تويت
أغلق المؤشر السعودي منخفضا للجلسة الرابعة يوم الثلاثاء وتباين أداء سائر بورصات الشرق الأوسط إذ يترقب المستثمرون اتخاذ البنوك المركزية الاوروبية اجراءات للتصدي لتباطؤ النمو الاقتصادي. وتراجع مؤشر المملكة 0.4 بالمئة مواصلا الابتعاد عن أعلى مستوى في 16 أسبوعا الذي سجله يوم الأربعاء.
وكانت أسهم شركات البتروكيماويات عنصر الضغط الرئيسي على المؤشر إذ هبط سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) أكبر شركة لانتاج البتروكيماويات في العالم 1.7 بالمئة. وتراجع سهم التصنيع الوطنية 0.9 بالمئة وكيان السعودية 1.1 بالمئة.
وانخفض مؤشر القطاع المصرفي 0.2 بالمئة.
وقال فاروق وحيد مدير المحفظة في الرياض المالية "هذا مجرد جني أرباح قصير الأجل. متفائلون بشان السوق ومن المنتظر أن تعطي نتائج الربع الثالث اتجاها ايجابيا للسوق بوجه عام."
وأضاف "التقييمات في أسهم البتروكيماويات جذابة والمخاوف العالمية مستوعبة بالفعل. تعافي الطلب من شأنه أن يؤدي لتحسن الأسعار."
وتزايدت التوقعات بأن تتخذ البنوك المركزية قريبا خطوات لتعزيز النمو بعدما أظهر تقريران منفصلان تباطؤ نشاط المصانع في الصين وأوروبا بأكثر من المتوقع في اغسطس اب.
وارتفع المؤشر المصري 1.5 بالمئة مسجلا أعلى إغلاق منذ يونيو حزيران 2011 مع دخول المستثمرين الأفراد إلى السوق وسط تفاؤل بأن تؤتي الجهود الحكومية لدعم الاقتصاد المتداعي ثمارها.
وتباين أداء بورصتي دبي وأبوظبي حيث لم يجد المستثمرون مبررا لزيادة مراكزهم نتيجة غياب المحفزات.
وارتفع مؤشر دبي 0.4 بالمئة ليجري تداوله في نطاق 14 نقطة فوق الجلسات الست الأخيرة.
وتتذبذب بورصات الإمارات وقطر في نطاق ضيق مع هبوط أحجام التداول. ويحتفظ بعض المستثمرين بمراكزهم في انتظار محفز يرفع الأسهم بينما يعمد المستثمرون الأفراد للمضاربة بحثا عن الربح السريع.
وقال إبراهيم مسعود مدير الاستثمار في بنك المشرق "الكل في المنطقة يحتفظ بمراكز دائنة أو يكون مراكز دائنة في تلك الأسواق (لكن) المستثمرين بحاجة إلى ما يقنعهم بأنه استثمار جيد.
"لا أعتقد أن هناك مجالا للتحركات قصيرة المدى أو تقليص المراكز لإعادة الشراء لاحقا."
وارتفع سهم بنك الإمارات دبي الوطني 1.3 بالمئة ودو للاتصالات 1.7 بالمئة. وتقدم سهم إعمار العقارية 0.3 بالمئة وأرابتك للمقاولات 1.8 بالمئة.
وفي أنحاء أخرى تراجع مؤشر أبوظبي 0.2 بالمئة إلى 2552 نقطة مسجلا أدنى إغلاق له منذ 13 أغسطس آب.
وفي قطر أغلق المؤشر مرتفعا 0.09 بالمئة عند 8470 نقطة ليواصل مكاسبه للجلسة الثالثة في الجلسات السبع الأخيرة.
وقفز سهم البنك الأهلي 4.5 بالمئة إلى 62.50 ريال بعد أن أعلن سابع أكبر بنك في قطر أنه يريد زيادة رأسماله 20 بالمئة عن طريق إصدار حقوق.
وسيجمع الإصدار نحو 448.5 مليون ريال (123.2 مليون دولار) حسبما تفيد حسابات لرويترز بناء على بيع 14.95 مليون سهم بسعر 30 ريالا للسهم.
وتراجع المؤشر الكويتي 0.3 بالمئة لينزل من أعلى مستوى في 11 أسبوعا الذي سجله يوم الاثنين. وفي السعودية تراجع المؤشر 0.4 بالمئة إلى 7050 نقطة.
وارتفع مؤشر دبي 0.4 بالمئة إلى 1554 نقطة.
وانخفض مؤشر أبوظبي 0.2 بالمئة إلى 2552 نقطة.
وزاد المؤشر القطري 0.09 بالمئة إلى 8470 نقطة.
وتراجع المؤشر الكويتي 0.3 بالمئة إلى 5892 نقطة.
وصعد المؤشر العماني 0.2 بالمئة إلى 5534 نقطة.
وهبط المؤشر البحريني 0.2 بالمئة إلى 1071 نقطة.
وارتفع المؤشر المصري 1.5 بالمئة إلى 5541 نقطة.
وكانت أسهم شركات البتروكيماويات عنصر الضغط الرئيسي على المؤشر إذ هبط سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) أكبر شركة لانتاج البتروكيماويات في العالم 1.7 بالمئة. وتراجع سهم التصنيع الوطنية 0.9 بالمئة وكيان السعودية 1.1 بالمئة.
وانخفض مؤشر القطاع المصرفي 0.2 بالمئة.
وقال فاروق وحيد مدير المحفظة في الرياض المالية "هذا مجرد جني أرباح قصير الأجل. متفائلون بشان السوق ومن المنتظر أن تعطي نتائج الربع الثالث اتجاها ايجابيا للسوق بوجه عام."
وأضاف "التقييمات في أسهم البتروكيماويات جذابة والمخاوف العالمية مستوعبة بالفعل. تعافي الطلب من شأنه أن يؤدي لتحسن الأسعار."
وتزايدت التوقعات بأن تتخذ البنوك المركزية قريبا خطوات لتعزيز النمو بعدما أظهر تقريران منفصلان تباطؤ نشاط المصانع في الصين وأوروبا بأكثر من المتوقع في اغسطس اب.
وارتفع المؤشر المصري 1.5 بالمئة مسجلا أعلى إغلاق منذ يونيو حزيران 2011 مع دخول المستثمرين الأفراد إلى السوق وسط تفاؤل بأن تؤتي الجهود الحكومية لدعم الاقتصاد المتداعي ثمارها.
وتباين أداء بورصتي دبي وأبوظبي حيث لم يجد المستثمرون مبررا لزيادة مراكزهم نتيجة غياب المحفزات.
وارتفع مؤشر دبي 0.4 بالمئة ليجري تداوله في نطاق 14 نقطة فوق الجلسات الست الأخيرة.
وتتذبذب بورصات الإمارات وقطر في نطاق ضيق مع هبوط أحجام التداول. ويحتفظ بعض المستثمرين بمراكزهم في انتظار محفز يرفع الأسهم بينما يعمد المستثمرون الأفراد للمضاربة بحثا عن الربح السريع.
وقال إبراهيم مسعود مدير الاستثمار في بنك المشرق "الكل في المنطقة يحتفظ بمراكز دائنة أو يكون مراكز دائنة في تلك الأسواق (لكن) المستثمرين بحاجة إلى ما يقنعهم بأنه استثمار جيد.
"لا أعتقد أن هناك مجالا للتحركات قصيرة المدى أو تقليص المراكز لإعادة الشراء لاحقا."
وارتفع سهم بنك الإمارات دبي الوطني 1.3 بالمئة ودو للاتصالات 1.7 بالمئة. وتقدم سهم إعمار العقارية 0.3 بالمئة وأرابتك للمقاولات 1.8 بالمئة.
وفي أنحاء أخرى تراجع مؤشر أبوظبي 0.2 بالمئة إلى 2552 نقطة مسجلا أدنى إغلاق له منذ 13 أغسطس آب.
وفي قطر أغلق المؤشر مرتفعا 0.09 بالمئة عند 8470 نقطة ليواصل مكاسبه للجلسة الثالثة في الجلسات السبع الأخيرة.
وقفز سهم البنك الأهلي 4.5 بالمئة إلى 62.50 ريال بعد أن أعلن سابع أكبر بنك في قطر أنه يريد زيادة رأسماله 20 بالمئة عن طريق إصدار حقوق.
وسيجمع الإصدار نحو 448.5 مليون ريال (123.2 مليون دولار) حسبما تفيد حسابات لرويترز بناء على بيع 14.95 مليون سهم بسعر 30 ريالا للسهم.
وتراجع المؤشر الكويتي 0.3 بالمئة لينزل من أعلى مستوى في 11 أسبوعا الذي سجله يوم الاثنين. وفي السعودية تراجع المؤشر 0.4 بالمئة إلى 7050 نقطة.
وارتفع مؤشر دبي 0.4 بالمئة إلى 1554 نقطة.
وانخفض مؤشر أبوظبي 0.2 بالمئة إلى 2552 نقطة.
وزاد المؤشر القطري 0.09 بالمئة إلى 8470 نقطة.
وتراجع المؤشر الكويتي 0.3 بالمئة إلى 5892 نقطة.
وصعد المؤشر العماني 0.2 بالمئة إلى 5534 نقطة.
وهبط المؤشر البحريني 0.2 بالمئة إلى 1071 نقطة.
وارتفع المؤشر المصري 1.5 بالمئة إلى 5541 نقطة.