انحراف البوصلة نحو الصراعات الداخلية بعيدا عن مقاومة الاحتلال ألقى بظلال قاتمة على مستقبل القضية الفلسطينية برمتها. ويرى باحثون أن القوى الخارجية لعبت على وتر تأجيج هذه الصراعات، ونجحت في ذلك بعد أن فشلت في إجبار الشعب الفلسطيني على التنازل.
انحراف البوصلة الفلسطينية نحو الداخل يهدد مصير القضية
تقليص