عادت الأسواق العربية الثلاثاء لتعوض ما خسرته الاثنين، في جلسة ارتدت فيها المؤشرات صعوداً دون أسباب واضحة داخلياً، باستثناء أن المستثمرين تفاءلوا بنتائج الأسواق الأمريكية والآسيوية، واندفع المضاربون لاستغلال ذلك، ما انعكس ارتفاعاً في كل البورصات العربية، باستثناء البحرين.
المؤشرات العالمية تدفع الأسواق العربية للارتفاع
تقليص