أفضت الهجرة التي حلت بالعراقيين لأسباب مختلفة إلى تفتت العائلة الواحدة. وخلفت هذه الظاهرة مآسي اجتماعية أخذت تتسع وتفرز نتائج سلبية ومناخا معتما يهدد بتدمير النسيج الاجتماعي الذي كان متماسكا،فضلا عن هدر الطاقة الإنتاجية لدى المواطن العراقي.
هجرة العراقيين.. مآس إنسانية وإهدار للطاقات
تقليص