مقدمـــــة
تكلمنا كثيراً عن نظام المضاعفات في وقت لم تكن فكرة المضاعفات تطرأ على بال الكثيرين. وكالعادة، بعد أن بسطنا القول فيها كتبت مواضيع ومواضيع عنها، واختلط على الناس معنى المصطلح، وصار الكثيرون يكتبون عن شيء لا يعرفون عنه إلا القليل.
إلا أن أهم المواضيع الجادة التي كتبت بعد بسطنا للمضاعفات كان موضوع الأخ سمير صيام "المرونة والمضاعفات". إلا أن ممن كتبوا في الموضوع وقت كان في المتداول العربي، خرج بعضهم عن السياق الآمن للمضاعفات فجروا الموضوع وصاحبه للرمال المتحركة، بحيث صارت المضاعفات عند هؤلاء ضرباً من ضروب المخاطرة غير المأمونة والتهور المذموم. ثم خرجت بعد ذلك طرق واستراتيجيات ومواضيع كلها تغني على هذا الوتر.
من هنا وجدنا لزاماً علينا أن نضع الأمور في نصابها، فكان أن كتبنا موضوع ► استراتيجيات المضاعفات ◄ الذي أردنا منه وضع النقاط على الحروف، حتى لا يتورط الناس في صفقات تخسرهم، ولاسيما وأن خطورة المضاعفات تزيد كثيراً عن غيرها من الطرق.
تكلمنا كثيراً عن نظام المضاعفات في وقت لم تكن فكرة المضاعفات تطرأ على بال الكثيرين. وكالعادة، بعد أن بسطنا القول فيها كتبت مواضيع ومواضيع عنها، واختلط على الناس معنى المصطلح، وصار الكثيرون يكتبون عن شيء لا يعرفون عنه إلا القليل.
إلا أن أهم المواضيع الجادة التي كتبت بعد بسطنا للمضاعفات كان موضوع الأخ سمير صيام "المرونة والمضاعفات". إلا أن ممن كتبوا في الموضوع وقت كان في المتداول العربي، خرج بعضهم عن السياق الآمن للمضاعفات فجروا الموضوع وصاحبه للرمال المتحركة، بحيث صارت المضاعفات عند هؤلاء ضرباً من ضروب المخاطرة غير المأمونة والتهور المذموم. ثم خرجت بعد ذلك طرق واستراتيجيات ومواضيع كلها تغني على هذا الوتر.
من هنا وجدنا لزاماً علينا أن نضع الأمور في نصابها، فكان أن كتبنا موضوع ► استراتيجيات المضاعفات ◄ الذي أردنا منه وضع النقاط على الحروف، حتى لا يتورط الناس في صفقات تخسرهم، ولاسيما وأن خطورة المضاعفات تزيد كثيراً عن غيرها من الطرق.
تعليق