رأى خبراء أن قرار المملكة العربية السعودية بعدم تقديم المزيد من الأموال لخطط إنقاذ الاقتصاد العالمي له ما يبرره، حيث أن الرياض سبق أن ضخت الكثير من السيولة في الاقتصاد الغربي، إلى جانب التكاليف التي تتكبدها للاستثمار في بنيتها التحتية وتثبيت أسواق النفط ودعم اقتصادها المحلي.
السعودية لم تقدم أموالاً لـg7 لتعزيز اقتصادها
تقليص