي الربع الأول من العام المقبل 2019 وبالتوالي فأن روسيا قررت الالتزام باتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط بقيادة منظمة الأوبك بواقع 1.8 مليون برميل يومياً حتى نهاية هذا العام.



                          وطالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأمريكي بضرورة السماح لإيران بمواصلة صادراتها النفطية إذا ما أراد انخفاض أسعار النفط بالأسواق، معرباً أنه إن لم تعاود الولايات المتحدة فرض العقوبات الاقتصادية على طهران لما ارتفعت أسعار النفط بشكل موسع مؤخراً، مضيفاً أنه من الجيد لأسعار النفط أن تكون إيران قادرة على بيعه، فذلك الأمر جيد للسلام ولأسعار النفط العالمية، وموضحاً أن هذه حقيقة اقتصادية مسألة عرض وطلب.



                          كما نوه وزير الطاقة الإيراني رضا أردكانيان من الرئيس الأمريكي إلا يكون عقبه في وجه إنتاج إيران النفطي حتى تتراجع أسعار النفط مرة أخرى، موضحاً أنه يجب عليه إلا يتدخل في شئون منطقة الشرق الأوسط وذلك إذا كان يريد كبح جمح ارتفاع أسعار النفط، ومضيفاً أن يناقض نفسه مع عمل إدارته على وقف صادرات إيران النفطية ومطالبته في نفس ذات الوقت بوقف صعود أسعار النفط وهذان أمران لا يجتمعان معاً.



                          ويذكر أن اللجنة الفنية لمنظمة أوبك وحلفائها أفادت يوم الأحد الماضي خلال اجتماعها في الجزائر أنه في حالة حدوث نقص في المعروض النفطي نتيجة زيادة معدل الطلب على النفط في الأسواق ستقوم بدراسة زيادة الإنتاج، متجاهلة بذلك مطالبة الرئيس الأمريكية لها وبشكل خاص لدول منطقة الشرق الأوسط في المنظمة بالعمل على زيادة الإنتاج لخفض أسعار النفط والأخص أن أمريكا توفر الحماية لتلك الدول.



                          ونوه وزير الطاقة السعودي خالد الفالح ضمن فعليات اجتماع الجزائر أن "السوق مزود جيداً" وذلك هو السبب في كون "المملكة العربية السعودية (أكبر منتج للنفط لدى منظمة أوبك وأكبر مصدر للطاقة عالمياً) لن تقوم بزيادة إنتاجها من النفط لأن جميع عملائنا يتلقون كل البراميل التي يردونها"، الأمر الذي دعم أداء العقود الآجلة لأسعار النفط بشكل ملحوظ خلال الآونة الأخيرة في ظلال القلق من تراجع الإمداد من قبل فنزويلا وإيران.



                          ونود الإشارة لكون بعض التقرير أفادت مؤخراً عن تراجع إمدادات إيران ثالث أكبر منتج للنفط لدى منظمة أوبك من النفط للأسواق في أعقاب دخول العقوبات الاقتصادية الأمريكية على طهران حيز التنفيذ مؤخراً والتي ستتسع بحلول تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، وبالتزامن مع استمرار الإضرابات التي تشهدها فنزويلا والأزمة الاقتصادية الطاحنة التي تواجهها حالياً والتي تنعكس على معدلات الإنتاج التي تراجعت بنحو النصف.



                          ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، فقد انخفضت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 1 منصة إلى إجمالي 866 منصة، ويذكر أن الإنتاج الأمريكي للنفط ارتفاع مؤخراً لتحتل أمريكا المركز الثاني عالمياً في إنتاج النفط على حساب المملكة العربية السعودية، بينما لا تزال روسيا أكبر منتج للنفط عالمياً تحافظ على الصدارة مع إنتاجها 11.21 مليون برميل يومياً.




                          فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                          تعليق


                          • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                            انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب خلال الجلسة الأمريكية لنشهد استأنفها لمسيرات الارتداد من الأعلى لها منذ 13 من أيلول/سبتمبر وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي موضحاً ارتفاعه للأعلى له منذ 20 من هذا الشهر وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي.



                            في تمام الساعة 01:26 مساءاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.50% لتتداول حالياً عند 1,199.10$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,205.10$ للأونصة، وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.25% إلى مستويات 94.37 موضحاً استأنف ارتداده للجلسة الثلاثة في أربعة جلسة من الأدنى له منذ التاسع من تموز/يوليو مقارنة بالافتتاحية عند 94.13.



                            هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الصيني الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي أوضحت تباطؤ النمو إلى 0.7% مقابل 1.1% في القراءة السابقة لشهر تموز/يوليو الماضي، ويأتي ذلك في أعقاب تفعيل الجولة الأولى من الرسوم الجمركية المتبادلة بين الولايات المتحدة والصين والتي تصاعدت عقب ذلك إلى 250$ مليار على سلع صينية و110$ مليار على سلع أمريكية في ظلال الحرب التجارية القائمة بين أكبر اقتصاديين في العالم.



                            على الصعيد الأخر، تترقب الأسواق حالياً عن الاقتصاد الأمريكي صدور بيانات سوق الإسكان والتي قد تعكس ارتفاع مبيعات المنازل الجديدة 0.5% إلى 630 ألف واحدة مقابل تراجع 1.7% عند 627 ألف واحد في تموز/يوليو، وذلك قبل الكشف عن قرارات وتوجهات صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي في تمام الساعة 06:00 مساءاً بتوقيت جرينتش وسط التوقعات برفع الفائدة على الأموال الفيدرالي 25 نقطة أساس.



                            كما يتطلع المستثمرين لكشف أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح عقب انقضاء الاجتماع الذي بداء بالأمس في واشنطن عن المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية والتوسع في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري، وتوقعاتهم لمعدلات النمو والتضخم والبطالة ومستقبل أسعار الفائدة للأعوام الثلاثة المقبلة، وذلك قبل الحديث الصحفي المرتقب لمحافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بنصف ساعة.



                            ويذكر أن مجلس الذهب العالمي قد كشف الشهر الماضي عن توقعاته بارتفاع الطلب على المعدن الأصفر خلال النصف الثاني من العام الجاري 2018، مرجي ذلك إلى ارتفاع معدلات التضخم وتداعيات الحرب التجارية المحتملة وتأثيرها على العملات، مع العلم أن المجلس قد أفاد أنه على الرغم من تصاعد حدة التوترات التجارية العالمية، إلا أنه الذهب لم يرتفع خلال النصف الأول من هذا العام بسبب قوة الدولار الأمريكي.



                            وتطرق مجلس الذهب العالمي إلى أن قوة العملة الخضراء يرجع إلى تنامي توقعات الأسواق حيال تسريع وتيرة رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية خلال العام الجاري في أعقاب قوة البيانات الاقتصادية الأمريكية، ونوه المجلس إلى أنه من المرجح أن يرتفع الطلب على المعدن الأصفر خلال النصف الثاني من العام مع التوجه لاستخدام الذهب كأداة للتحوط من التضخم بالإضافة لكون انخفاض أسعاره مؤخراً تدعم تزايد الإقبال على شراء الذهب.



                            هذا وقد استقرت حيازات الذهب لدى صندوق إس-بي-دي-إر جولد ترست الذي يعد أكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب يوم أمس الثلاثاء عند إجمالي 742.23 طن متري لليوم الخامس على التوالي موضحة الأدنى لها منذ 19 من شباط/فبراير من عام 2016. ويذكر أن أسعار الذهب تكبدت الشهر الماضي خامس خسائر شهرية لها على التوالي ضمن أطول مسيرات خسائر شهرية لها في أكثر من خمسة أعوام.




                            فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                            تعليق


                            • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                              أقر صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي خلال اجتماع اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح المنعقد في 25-26 أيلول/سبتمبر في واشنطون زيادة أسعار الفائدة بواقع 25 نقطة أساس للمرة الثالثة هذا العام تحت قيادة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى ما بين 2.00% و2.25%، الأمر الذي كان متوقعاً من قبل المحللين، مع الإشارة للمضي قدماً في تشديد السياسة النقدية والتوسع في خطط تطبيع الموازنة.



                              هذا وقد تضمن بيان أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح من واشنطون اعتماداً على البيانات المتوفرة لأعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح منذ الاجتماع الذي عقد في نهاية تموز/يوليو ومطلع آب/أغسطس الماضي أن سوق العمل مستمر في قوته وأن الأنشطة الاقتصادية أخذت في الارتفاع بمعدل قوي وكانت مكاسب الوظائف قوبة، في المتوسط، وظلت معدلات البطالة منخفضة.



                              كما أشار الأعضاء لكون بيانات الإنفاق الأسري وأعمال الاستثمارات الثابتة قد شهدت نمو بوتيرة قوية وأن الضغوط التضخمية التي تم قياسها على أساس 12 شهراً في المجمل والجوهرية التي يستثنى منها الغذاء والطاقة لا تزال بالقرب من نسبة اثنان بالمائة، وأن عمليات المسح للتضخم شهدت تغيرات طفيفة على المدى البعيد، بشكل عام.



                              وسط تأكيد أعضاء اللجنة عقب انقضاء الاجتماع الذي دام يومين على سعي اللجنة إلى تعزيز فرص العمل لمستوياتها القصوى واستقرار الأسعار، وأن اللجنة تتوقع أن تكون الزيادة التدريجية في المدى المستهدف لمعدل الفائدة على الأموال الفيدرالية متسقة مع التوسع المستمر للنشاط الاقتصادي، مع الإشارة لكون ظروف العمل قوية وأن التضخم بالقرب من هدف اللجنة المتماثل على المدى المتوسط اثنان بالمائة، وأن المخاطر على التوقعات الاقتصادية تبدو متوازنة تقريباً.



                              في تمام الساعة 06:43 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي أمام سبع عملات رئيسية على رأسها اليورو الذي يزن قرابة نصف المؤشر بالإضافة إلى اليوان الصيني، الفرنك السويسرى، الين الياباني، الجنيه الإسترليني، الكرونة السويدي والدولار الكندي بنسبة 0.05% ليتداول عند مستويات 94.18 مقارنة بالافتتاحية عند 94.13 بعد أن حقق أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 94.40، بينما حقق الأدنى له عند 93.95.



                              ونوه الأعضاء أنه وفقاً لظروف سوق العمل ومعدلات التضخم الحالية والتوقعات، فقد قرارات اللجنة بالإجماع رفع النطاق المستهدف لسعر الفائدة إلى ما بين 2 إلى ¼2 في المائة، وبالنظر إلى تحديد توقيت ومعدل التغيرات المستقبلية حيال أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل، فقد أشارت اللجنة إلى أنها تقييم الأوضاع الراهنة والمتوقعة للظروف الاقتصادية وبالأخص نحو أهدافها للتوظيف الكامل والتضخم عند اثنان بالمائة.



                              وأن ذلك التقييم يأخذ أيضا في الاعتبار مجموعة موسعة من البيانات والمعلومات الاقتصادية بما في ذلك مؤشرات ظروف سوق العمل ومؤشرات الضغوط التضخمية والتوقعات حيال التضخم بالإضافة إلى قراءات حول التطورات المالية الدولية، وأفادت اللجنة أنه تم خفض سندات الخزينة الأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري بواقع 24$ و16$ مليارات خلال أيلول/سبتمبر وبواقع 30$ و20$ مليارات في الشهر التقويمي المقبل وأنه من المقبول الانحرافات الصغيرة عن هذه المبالغ لأسباب تشغيلية.



                              وفي نفس السياق، فقد تطرقت محافظ بنك الاحتياطي الفدرالي جيروم باول ضمن حديثه خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في واشنطون عقب انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح لكون قرار اللجنة اليوم برفع نطاق الفائدة على الأموال الفيدرالية للمرة الثالثة هذا العام يعكس مضي صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي قدماً في تشديد السياسة النقدية.



                              كما نوه باول إلى أن الاقتصاد الأمريكي قوي وأن معدلات الفائدة الحالية لا تزال منخفضة، موضحاً أنه تم رفع الفائدة بشكل تدريجي مع تحسن الاقتصاد بعد الأزمة المالية العالمية وأن اللجنة اتخذت العديد من الخطوات لتأمين القطاع المصرفي، مضيفاً أنه اللجنة تتوقع أن يظل سوق العمل قوياً وأن يستقر التضخم قرابة النسبة المستهدفة من قبل اللجنة الفيدرالية عند 2%.



                              وأفاد باول أن اللجنة تتوقع تلاشي آثار العوامل التي أدت إلي ارتفاع التضخم أعلى المستهدف 2%، موضحاً أن المسار الاقتصادي هو الذي سوف يحدد مستويات الفائدة على الأموال الفيدرالية، ومضيفاً أن اللجنة الفيدرالية تتوقع المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع الفائدة بشكل تدريجي، مشيراً للعودة إلى معدلات الفائدة الطبيعية بشكل تدريجي يضمن استدامة النمو الاقتصادي.



                              وعن حذف جملة وأن موقف الساسة النقدية لا تزال مناسباً أو متكيفة، نوه باول لكون ذلك لا يشير إلى تغير السياسة ولكنها تعكس الاتجاه مع التوقعات، مضيفاً أن اللجنة الفيدرالية لا تأخذ العوامل السياسية في الاعتبار عند اتخاذها لقراراتها، موضحاً أن أعضاء اللجنة يتناقشون حيال الأوضاع في كل اجتماع ومن الصعب أن تكون اللجنة على ثقة تامه حيال ما سوف يحدث في المستقبل.



                              وتطرق باول إلى أن اللجنة الفيدرالية سوف تقوم بتعديل السياسة النقدية بشكل يتلاءم مع حالة يسجل فيها التضخم ارتفاعاً مفرطاً، موضحاً أنه إذا قامت اللجنة برفع الفائدة بشكل سريع سوف تحد من النمو الاقتصادي والضغط على التضخم دون المستهدف 2%، وإذا قامت برفعها بشكل بطيء سوف يسجل الاقتصاد والتضخم نمواً مفرطاً، وذلك مع أعربه أن النمو الاقتصادي فاق توقعات اللجنة وأن ذلك أمر جيد.



                              كما أفاد باول أن السياسة المالية هي السبب الحقيقي في تسارع وتيرة النمو وأن ارتفاع أسعار النفط قد يكون لها دور أيضا في ذلك، وذلك مع أعربه عن كون آثار التوترات التجارية على الاقتصاد لا تزال ضعيفة وأنه من الصعب توقع آثار تطبيق السياسة المالية التحفيزية بدقة، مضيفاً أنه يعتقد أن السياسة النقدية لا تزال تسهيلية وأن اللجنة لا تتوقع ارتفاعات مفاجئة للتضخم.



                              وتطرق باول إلى أن أداء الأسواق الناشئة يشكل أهمية لبنك الاحتياطي الفيدرالي وأن الاحتياطي الفيدرالي يعي الآثار المترتبة على قرارات اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ولهذا تحرص اللجنة على الشفافية، مضيفاً أنه لا يخفى على أحد أن مسار السياسة المالية غير مستدام وأن الاقتصادية لبنك الاحتياطي الفيدرالي هي توقعات فردية لكل عضو في اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ولا يتم التصويت عليها.



                              وختاماً أفاد محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أن معدلات المشاركة في سوق العمل كانت مفاجئة على نحو إيجابي والمؤشرات عكست ارتفاع الأجور بنسبة تقارب الثلاثة بالمائة، الأمر الذي يمكن اللجنة من رفع الفائدة ثم الانتظار لرؤية رد الفعل الاقتصادي، موضحاً أن هناك احتمالية أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي برفع الفائدة على الأموال الفيدرالية أعلى المستويات الطبيعية.




                              فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                              تعليق


                              • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                                انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الآسيوية وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة سادسة في سبعة جلسات من الأدنى له منذ التاسع من تموز/يوليو الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



                                في تمام الساعة 05:23 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر القادم 0.59% لتتداول حالياً عند 14.63$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 14.71$ للأونصة، وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.09% إلى مستويات 95.22 موضحاً توالي ارتداده من الأدنى له في ثلاثة أشهر مقارنة بالافتتاحية عند 95.13.



                                هذا وقد تابعنا يوم أمس الأحد عن الاقتصاد الصيني ثاني أكبر اقتصاد وثاني أكبر دولة صناعية عالمياً بعد الولايات المتحدة الكشف عن قراءة مؤشر مدراء المشتريات الصناعي والخدمي من قبل اتحاد الصين للوجستيات والمشتريات (cflp) والتي أظهرت تقلص اتساع القطاع الصناعي إلى 50.8 مقابل 51.3 في آب/أغسطس، أسوء من التوقعات عند 51.2، واتساع القطاع الخدمي إلى 54.1 مقابل 54.2، بخلاف التوقعات عند 54.1.



                                على الصعيد الأخر، تترقب الأسواق حالياً لما سوف يسفر عنه حديث رئيس بنك أتلانتا الاحتياطي الفيدرالي وعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح رافائيل بوستك حيال التنمية الاقتصادية في المؤتمر السنوي للتنمية الاقتصادية الشاملة في أتلانتا، وذلك قبل ساعات من الحديث المرتقب لمحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول عن توقعات التوظيف والتضخم في الاجتماع السنوي للجمعية الوطنية لاقتصاديات الأعمال في بوسطن.



                                ويتطلع المستثمرون حالياً أيضا عن الاقتصاد الأمريكي للكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور القراءة النهائية لمؤشر مدراء المشتريات الصناعي من قبل ماركيت عن أمريكا لشهر أيلول/سبتمبر والتي قد تعكس استقرار الاتساع عند 55.6 مقابل 54.7 في آب/أغسطس، وذلك قبل صدور قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي للشهر الماضي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى 60.1 مقابل 61.3 في آب/أغسطس.



                                كما قد تظهر قراءة مؤشر معهد التزويد الصناعي المقاس بالأسعار تقلص الاتساع إلى 72.0 مقابل 72.1 في آب/أغسطس، وذلك بالتزامن مع صدور قراءة الإنفاق على البناء لشهر آب/أغسطس والتي قد تعكس تسارع النمو إلى 0.5% مقابل 0.1% في تموز/يوليو، وذلك قبل الكشف عن قراءة مؤشر مجمل مبيعات السيارات للشهر الماضي والتي قد تظهر ارتفاعاً إلى 16.8 مليون مقابل 16.7 مليون في آب/أغسطس.



                                ويأتي ذلك، عقب ساعات من انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 25- 26 أيلول/سبتمبر في واشنطن والذي أقدم من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية للمرة الثالثة هذا العام بواقع 25 نقطة أساس تحت قيادة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى ما بين 2.00% و2.25%، الأمر الذي كان متوقعاً بشكل موسع من قبل الأسواق.



                                وجاء القرار مع الكشف عن توقعات أعضاء اللجنة الفيدرالية لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل أسعار الفائدة والتي أبقوا من خلالها على احتمالية رفع الفائدة مرة رابعة هذا العام وثلاثة مرات أخرى العام المقبل بالإضافة إلى زيادة واحدة في عام 2020، وأفاد باول عقب الاجتماع خلال فعليات المؤتمر الصحفي الذي تلي الاجتماع أن قرار اللجنة بالمضي قدماً في تشديد السياسة النقدية مدعوم بقوة وتيرة نمو الاقتصادي.



                                وتعقيباً على إزالة اللجنة الفيدرالية لكلمة "ميسرة" من بيان السياسة النقدية، نوه باول أن "هذا التغيير لا يشير إلى أي تغير محتمل في المسار السياسة، إنما، هو علامة على أن السياسة تتماشي مع توقعاتنا"، ونود الإشارة لكون اللجنة أفادت أنه العمل على خفض سندات الخزينة الأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري خلال أيلول/سبتمبر قائم بواقع 24$ و16$ مليارات وأن الشهر التقويمي المقبل سيبلغ 30$ و20$ مليارات.




                                فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                                تعليق

                                يعمل...
                                X