جزم عدد من خبراء الاقتصاد أن طريق الرئيس الأمريكي المقبل، سواء أكان الديمقراطي باراك أوباما، أو الجمهوري جون ماكين، لن يكون مفروشاً بالورود في الملف الاقتصادي، بل أن المصاعب التي ستواجهه قد تفوق تصوره، مع صعود عجز الموازنة لعام 2009 إلى 482 مليار دولار، إلى جانب 80 مليار أخرى للحرب.
9.5 ترليونات$ ديون تنتظر الرئيس الأمريكي الجديد
تقليص