إسمحو لي بنقل هذا الخبر:
وفورات الحجم
بصرف النظر عن الاستفادة المثلى من أي نماذج معتمدة لإدارة المخاطرة، والتي تعد أحد الجوانب الهامة في أعمال شركات الوساطة بالفوركس، فانه يمكن القول أن التعامل مع هذه الظروف بالتركيز على وفورات الحجم سيكون نهجا معقولا، خصوصا إذا ما اقترنت بإدارة فعالة لتكاليف الاستحواذ العملاء – CPA. ويعد هذا النهج أكثر ملائمة للوسطاء الذين يتمتعون بتدفقات نقدية قوية تساعدهم على الاستفادة من فرص إعادة الهيكلة في الصناعة.
وفي ظل هذه الظروف الصعبة، سيتعين على شركات الوساطة الصغيرة والمتوسطة البحث عن طرق لتمييز أنفسهم وسط هذه المنافسة الشرسة، وذلك حتى يتمكنوا من الاحتفاظ بمعدلات ايجابية للاستحواذ على العملاء والحفاظ على الربحية. أيضا يتعين على شركات الوساطة الاستثمار في التقنيات المفتوحة الجديدة وتطوير دعم العملاء والمنصات والخدمات التي تزيد من القيمة المضافة لعروضهم بشكل يسمح بمرونة اكبر على المدى الطويل، وبالتالي تتيح لهم زيادة ولاء العملاء وتخفيض تكلفة الاستحواذ عليهم. بعبارة أخرى، سيتعين على الوسطاءتركيز جهودهم على تحديد ماهية احتياجات ورغبات العميل، والعمل على تطوير فرص بيع فريدة يمكن أن تساهم في تمييز عروضهم.
تعليقا على الخبر:
نعم توجد شركات وصلت بفعل المنافسة إلى مستويات قياسية من التخفيض
لكن هناك أيضا بعض الشركات التي لا زالت تعمل بمعدلات سبريد عالية وعليها التخفيض منها حتى لا نفقد عملائها فالعروض المتوفرة في السوق أصبحت مغرية
من ناحية أخرى أرى أن تخفيض الإسبريد على المدى الطويل سيكون جيدا حيث ستختفي الشركات الصغيرة من السوق - و الكثير منها ينصب على العملاء بطريقة أو بأخرى مما يضر بسمعة السوق- أما الشركات التي ستستطيع الصمود فستزيد نسبة إستحواذها على العملاء و بالتالي ستزيد أرباحها
إذن فذلك جيد للعملاء و للشركات على حد سواء
تعد المنافسة الشديدة في هوامش الوسطاء مؤشرا واضحا على نضج أوضاع صناعة الفوركس، كما تمثل في ذات الوقت تهديدا خطيرا لربحية العديد من الوسطاء وجدوى أعمالهم على المدى الطويل. نلاحظ حاليا تطابق العديد من عروض الشركات العاملة في السوق والتي تهدف في أغلبها إلى تقليل أسعار السبريد في مسعى لزيادة حصتها السوقية وجذب عملاء جدد.
وفورات الحجم
بصرف النظر عن الاستفادة المثلى من أي نماذج معتمدة لإدارة المخاطرة، والتي تعد أحد الجوانب الهامة في أعمال شركات الوساطة بالفوركس، فانه يمكن القول أن التعامل مع هذه الظروف بالتركيز على وفورات الحجم سيكون نهجا معقولا، خصوصا إذا ما اقترنت بإدارة فعالة لتكاليف الاستحواذ العملاء – CPA. ويعد هذا النهج أكثر ملائمة للوسطاء الذين يتمتعون بتدفقات نقدية قوية تساعدهم على الاستفادة من فرص إعادة الهيكلة في الصناعة.
وفي ظل هذه الظروف الصعبة، سيتعين على شركات الوساطة الصغيرة والمتوسطة البحث عن طرق لتمييز أنفسهم وسط هذه المنافسة الشرسة، وذلك حتى يتمكنوا من الاحتفاظ بمعدلات ايجابية للاستحواذ على العملاء والحفاظ على الربحية. أيضا يتعين على شركات الوساطة الاستثمار في التقنيات المفتوحة الجديدة وتطوير دعم العملاء والمنصات والخدمات التي تزيد من القيمة المضافة لعروضهم بشكل يسمح بمرونة اكبر على المدى الطويل، وبالتالي تتيح لهم زيادة ولاء العملاء وتخفيض تكلفة الاستحواذ عليهم. بعبارة أخرى، سيتعين على الوسطاءتركيز جهودهم على تحديد ماهية احتياجات ورغبات العميل، والعمل على تطوير فرص بيع فريدة يمكن أن تساهم في تمييز عروضهم.
تعليقا على الخبر:
نعم توجد شركات وصلت بفعل المنافسة إلى مستويات قياسية من التخفيض
لكن هناك أيضا بعض الشركات التي لا زالت تعمل بمعدلات سبريد عالية وعليها التخفيض منها حتى لا نفقد عملائها فالعروض المتوفرة في السوق أصبحت مغرية
من ناحية أخرى أرى أن تخفيض الإسبريد على المدى الطويل سيكون جيدا حيث ستختفي الشركات الصغيرة من السوق - و الكثير منها ينصب على العملاء بطريقة أو بأخرى مما يضر بسمعة السوق- أما الشركات التي ستستطيع الصمود فستزيد نسبة إستحواذها على العملاء و بالتالي ستزيد أرباحها
إذن فذلك جيد للعملاء و للشركات على حد سواء
تعليق