تواجه الإدارة الأميركية اتهاما جديدا بخرق الدستور الأميركي وشرعة حقوق الإنسان بعد قيام وكالة الاستخبارات المركزية بإتلاف أشرطة فيديو لعمليات استجواب معتقلين يشتبه بانتمائهم إلى تنظيم القاعدة. ويرى محللون أن إدارة بوش أخفقت في معظم الملفات الوطنية فتلاعبت بالملف الأمني لتداري فشلها.
إدارة بوش بين ضرورات الأمن وتدمير حقوق الإنسان
تقليص