تويت
قال ابن المبارك رحمه الله و لا أعلم بعد النبوة أفضل من بث العلم
(تاريخ دمشق 33 / 455)
<LI class=published>
2
أنا في نفسي صغير فقير ، ولكني ساعة أدفع السوء عن حقائق الإسلام ، أو أبتغي المصلحة لعامة المسلمين لا أشعر بأن في الأرض قوة للباطل أخشاها على الحق الذي أنطق بلسانه ، لأن اللسان الذي أنطق به هو لسان الإسلام القوي ، وليس لسان الإنسان الضعيف
(مقالات محب الدين الخطيب)
<LI class=published>
3
قال ابن القيم - رحمه الله - : ومارأيت أحد أجمع لهذه الخصال من شيخ الإسلام ابن تيمية - قدس الله روحه - ، وكان بعض أصحابه الأكابر يقول :[ وددت أني لأصحابي مثله لأعدائه وخصومه ] .وما رأيته يدعو على أحد منهم قط ، وكان يدعو لهم ، وجئت يوما مبشرا له بموت أكبر أعدائه وأشدهم عداوة وأذى له ، فنهرني وتنكر لي واسترجع ، ثم قام من فوره إلى بيت أهله فعزاهم ، وقال :[ إني لكم مكانه ، ولا يكون لكم أمر تحتاجون فيه إلى مساعدة إلا وساعدتكم فيه ] ، - ونحو هذا من الكلام - ، فسروا به ودعوا له وعظموا له هذه الحال منه ، فرحمه الله ورضي عنه
(مدارج السالكين 2 / 345)
<LI class=published>
4
قال سفيان الثوري رحمه الله تعالى زينوا العلم و الحديث بأنفسكم و لا تزينوا به
(سير الأعلام النبلاء 7 / 244)
<LI class=published>
5
قال الحسن البصري إن كان الرجل إذا طلب العلم لم يلبث أن يرى ذلك في تخشعه و بصره و لسانه و يده و زهده و إن يتعلم باب من أبواب العلم فيعمل به خيرا له من الدنيا و ما فيها لو كانت له فيجعلها في سبيل الله
(رواه ابن المبارك في الزهد 1 / 156)
<LI class=published>
6
قال أحمد العلم مواهب من الله و ليس كل أحد يناله
(الطبقات 2 / 366)
<LI class=published>
7
قال بن أبي العز عن علم الكلام فهو لحم جمل غث على رأس جبل وعر لا سهل فيرتقى و لا سمين فينتقى
(شرح الطحاوية ص 206)
<LI class=published>
8
قال إسحاق الأزرق ما أدركت أفضل من خالد الطحان. قيل قد رأيت سفيان؟ قال كان سفيان رجل نفسه و كان خالد رجل عامة
(السير 8 / 287)
<LI class=published>
9
قال الذهبي رحمه الله فينبغي للمسلم أن يستعيذ من الفتن، و لا يشغب بذكر غريب المسائل، لا في الأصول و لا في الفروع، فما رأيت الحركة في ذلك تحصل خيرا، بل تثير عداوة و شرا، و مقتا للصالحين و العباد من الفريقين، فتمسك بالسنة، و لا تخض فيما لا يعنيك
(سير أعلام النبلاء 20 / 142)
<LI class=published>
10
قال ربيعة الرأي و هو ابن أبي عبد الرحمن الناس في حجور علمائهم كالصبيان في حجور أبائهم
(شرح الطحاوية ص 105 تحقيق الألباني رحمه الله)
<LI class=published>
11
قال الفضيل بن عياض يوصي طلبة العلم لا تكونوا كالمنخل يخرج الدقيق الطيب و يمسك النخالة، تخرجون الحكمة من أفواهكم و يبقى الغل في صدوركم، إن من يخوض النهر لا بد أن يصيب ثوبه و إن اجتهد ألا يصيبه، فويحكم ثم ويحكم ثم ويحكم
(صفة الصفوة للإمام ابن الجوزي 1 / 457)
<LI class=published>
12
قال ابن القيم رحمه الله تخلف ثلاثة عن الرسول في غزوة واحدة فجرى لهم ما سمعت فكيف بمن قضى عمره في التخلف عنه؟!
(بدائع الفوائد 3 / 247)
<LI class=published>
13
قال الحسن: الذي يفوق الناس في العلم جدير أن يفوقهم في العمل
(جامع بيان العلم و فضله 1 / 706)
<LI class=published>
14
قال عثمان بن عفان ودت الزانية لو زنى النساء كلهن
(الإستقامة لابن تيمية 2 / 257)
<LI class=published>
15
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله الذكر للقلب مثل الماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء
(الوابل الصيب لابن قيم الجوزية)
(تاريخ دمشق 33 / 455)
<LI class=published>
2
أنا في نفسي صغير فقير ، ولكني ساعة أدفع السوء عن حقائق الإسلام ، أو أبتغي المصلحة لعامة المسلمين لا أشعر بأن في الأرض قوة للباطل أخشاها على الحق الذي أنطق بلسانه ، لأن اللسان الذي أنطق به هو لسان الإسلام القوي ، وليس لسان الإنسان الضعيف
(مقالات محب الدين الخطيب)
<LI class=published>
3
قال ابن القيم - رحمه الله - : ومارأيت أحد أجمع لهذه الخصال من شيخ الإسلام ابن تيمية - قدس الله روحه - ، وكان بعض أصحابه الأكابر يقول :[ وددت أني لأصحابي مثله لأعدائه وخصومه ] .وما رأيته يدعو على أحد منهم قط ، وكان يدعو لهم ، وجئت يوما مبشرا له بموت أكبر أعدائه وأشدهم عداوة وأذى له ، فنهرني وتنكر لي واسترجع ، ثم قام من فوره إلى بيت أهله فعزاهم ، وقال :[ إني لكم مكانه ، ولا يكون لكم أمر تحتاجون فيه إلى مساعدة إلا وساعدتكم فيه ] ، - ونحو هذا من الكلام - ، فسروا به ودعوا له وعظموا له هذه الحال منه ، فرحمه الله ورضي عنه
(مدارج السالكين 2 / 345)
<LI class=published>
4
قال سفيان الثوري رحمه الله تعالى زينوا العلم و الحديث بأنفسكم و لا تزينوا به
(سير الأعلام النبلاء 7 / 244)
<LI class=published>
5
قال الحسن البصري إن كان الرجل إذا طلب العلم لم يلبث أن يرى ذلك في تخشعه و بصره و لسانه و يده و زهده و إن يتعلم باب من أبواب العلم فيعمل به خيرا له من الدنيا و ما فيها لو كانت له فيجعلها في سبيل الله
(رواه ابن المبارك في الزهد 1 / 156)
<LI class=published>
6
قال أحمد العلم مواهب من الله و ليس كل أحد يناله
(الطبقات 2 / 366)
<LI class=published>
7
قال بن أبي العز عن علم الكلام فهو لحم جمل غث على رأس جبل وعر لا سهل فيرتقى و لا سمين فينتقى
(شرح الطحاوية ص 206)
<LI class=published>
8
قال إسحاق الأزرق ما أدركت أفضل من خالد الطحان. قيل قد رأيت سفيان؟ قال كان سفيان رجل نفسه و كان خالد رجل عامة
(السير 8 / 287)
<LI class=published>
9
قال الذهبي رحمه الله فينبغي للمسلم أن يستعيذ من الفتن، و لا يشغب بذكر غريب المسائل، لا في الأصول و لا في الفروع، فما رأيت الحركة في ذلك تحصل خيرا، بل تثير عداوة و شرا، و مقتا للصالحين و العباد من الفريقين، فتمسك بالسنة، و لا تخض فيما لا يعنيك
(سير أعلام النبلاء 20 / 142)
<LI class=published>
10
قال ربيعة الرأي و هو ابن أبي عبد الرحمن الناس في حجور علمائهم كالصبيان في حجور أبائهم
(شرح الطحاوية ص 105 تحقيق الألباني رحمه الله)
<LI class=published>
11
قال الفضيل بن عياض يوصي طلبة العلم لا تكونوا كالمنخل يخرج الدقيق الطيب و يمسك النخالة، تخرجون الحكمة من أفواهكم و يبقى الغل في صدوركم، إن من يخوض النهر لا بد أن يصيب ثوبه و إن اجتهد ألا يصيبه، فويحكم ثم ويحكم ثم ويحكم
(صفة الصفوة للإمام ابن الجوزي 1 / 457)
<LI class=published>
12
قال ابن القيم رحمه الله تخلف ثلاثة عن الرسول في غزوة واحدة فجرى لهم ما سمعت فكيف بمن قضى عمره في التخلف عنه؟!
(بدائع الفوائد 3 / 247)
<LI class=published>
13
قال الحسن: الذي يفوق الناس في العلم جدير أن يفوقهم في العمل
(جامع بيان العلم و فضله 1 / 706)
<LI class=published>
14
قال عثمان بن عفان ودت الزانية لو زنى النساء كلهن
(الإستقامة لابن تيمية 2 / 257)
<LI class=published>
15
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله الذكر للقلب مثل الماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء
(الوابل الصيب لابن قيم الجوزية)
تعليق