لما حصل المسيحيون على منصب الرئاسة في لبنان، بدا لهم وللكثيرين ربما أن حصتهم هي الأهم في نظام يقوم على المحاصة الطائفية، لكن يبدو أن الحال تبدل اليوم وبات كرسي الرئاسة مزعزعا بالخلافات والأزمات وميدانا للمعركة وعنوانها الأهم.
أزمات الطائفية والسياسة تزعزع كرسي رئاسة لبنان
تقليص