تويت
أهم العناصر الواجب توافرها فى الخطط التسويقية الناجحة
يعتبر التسويق من العلوم الهامة و الحيوية في العديد من المجالات حيث أصبح التسويق هو عصب الحياة لأي منتج أو خدمة نظرا للتطور الهائل الذي شهده هذا المجال في السنوات الأخيرة.
فأصبح التسويق هو القاطرة التي تقود الشركة او المؤسسة إلى النجاح من البدء في دراسة السوق إلى اكتساحه بالمنتجات او الخدمات
الخطة التسويقية:
أساس كل عمل ناجح هو التخطيط السليم له و وضع الخطوات المناسبة للسير عليها نحو تحقيق الهدف المرجو منه و عليه فأن الخطة التسويقية هى عصب التسويق نفسه و العمود الأساسي الذي تتشكل منه عملية التسويق كلها.
لماذا عليك إعداد الخطة التسويقية؟
تحديد الأهداف المتعلقة بالشركة وكيفية الوصول إليها.
تحديد كافة المهام ووضع جدول زمني لها.
تشجيع الشركة على تبني الأفكار الجديدة.
تحديد مسار الشركة و موارد الشركة و كيفية توزيعها.
معرفة الأحداث المتوقعة وكيفية التعامل معها,
عناصر الخطة التسويقية:
تحليل السوق:
و منه معرفة الوضع الراهن للسوق وكذلك نقاط الضعف و القوة داخل الشركة وكذلك الفرص و التهديدات خارج إطار الشركة.
الأهداف:
لكل شركة الأهداف الخاصة بها و لكى يتم جعل هذه الأهداف حقيقة هنا ياتى دور خطة التسويق التي تجعل من الأهداف واقع محقق عبر طريق مرسوم و موضوع بدقة
استراتيجية التسويق:
هى الخطة بعيدة المدى التي تعمل على تحقيق الأهداف الموضوعة من الشركة.
برنامج العمل:
هو ترجمة الاستراتيجية و الخطط و الأهداف إلى برنامج عملي ذو خطوات محددة ياتى فيها تعريف كل شخص دوره وكذلك المهام المحددة للوصول إلى تحقيق الأهداف.
كيف تبدأ في كتابة خطتك التسويقية؟
الخطوة الأولى :
هى معرفة كامل تفاصيل المنتج و الخدمة التي تقدمها من حيث مميزات المنتج او الخدمة و الفائدة التي تعود على العميل وكذلك السعر المستهدف للبيع و كيفية تحديده و اماكن توزيع المنتج
الخطوة الثانية:
وهي الخطوة التي قد ينساها البعض و هى مهمة جدا و هى استشارة الخبراء و الأصدقاء المقربين هو منتجاتك و خدماتك > حيث سوف توفر عليك الكثير في المراحل القادمة لما سوف تعطيك من نتائجك و استكشاف آفاق جديدة قد لا تكون في الحسبان وكذلك فتح العديد من الافكار و الاقتراحات البناءة لمشروعك.
الخطوة الثالثة:
هى تحليل للوضع القائم و الراهن لكل شئ في المشروع من حيث دراسة السوق و المنافسين و الاسعار و فرص المشروع.
الخطوة الرابعة:
تحديد السوق المستهدف و الفئة المستهدفة بكل بياناتها بدقة و كيفية الوصول اليها.
الخطوة الخامسة:
وضع الأهداف و الأطر العامة و الخطوط العريضة للخطة التسويقية لكى يتم بعدها تحديد المهام والخطوات اللازمة للوصول لهذه الأهداف.
الخطوة السادسة:
وضع الخطة التسويقية من خلالها سوف تتعرف على أسلوب التسويق المناسب من خلال فهم طبيعة عملائك المستهدفين وكيفية الوصول إليهم.
الخطوة السابعة:
كتابة الخطط المالية للمشروع ككل من حيث التكاليف و تكاليف التسويق و غيرها من الأمور المالية.
نصائح حول جعل مشروعك ينتقل من مجرد فكرة إلى حلم حقيقي:
تحديد البداية:
نتعرف هنا على البداية و هى تحديد إذا كانت فكرتك سوف تلاقي نجاح سواء كان منتج او خدمة سوف تقدمها وذلك من خلال عمل بحوث تسويقية على الفكرة ومدى تقبل العملاء المستهدفين بها.
قوة الفكرة:
أعرف مدى قوة فكرتك في السوق و هل يوجد مثيل لها أم لا وكذلك دراسة المنافسين و كل التفاصيل عنهم من حيث السعر و أسلوب التسويق و خدمة العملاء.
البساطة:
اجعل من فكرتك مثال للبساطة بعيدة عن كل التعقيدات في تبسيط الفكرة قدر الإمكان يعطيك جانب مهم من النجاح حيث تستطيع شرح الفكرة لأى شخص مهما كان مستواه و من بساطة فكرتك تستطيع جذب المستثمرين لتمويلها من خلال شرحها ببساطة و كذلك انها بدون تعقيد ولا يلزم لها وقت طويل للتنفيذ.
التخطيط:
من أهم العوامل التي تساعد على نجاح فكرتك هى التخطيط الجيد و الاعداد للفكرة قبل التنفيذ و اثناء التنفيذ.
الابتكار:
الابتكار ليس فقط في الفكرة و إنما الابتكار في كل شئ من الفكرة حتى التنفيذ مرورا بطريقة التسويق نفسها و كل مراحل العمل.
يعتبر التسويق من العلوم الهامة و الحيوية في العديد من المجالات حيث أصبح التسويق هو عصب الحياة لأي منتج أو خدمة نظرا للتطور الهائل الذي شهده هذا المجال في السنوات الأخيرة.
فأصبح التسويق هو القاطرة التي تقود الشركة او المؤسسة إلى النجاح من البدء في دراسة السوق إلى اكتساحه بالمنتجات او الخدمات
الخطة التسويقية:
أساس كل عمل ناجح هو التخطيط السليم له و وضع الخطوات المناسبة للسير عليها نحو تحقيق الهدف المرجو منه و عليه فأن الخطة التسويقية هى عصب التسويق نفسه و العمود الأساسي الذي تتشكل منه عملية التسويق كلها.
لماذا عليك إعداد الخطة التسويقية؟
تحديد الأهداف المتعلقة بالشركة وكيفية الوصول إليها.
تحديد كافة المهام ووضع جدول زمني لها.
تشجيع الشركة على تبني الأفكار الجديدة.
تحديد مسار الشركة و موارد الشركة و كيفية توزيعها.
معرفة الأحداث المتوقعة وكيفية التعامل معها,
عناصر الخطة التسويقية:
تحليل السوق:
و منه معرفة الوضع الراهن للسوق وكذلك نقاط الضعف و القوة داخل الشركة وكذلك الفرص و التهديدات خارج إطار الشركة.
الأهداف:
لكل شركة الأهداف الخاصة بها و لكى يتم جعل هذه الأهداف حقيقة هنا ياتى دور خطة التسويق التي تجعل من الأهداف واقع محقق عبر طريق مرسوم و موضوع بدقة
استراتيجية التسويق:
هى الخطة بعيدة المدى التي تعمل على تحقيق الأهداف الموضوعة من الشركة.
برنامج العمل:
هو ترجمة الاستراتيجية و الخطط و الأهداف إلى برنامج عملي ذو خطوات محددة ياتى فيها تعريف كل شخص دوره وكذلك المهام المحددة للوصول إلى تحقيق الأهداف.
كيف تبدأ في كتابة خطتك التسويقية؟
الخطوة الأولى :
هى معرفة كامل تفاصيل المنتج و الخدمة التي تقدمها من حيث مميزات المنتج او الخدمة و الفائدة التي تعود على العميل وكذلك السعر المستهدف للبيع و كيفية تحديده و اماكن توزيع المنتج
الخطوة الثانية:
وهي الخطوة التي قد ينساها البعض و هى مهمة جدا و هى استشارة الخبراء و الأصدقاء المقربين هو منتجاتك و خدماتك > حيث سوف توفر عليك الكثير في المراحل القادمة لما سوف تعطيك من نتائجك و استكشاف آفاق جديدة قد لا تكون في الحسبان وكذلك فتح العديد من الافكار و الاقتراحات البناءة لمشروعك.
الخطوة الثالثة:
هى تحليل للوضع القائم و الراهن لكل شئ في المشروع من حيث دراسة السوق و المنافسين و الاسعار و فرص المشروع.
الخطوة الرابعة:
تحديد السوق المستهدف و الفئة المستهدفة بكل بياناتها بدقة و كيفية الوصول اليها.
الخطوة الخامسة:
وضع الأهداف و الأطر العامة و الخطوط العريضة للخطة التسويقية لكى يتم بعدها تحديد المهام والخطوات اللازمة للوصول لهذه الأهداف.
الخطوة السادسة:
وضع الخطة التسويقية من خلالها سوف تتعرف على أسلوب التسويق المناسب من خلال فهم طبيعة عملائك المستهدفين وكيفية الوصول إليهم.
الخطوة السابعة:
كتابة الخطط المالية للمشروع ككل من حيث التكاليف و تكاليف التسويق و غيرها من الأمور المالية.
نصائح حول جعل مشروعك ينتقل من مجرد فكرة إلى حلم حقيقي:
تحديد البداية:
نتعرف هنا على البداية و هى تحديد إذا كانت فكرتك سوف تلاقي نجاح سواء كان منتج او خدمة سوف تقدمها وذلك من خلال عمل بحوث تسويقية على الفكرة ومدى تقبل العملاء المستهدفين بها.
قوة الفكرة:
أعرف مدى قوة فكرتك في السوق و هل يوجد مثيل لها أم لا وكذلك دراسة المنافسين و كل التفاصيل عنهم من حيث السعر و أسلوب التسويق و خدمة العملاء.
البساطة:
اجعل من فكرتك مثال للبساطة بعيدة عن كل التعقيدات في تبسيط الفكرة قدر الإمكان يعطيك جانب مهم من النجاح حيث تستطيع شرح الفكرة لأى شخص مهما كان مستواه و من بساطة فكرتك تستطيع جذب المستثمرين لتمويلها من خلال شرحها ببساطة و كذلك انها بدون تعقيد ولا يلزم لها وقت طويل للتنفيذ.
التخطيط:
من أهم العوامل التي تساعد على نجاح فكرتك هى التخطيط الجيد و الاعداد للفكرة قبل التنفيذ و اثناء التنفيذ.
الابتكار:
الابتكار ليس فقط في الفكرة و إنما الابتكار في كل شئ من الفكرة حتى التنفيذ مرورا بطريقة التسويق نفسها و كل مراحل العمل.