يعد أساتذة الجامعات في العراق، والكفاءات العلمية عموماً من أكثر الفئات التي تتعرض للاختطاف والقتل، فيما يشبه عملية تفريغ للعراق من كوادره العلمية التي يتميز بها، وهذه الحالة جعلت أساتذة الجامعات عرضة للخوف والابتعاد عن البحث العلمي لصالح أعمال تدريس روتينية.