اخبار الفوركس اليوم متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

    تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية متغاضية عن الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي موضحاً ارتداده للجلسة الثانية على التوالي من الأدنى له منذ 28 من أيلول/سبتمبر الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



    في تمام الساعة 05:20 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.06% لتتداول حالياً عند 14.62$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 14.61$ للأونصة، وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي 0.05% إلى مستويات 94.97 موضحاً الأدنى له منذ 28 من أيلول/سبتمبر مقارنة بالافتتاحية عند 95.02.



    هذا وتترقب الأسواق عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مبيعات التجزئة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والتي قد تعكس تسارع وتيرة النمو إلى 0.7% مقابل 0.1% في آب/أغسطس الماضي، كما قد تظهر القراءة الجوهرية لمؤشر مبيعات التجزئة تسارع وتيرة النمو إلى 0.4% مقابل 0.3% في آب/أغسطس.



    ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي تظهر اتساعاً إلى ما قيمته 20.4 مقابل 19.0 في أيلول/سبتمبر الماضي، وقبل أن نشهد صدور قراءة مخزونات الجملة والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.5% مقابل 0.6% في تموز/يوليو الماضي، ووسط التطلع للكشف عن تقرير وزارة الخزانة الأمريكية النصف سنوي للتطورات الاقتصادية العالمية وسياسات سعر الصرف.



    ونود الإشارة لكون العقود الآجلة لأسعار الفضة أوضحت يوم الخميس الماضي أفضل أداء يومي لها منذ 28 من أيلول/سبتمبر الماضي، إلا أنها تكبدت الأسبوع الماضي ثاني خسائر أسبوعية لها على التوالي، مثقلة بالتوترات التجارية الأخيرة بين الولايات المتحدة الأمريكية أكبر دول صناعية في العالم والصين ثاني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وثاني أكبر اقتصاد في العالم والتي تنذر باندلاع حرب تجارية بين أكبر اقتصاديين في العالم.



    ويذكر أن محافظ البنك المركزي الصيني يي جانج نوه يوم أمس الأحد لكونه لا يزال يرى أن هناك مجال واسع لتعديل أسعار الفائدة ونسبة متطلبات الاحتياطي، مع أعربه عن كون المخاطر السلبية مع جراء التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وبلاده لا تزال قائمة، وجاء ذلك عقب أسبوع واحد من خفض بنك الصين الشعبي متطلباته لاحتياطيات المصارف الصينية من السيولة النقدية للمرة الرابعة هذا العام.




    فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

    تعليق


    • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

      اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية أولى جلسات التداول لهذا الأسبوع على الأحمر مع استأنف أسهم قطاع التكنولوجيا لمسيرات تكبد الخسائر التي توقفت يوم الجمعة الماضية ضمن عمليات تصحيحية في وول ستريت وذلك عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الاثنين عن الاقتصاد الأمريكي ووسط فعليات موسم الكشف عن نتائج الأعمال لكبرى المصارف والشركات الأمريكية التي تعد عصب أكبر اقتصاد في العالم.



      هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مبيعات التجزئة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والتي أوضحت استقرار النمو عند 0.1% دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في آب/أغسطس، بخلاف التوقعات التي أشارت لتسارع النمو إلى 0.7%، بينما أظهرت القراءة الجوهرية للمؤشر تراجع 0.1% مقابل ارتفاع 0.2%، أسوء من التوقعات التي أشارت لارتفاع 0.4%.



      كما تابعنا أيضا عن أكبر دول صناعية عالمياً الكشف عن قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي أظهرت اتساعاً إلى ما قيمته 21.1 مقابل 19.0 في أيلول/سبتمبر، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت إلى اتساع 20.4، وجاء ذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مخزونات الجملة والتي أوضحت تباطؤ النمو إلى 0.5% متوافقة مع التوقعات مقابل 0.6% في تموز/يوليو الماضي.



      هذا وقد اختتم مؤشر داو جونز الصناعي تداولات الجلسة على تراجع بنسبة 0.35% أي بنحو 89.44 نقطة عند مستويات 25,250.55 نقطة، كما انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.59% أي بنحو 16.34 نقطة ليختتم عند مستويات 2,750.79 نقطة، بينما تراجع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 0.88% أي بنحو 66.15 ليختتم عند مستويات 7,430.74 نقطة.



      العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر القادم ارتفعت 0.65% لتتداول حالياً عند 1,229.90$ للأونصة موضحة الأعلى لها منذ 17 من تموز/يوليو مقارنة مع الافتتاحية عند 1,222.00$ للأونصة، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.16% إلى مستويات 95.06 موضحاً استأنف ارتداده من الأعلى له منذ 20 من آب/أغسطس مقارنة بالافتتاحية عند 95.22.



      بخلاف ذلك، فقد ارتفعت العقود الآجلة لأسعار النفط خام "نيمكس" تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 0.45% لتتداول عند 71.66$ للبرميل مقارنة مع الافتتاحية عند 71.34$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.37% ليتداول عند 80.73$ للبرميل مقارنة مع الافتتاحية عند 80.43$ للبرميل.




      فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

      تعليق


      • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

        ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الأمريكية لنشهد الأعلى لها منذ الثالث من تشرين الأول/أكتوبر الجاري وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي موضحاً تراجعه للجلسة الرابعة في خمسة جلسات من الأعلى له منذ 20 من آب/أغسطس الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الاثنين عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



        في تمام الساعة 06:19 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر القادم بنسبة 0.34% لتتداول حالياً عند 14.69$ للأونصة موضحة الأعلى لها في قرابة أسبوعين مقارنة مع الافتتاحية عند 14.64$ للأونصة، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.13% إلى مستويات 95.10 موضحاً توالي ارتداده من الأعلى له في قرابة شهرين مقارنة بالافتتاحية عند 95.22.



        هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مبيعات التجزئة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والتي أوضحت استقرار النمو عند 0.1% دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في آب/أغسطس، بخلاف التوقعات التي أشارت لتسارع النمو إلى 0.7%، بينما أظهرت القراءة الجوهرية للمؤشر تراجع 0.1% مقابل ارتفاع 0.2%، أسوء من التوقعات التي أشارت لارتفاع 0.4%.



        كما تابعنا أيضا عن أكبر دول صناعية عالمياً الكشف عن قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي أظهرت اتساعاً إلى ما قيمته 21.1 مقابل 19.0 في أيلول/سبتمبر، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت إلى اتساع 20.4، وجاء ذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مخزونات الجملة والتي أوضحت تباطؤ النمو إلى 0.5% متوافقة مع التوقعات مقابل 0.6% في تموز/يوليو الماضي.



        ونود الإشارة لكون العقود الآجلة لأسعار الفضة أوضحت يوم الخميس الماضي أفضل أداء يومي لها منذ 28 من أيلول/سبتمبر الماضي، إلا أنها تكبدت الأسبوع الماضي ثاني خسائر أسبوعية لها على التوالي، مثقلة بالتوترات التجارية الأخيرة بين أمريكا والصين أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وثاني أكبر دولة صناعية عالمياً بعد الولايات المتحدة، والتي تنذر باندلاع حرب تجارية بين أكبر اقتصاديين في العالم.



        ويذكر أن محافظ البنك المركزي الصيني يي جانج نوه يوم أمس الأحد لكونه لا يزال يرى أن هناك مجال واسع لتعديل أسعار الفائدة ونسبة متطلبات الاحتياطي، مع أعربه عن كون المخاطر السلبية مع جراء التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وبلاده لا تزال قائمة، وجاء ذلك عقب أسبوع واحد من خفض بنك الصين الشعبي متطلباته لاحتياطيات المصارف الصينية من السيولة النقدية للمرة الرابعة هذا العام.




        فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

        تعليق


        • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

          تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الأمريكية وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي موضحاً تراجعه للجلسة الرابعة في خمسة جلسات من الأعلى له منذ 20 من آب/أغسطس وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الاثنين عن الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً وفي أعقاب تصريحات وزير الطاقة السعودي خالد الفالح ونظيره وزير الطاقة العراقي جبار اللعيبي.



          في تمام الساعة 05:52 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي نيمكس تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل 0.22% لتتداول حالياً عند 71.50$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 71.34$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم كانون الأول/ديسمبر القادم 0.21% لتتداول عند 80.60$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 80.43$ للبرميل، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.13% إلى مستويات 95.10 موضحاً توالي ارتداده من الأعلى له في قرابة شهرين مقارنة بالافتتاحية عند 95.22.



          هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مبيعات التجزئة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والتي أوضحت استقرار النمو عند 0.1% دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في آب/أغسطس، بخلاف التوقعات التي أشارت لتسارع النمو إلى 0.7%، بينما أظهرت القراءة الجوهرية للمؤشر تراجع 0.1% مقابل ارتفاع 0.2%، أسوء من التوقعات التي أشارت لارتفاع 0.4%.



          كما تابعنا أيضا عن أكبر دول صناعية عالمياً الكشف عن قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي أظهرت اتساعاً إلى ما قيمته 21.1 مقابل 19.0 في أيلول/سبتمبر، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت إلى اتساع 20.4، وجاء ذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مخزونات الجملة والتي أوضحت تباطؤ النمو إلى 0.5% متوافقة مع التوقعات مقابل 0.6% في تموز/يوليو الماضي.



          على الصعيد الأخر، فقد تابعنا أعرب وزير الطاقة السعودي خالد الفالح عن المملكة العربية السعودية ثالث أكبر منتج للنفط عالمياً بعد كلا من روسيا والولايات المتحدة ملتزمة بتلبية الطلب الهندي المتنامي على النفط، موضحاً أن أكبر منتج للنفط لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وأكبر مصدر للنفط عالمياً ينتج حالياً نحو 10.7 مليون برميل يومياً وأنه من المتوقع زيادة إنتاج بلاده خلال الشهر المقبل.



          كما أفاد المهندس خالد الفالح أن هناك العديد من العوامل التي تؤثر على أسعار النفط، إلا أن السعودية وكبار منتجي النفط سوف يعملون على حماية الأسواق من تلقي أي صدمات، موضحاً أنه قد يحدث أي تعطيلات مفاجئة في مستويات الإنتاج من جانب ليبيا، نيجيريا أو فنزويلا وأن بلاده لديها القدرة على تعويض أي نقص محتمل في الأسواق، ومضيفاً أن السعودية تستطيع زيادة إنتاجها إلى نحو 12 مليون برميل يومياً.



          وفي نفس السياق، صرح أيضا وزير الطاقة العراقي جبار اللعيبي في وقت سابق اليوم أن العراق تخطط لزيادة مستويات إنتاجها من النفط إلى نحو 4 مليون برميل يومياً خلال الربع الأول من العام المقبل 2019، مع أفادته بأن موانئ جنوب العراق تصدر نحو 3.62 مليون برميل يومياً من النفط في الوقت الحالي والذي يعد أعلى مستوى لصادرات النفط العراقي على الإطلاق.



          بخلاف ذلك، فقد تابعنا يوم الجمعة الماضية كشف وكالة الطاقة الدولية عن تقريرها الشهري والتي خفضت من خلاله توقعاتها حيال الطلب العالمي على النفط بواقع 110 ألف برميل يومياً لعامي 2018 و2019 إلى 1.28 و1.36 مليون برميل يومياً على التوالي، كما خفضت الوكالة توقعاتها للطلب على النفط من قبل منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك بواقع 300 ألف برميل يومياً إلى 32.0 و31.6 مليون برميل يومياً خلال عامي 2018 و2019.



          ورفعت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها للإنتاج النفطي من خارج منظمة أوبك بأكثر 180 ألف برميل يومياً إلى 2.2 مليون برميل يومياً خلال العام الجاري 2018 وإلى 1.8 مليون برميل يومياً في عام 2019 بارتفاع 130 ألف برميل يومياً، وسط أفادت الوكالة في نهاية الأسبوع الماضي أن مجمل الإنتاج العالمي للنفط ارتفاع بواقع 1.4 مليون برميل يومياً عن ما كان عليه في أيار/مايو الماضي، موضحة أن المعروض النفطي بات كافياً.



          ورجحت الوكالة استمرار الضغوط على أسواق النفط العالمية لبعض الوقت، الأمر الذي قد يعزز أداء أسعار النفط خلال الفترة المقبلة، مع العلم أن العقود الآجلة لأسعار النفط تكبدت الأسبوع الماضي أكبر خسائر أسبوعية لها منذ أيار/مايو وسط القلق من تخمة المعروض الأمريكي في أعقاب ارتفاع مخزونات الخام التجارية في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي وتسارع نمو الإنتاج الأمريكي لمستوى قياسي عند 11.2 مليون برميل يومياً.



          وجاء ذلك عقب ساعات من كشف منظمة أوبك يوم الخميس الماضي هي الأخرى عن تقريرها الشهري والذي تضمن توقعات المنظمة بضعف الطلب العالمي على النفط خلال العام المقبل وانخفاض الطلب من قبل أوبك بواقع 300 ألف برميل يومياً إلى 31.8 مليون برميل يومياً وسط ارتفاع معدل إنتاج النفط الصخري الأمريكي وانخفاض احتياجات الدول العالمية من النفط بواقع 900 ألف برميل عن احتياجاتها خلال العام الجاري.



          وفي نفس السياق، فقد صرح الأمين العام لمنظمة أوبك محمد باركيندو أيضا يوم الخميس الماضي أن الأسواق تتخوف من احتمالية نقص المعروض النفطي، موضحاً أن تحركات أسواق النفط ليست طبيعية، مضيفاً أن هناك إمدادات جيدة في سوف النفط في الوقت الراهن والأسواق تستجيب لقرارات تم اتخاذها بعيداً عن منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارج المنظمة.



          ويذكر أن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية كشفت يوم الأربعاء الماضي عن توقعاتها بانخفاض الطلب العالمي على النفط بواقع 60 ألف برميل يومياً إلى 1.52 مليون برميل يومياً خلال العام الجاري 2018، وذلك قبل أن يرتفع الطلب العالمي غلى النفط في عام 2019 بواقع 20 ألف برميل يومياً إلى 1.49 مليون برميل يومياً، وذلك مع رفع الإدارة توقعاتها لإنتاج الولايات المتحدة من النفط بواقع 80 ألف برميل يومياً إلى 10.74 مليون برميل يومياً في 2018.



          ونود الإشارة لكون المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول نوه يوم الأربعاء أن على الجميع أن يدرك مخاطر ارتفاع أسعار النفط وتأثيرها على النمو الاقتصادي العالمي، موضحاً أن زيادة الأسعار قد تكون أخبار سيئة للمستهلكين والمستوردين اليوم، إلا أنها ستكون أخبار سيئة للمنتجين غداً، ومضيفاً أنه في حالة عدم اتخاذ المنتجين الرئيسيين أي إجراءات لزيادة الإنتاج فأن الربع الأخير من هذا العام سوف يكون صعب ومليء بالتحديات.



          هذا ولا تزال أسعار النفط تشهد ارتفاع بنحو العشرين بالمائة عن ما كانت عليه مع مطلع العام الجاري، مدعومة بتوسع منظمة أوبك وحلفائها المنتجين للنفط الخام وعلى رأسهم روسيا في اتفاقية خفض الإنتاج العالمي للنفط بواقع 600 ألف برميل إلى 1.8 مليون برميل خلال هذا العام وحتى نهايته، وذلك بالإضافة إلى انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني وإعادة فرضعها لعقوبات اقتصادية على طهران.



          ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 6 منصة إلى إجمالي 869 منصة، لتعكس أول ارتفاع أسبوعي في أربعة أسابيع، ويذكر أن الإنتاج الأمريكي للنفط ارتفاع مؤخراً إلى 11.2 مليون برميل يومياً لتعد أمريكا قرب قوسين أو أدنى من تخطي إنتاجها حاجز إنتاج روسيا أكبر منتج للنفط عالمياً بواقع 11.21 مليون برميل يومياً.




          فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

          تعليق


          • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

            تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام في نطاق ضيق موضحة تباين في الأداء خلال الجلسة الأمريكية متغاضية عن انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي للأدنى له منذ 27 من أيلول/سبتمبر الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الثلاثاء عن الاقتصاد الصيني أكبر مستورد للطاقة عالمياً والاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً.



            في تمام الساعة 04:50 مساءاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي نيمكس تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل 0.06% لتتداول حالياً عند 71.74$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 71.78$ للبرميل، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم كانون الأول/ديسمبر القادم 0.24% لتتداول عند 80.97$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 80.78$ للبرميل، في حين تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.05% إلى مستويات 95.01 موضحاً توالي ارتداده من الأعلى له منذ 20 من آب/أغسطس الماضي مقارنة بالافتتاحية عند 95.06.



            هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الصيني ثاني أكبر اقتصاد في العالم الكشف عن بيانات التضخم لشهر أيلول/سبتمبر والتي أوضحت تسارع وتيرة نمو الضغوط التضخمية وفقاً للقراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين إلى 2.5% متوافقة بذلك مع التوقعات وموضحة الأعلى لها في سبعة أشهر مقارنة بالقراءة السنوية السابقة لشهر آب/أغسطس عند 2.3%.



            وجاء ذلك بالتزامن مع الكشف عن القراءة السنوية لمؤشر أسعار المنتجين السنوي والذي يعد مؤشر مبدئي للضغوط التضخمية والتي أوضحت تباطؤ وتيرة النمو في الصين ثاني أكبر دولة صناعية في العالم بعد الولايات المتحدة إلى 3.6% موضحة الأدنى لها في خمسة أشهر مقابل 4.1% في القراءة السنوية السابقة لشهر أب/أغسطس، دون التوقعات التي أشارت لتباطؤ النمو إلى 3.7%.



            على الصعيد الأخر، فقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر الإنتاج الصناعي والتي أوضحت تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.3% مقابل 0.4% في آب/أغسطس، بخلاف التوقعات التي أشارت لتباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2%، بينما أوضحت قراءة مؤشر معدل استغلال الطاقة استقرار وتيرة النمو عند 78.1% دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في آب/أغسطس، بخلاف التوقعات التي أشارت لتسارع وتيرة النمو إلى 78.2%.



            بخلاف ذلك، فقد تابعنا أعرب الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك محمد باركيندو عن توقعاته بارتفاع الطلب على النفط من قبل الهند بحلول عام 2040 بنسبة 3.7% إلى 5.8 مليون برميل يومياً، موضحاً أن تلك الزيادة سوف تمثل نحو 40% من إجمالي الزيادة على الطلب العالمي للنفط في تلك الفترة، ومضيفاً أن قطاع النفط العالمي بحاجة إلى استثمارات تقدر بواقع 11$ تريليون لتلبية الطلب المستقبلي على النفط.



            وأفاد باركيندو أن بعض المستهلكين أبدوا تخوفهم مؤخراً حيال احتمالية نقص المعروض النفطي وبالأخص في أعقاب توسع المنظمة وحلفائها المنتجين للنفط الخام من خارجها وعلى رأسهم روسيا في اتفاقية خفض الإنتاج العالمي للنفط بواقع 600 ألف برميل إلى 1.8 مليون برميل خلال هذا العام وحتى نهايته، بالإضافة إلى انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني وإعادة فرضعها لعقوبات اقتصادية على طهران.



            وفي نفس السياق، نوه باركيندو أن منظمة أبوك تعتقد أن الأسواق بها إمدادات نفطية كافية ومتوازنة جيداً في الوقت الراهن، وأنه من المحتمل حدوث بعض الخلل في السوق من جراء نمو المعروض النفطي بشكل كبير خلال العام المقبل 2019، وجاء ذلك عقب ساعات من أعرب وزير الطاقة السعودي خالد الفالح عن كون بلاده ملتزمة بتلبية الطلب الهندي المتنامي على النفط.



            كما أفاد المهندس خالد الفالح يوم أمس الاثنين أن المملكة العربية السعودية ثالث أكبر منتج للنفط عالمياً بعد كلا من روسيا والولايات المتحدة والتي تعد أكبر منتج للنفط لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وأكبر مصدر عالمياً للنفط تنتج حالياً نحو 10.7 مليون برميل يومياً وأنه من المتوقع زيادة إنتاج بلاده خلال الشهر المقبل، مع أعربه أن هناك العديد من العوامل التي تؤثر على أسعار النفط.



            وأكد الفالح على أن المملكة العربية السعودية وكبار منتجي النفط سوف يعملون على حماية الأسواق من تلقي أي صدمات، موضحاً أنه قد يحدث أي تعطيلات مفاجئة في مستويات الإنتاج من جانب ليبيا، نيجيريا أو فنزويلا وأن المملكة العربية السعودية لديها القدرة على تعويض أي نقص محتمل في الأسواق، ومضيفاً أن بلاده تستطيع زيادة إنتاجها إلى نحو 12 مليون برميل يومياً.



            وفي نفس السياق، صرح أيضا وزير الطاقة العراقي جبار اللعيبي في مطلع هذا الأسبوع أن العراق تخطط لزيادة مستويات إنتاجها من النفط إلى نحو 4 مليون برميل يومياً خلال الربع الأول من العام المقبل 2019، مع أفادته بأن موانئ جنوب العراق تصدر نحو 3.62 مليون برميل يومياً من النفط في الوقت الحالي والذي يعد أعلى مستوى لصادرات النفط العراقي على الإطلاق.



            ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 6 منصة إلى إجمالي 869 منصة، لتعكس أول ارتفاع أسبوعي في أربعة أسابيع، ويذكر أن الإنتاج الأمريكي للنفط ارتفاع مؤخراً إلى 11.2 مليون برميل يومياً لتعد أمريكا قرب قوسين أو أدنى من تخطي إنتاجها حاجز إنتاج روسيا أكبر منتج للنفط عالمياً بواقع 11.21 مليون برميل يومياً.




            فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

            تعليق


            • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

              تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الأمريكية وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للأدنى له منذ 27 من أيلول/سبتمبر الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الثلاثاء عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً ونظيره الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



              في تمام الساعة 02:01 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.33% لتتداول حالياً عند 1,234.30$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,230.30$ للأونصة، وسط انخفض مؤشر الدولار الأمريكي 0.15% إلى مستويات 94.92 موضحاً توالي ارتداده من الأعلى له منذ 20 من آب/أغسطس الماضي مقارنة بالافتتاحية عند 95.06.



              هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الصيني ثاني أكبر اقتصاد في العالم الكشف عن بيانات التضخم لشهر أيلول/سبتمبر والتي أوضحت تسارع وتيرة نمو الضغوط التضخمية وفقاً للقراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهلكين إلى 2.5% متوافقة بذلك مع التوقعات وموضحة الأعلى لها في سبعة أشهر مقارنة بالقراءة السنوية السابقة لشهر آب/أغسطس عند 2.3%.



              وجاء ذلك بالتزامن مع الكشف عن القراءة السنوية لمؤشر أسعار المنتجين السنوي والذي يعد مؤشر مبدئي للضغوط التضخمية والتي أوضحت تباطؤ وتيرة النمو في الصين ثاني أكبر دولة صناعية في العالم بعد الولايات المتحدة إلى 3.6% موضحة الأدنى لها في خمسة أشهر مقابل 4.1% في القراءة السنوية السابقة لشهر أب/أغسطس، دون التوقعات التي أشارت لتباطؤ النمو إلى 3.7%.



              على الصعيد الأخر، فقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر الإنتاج الصناعي والتي أوضحت تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.3% مقابل 0.4% في آب/أغسطس، بخلاف التوقعات التي أشارت لتباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2%، بينما أوضحت قراءة مؤشر معدل استغلال الطاقة استقرار وتيرة النمو عند 78.1% دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في آب/أغسطس، بخلاف التوقعات التي أشارت لتسارع وتيرة النمو إلى 78.2%.



              ونود الإشارة لكون العقود الآجلة لأسعار الذهب ارتفعت يوم الخميس الماضي بواقع 30$ للأونصة موضحة أفضل أداء يومي لها هذا العام وحققت الأسبوع الماضي ثاني مكاسب أسبوعية لها على التوالي وسط تحويل السيول إلى الملاذات الآمنة مع تراجع مؤشرات الأسهم العالمية بقيادة مؤشرات الأسهم الأمريكية التي تراجعت الأسبوع الماضي بنحو الأربعة بالمائة في وول ستريت.



              ويأتي ذلك وسط القلق من ارتفاع عائد سندات الخزانة الأمريكية مؤخراً مع التوقعات بتسريع بنك الاحتياطي الفيدرالي لوتيرة تشديد السياسة النقدية والمضي قدماً في رفع الفائدة بالإضافة لتسعير الأسواق لاحتمالية تباطؤ وتيرة نمو الاقتصاديات العالمية الكبرى في ظلال الحمائية التجارية، ويذكر أن البيان الختامي لصندوق النقد الدولي دعا يوم الأحد الماضي إلى تحسين منظمة التجارة العالمية للتعامل بشكل أفضل مع النزاعات التجارية.



              ونود الإشارة لكون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صرح الخميس الماضي من المكتب البيضاوي في البيت الأبيض "إنه تصحيح والذي أعتقد أنه تسبب به بنك الاحتياطي الفيدرالي وأسعار الفائدة"، موضحاً أنه يعتقد أن السياسة النقدية لأعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح "صارمة للغاية"، ومضيفاً "أنهم يرتكبون خطأ وذلك ليس صحيح" مع أعربه أنه لن يقوم "بفصل" محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.



              وجاء ذلك عقب ساعات من تصريحات ترامب يوم الأربعاء الماضي قبل اجتماع حاشد له في ولاية بنسلفانيا جرى عقب اختتم مؤشرات الأسهم الأمريكية على أسوء أداء لها في أكثر من ثمانية أشهر على الرغم من قوة الاقتصاد الأمريكي وانخفاض معدلات البطالة للأدنى لها منذ عام 1969، "حقاً أنه تصحيح ننتظره منذ مدة طويلة، إلا أني حقاً اختلف مع ما يقوم به الاحتياطي الفيدرالي" مضيفاً "أعتقد أن الاحتياطي الفيدرالي أصبح مجنوناً".



              وفي المقابل، أعربت المديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولي كريستين لاجارد مؤخراً عن دعمها لتحركات الصين تجاه الحفاظ على مرونة سعر الصرف وآمالها في المضي قدماً في ذلك، وأنه لا يمكن وصف قرارات وتوجهات صانعي السياسة النقدية لدى الاحتياطي الفيدرالي بالجنون، موضحاً أن قيام الاحتياطي الفيدرالي برفع الفائدة على الأموال الفيدرالية أمر مشروع وضروري، مضيفة أنها تأمل في عدم توجه الدول لحرب تجارية أو حرب عملات.



              ونود الإشارة لكون صانعي السياسة النقدية لدى بنك الصين الشعبي أقروا في مطلع الشهر الجاري خفض متطلبات المركزي الصيني لاحتياطيات المصارف الصينية من السيولة النقدية للمرة الرابعة هذا العام ضمن جهودهم لتخفيف السياسة النقدية، الأمر الذي أضعف من أداء اليوان الصيني ليعطي المصدرين الصينيين ميزة تنافسية في خضم التوترات التجارية بين واشنطن وبكين وفرضهم تعريفات جمركية على بعضهم البعض مؤخراً.



              ويذكر أن صندوق النقد الدولي قام في مطلع هذا الشهر بخفض توقعاته لوتيرة نمو الاقتصاد العالمي للعام الجاري والعام المقبل لأول مرة في عامين مع خفض توقعاته لوتيرة نمو الاقتصاد الأمريكي والاقتصاد الصيني بالإضافة إلى اقتصاديات منطقة اليورو وسط أرجائه ذلك لتصاعد الحمائية التجارية عالمياً والتي تنذر بحرب تجارية، بالإضافة إلى الإضرابات التي تشهدها الأسواق الناشئة.



              هذا وقد ارتفعت حيازات الذهب لدى صندوق إس-بي-دي-إر جولد ترست الذي يعد أكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب يوم أمس الاثنين بواقع 4.12 طن متري إلى إجمالي 748.76 طن والذي يعد أعلى مستوى للحيازات منذ 31 من آب/أغسطس. ويذكر أن أسعار الذهب تكبدت الشهر الماضي سادس خسائر شهرية لها على التوالي لتعكس أطول مسيرات خسائر شهرية لها منذ أواخر عام 1996.




              فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

              تعليق


              • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد تراجعها للجلسة الثالثة في أربعة جلسات من الأعلى لها منذ 17 من تموز/يوليو الماضي وسط ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة على التوالي من الأدنى له منذ 27 من أيلول/سبتمبر الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



                في تمام الساعة 04:58 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.14% لتتداول حالياً عند 1,225.70$ للأونصة موضحة توالي ارتدادها من الأعلى لها في ثلاثة أشهر مقارنة مع الافتتاحية عند 1,227.40$ للأونصة، وسط ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.14% إلى مستويات 95.71 موضحاً الأعلى له منذ العاشر من تشرين الأول/أكتوبر الجاري مقارنة بالافتتاحية عند 95.57.



                هذا ويترقب المستثمرين عن الاقتصاد الأمريكي للكشف عن قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 19.7 مقابل 22.9 في أيلول/سبتمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 13 من تشرين الأول/أكتوبر والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 4 ألف طلب إلى 210 ألف طلب.



                وفي نفس السياق، فقد تظهر قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في السادس من هذا الشهر ارتفاعاً بواقع 6 ألف طلب إلى 1,668 ألف طلب مقابل 1,660 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، وذلك قبل أن نشهد الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي قد تعكس تسارع النمو إلى 0.5% مقابل 0.4% في آب/أغسطس الماضي.



                وصولاً للحديث المرتقب لعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ومحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي راندال كوارلز عن التوقعات الاقتصادية في غداء النادي الاقتصادي في نيويورك، والذي يأتي عقب ساعات من الكشف عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في 25-26 أيلول/سبتمبر والذي تطرق إلى عزم صانعي السياسة النقدية لدى الاحتياطي الفيدرالي في المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية مع قوة الاقتصاد الأمريكي.



                ويذكر أن صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي قد أقروا خلال اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في واشنطن الشهر الماضي رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية للمرة الثالثة هذا العام بواقع 25 نقطة أساس تحت قيادة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى ما بين 2.00% و2.25%، الأمر الذي كان متوقعاً بشكل موسع من قبل الأسواق آنذاك.



                كما كشف أعضاء اللجنة الفيدرالية أيضا آنذاك عن توقعاتهم لوتيرة معدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل أسعار الفائدة والتي أبقوا من خلالها على احتمالية رفع الفائدة مرة رابعة هذا العام وثلاثة مرات أخرى العام المقبل بالإضافة إلى زيادة واحدة في عام 2020، وأفاد باول خلال فعليات المؤتمر الصحفي الذي تلي الاجتماع أن قرار اللجنة بالمضي قدماً في تشديد السياسة النقدية مدعوم بقوة وتيرة نمو الاقتصادي.



                وتعقيباً على إزالة اللجنة الفيدرالية لكلمة "ميسرة" من بيان السياسة النقدية آنذاك، نوه باول أن "هذا التغيير لا يشير إلى أي تغير محتمل في المسار السياسة، إنما، هو علامة على أن السياسة تتماشي مع توقعاتنا"، ونود الإشارة لكون اللجنة أفادت أنه العمل على خفض سندات الخزينة الأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري خلال أيلول/سبتمبر كان قائماً بواقع 24$ و16$ مليارات وأنه سوف يبلغ 30$ و20$ مليارات الشهر التقويمي الجاري.




                فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                تعليق


                • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                  تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية متغاضية عن توالي ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة من الأدنى له منذ 27 من أيلول/سبتمبر الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الخميس من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً.



                  وفي تمام الساعة 05:03 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي "نيمكس" تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل 0.11% لتتداول حالياً عند مستويات 69.83$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 69.75$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم 15 كانون الأول/ديسمبر القادم 0.04% لتتداول عند 80.08$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 80.05$ للبرميل، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.12% إلى مستويات 95.69 موضحاً الأعلى له منذ العاشر من تشرين الأول/أكتوبر الجاري مقارنة بالافتتاحية عند 95.57.



                  هذا ويترقب المستثمرين عن الاقتصاد الأمريكي للكشف عن قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 19.7 مقابل 22.9 في أيلول/سبتمبر الماضي، وذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 13 من تشرين الأول/أكتوبر والتي قد تعكس انخفاضاً بواقع 4 ألف طلب إلى 210 ألف طلب.



                  وفي نفس السياق، فقد تظهر قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في السادس من هذا الشهر ارتفاعاً بواقع 6 ألف طلب إلى 1,668 ألف طلب مقابل 1,660 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، وذلك قبل أن نشهد الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي قد تعكس تسارع النمو إلى 0.5% مقابل 0.4% في آب/أغسطس الماضي.



                  وصولاً للحديث المرتقب لعضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ومحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي راندال كوارلز عن التوقعات الاقتصادية في غداء النادي الاقتصادي في نيويورك، والذي يأتي عقب ساعات من الكشف عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في 25-26 أيلول/سبتمبر والذي تطرق إلى عزم صانعي السياسة النقدية لدى الاحتياطي الفيدرالي في المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية مع قوة الاقتصاد الأمريكي.



                  كما تابعنا أمس الأربعاء الكشف عن تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية لمخزونات النفط الخام والذي أوضح اتساع الفائض إلى 6.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنقضي في 12 من هذا الشهر مقابل 6.0 مليون برميل في القراءة الأسبوعية السابقة، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص الفائض إلى 1.6 مليون برميل، لنشهد ارتفاع المخزونات إلى 416.4 مليون برميل.



                  ولتعد بذلك المخزونات أعلى 2% عن متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام، وأظهر التقرير تراجع مخزونات وقود المحركات 2.0 مليون برميل، بينما لا تزال المخزونات أعلى 7% من متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام، أما عن مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة فقد انخفضت 0.8 مليون برميل، لتعد بذلك المخزونات أقل 3% من متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام.



                  على الصعيد الأخر، فقد تابعنا بالأمس أعرب الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك محمد باركيندو عن كون المملكة العربية السعودية أكدت للمنظمة على التزامها وقدرتها بالإضافة إلى استعدادها لضمان عدم حدوث نقص في المعروض النفطي بالأسواق، مضيفاً أن المنظمة لا تزال تركز على تحقيق الأهداف المشتركة وأن المملكة العربية السعودية تمتلك طاقة إنتاجية فائضة جيدة تكفي كاحتياطي لمواجهة أي ظرف طارئ.



                  ويأتي ذلك عقب ساعات من أعرب باركيندو يوم الثلاثاء الماضي عن توقعاته بارتفاع الطلب على النفط من قبل الهند بحلول عام 2040 بنسبة 3.7% إلى 5.8 مليون برميل يومياً، موضحاً أن تلك الزيادة سوف تمثل نحو 40% من إجمالي الزيادة على الطلب العالمي للنفط في تلك الفترة، ومضيفاً أن قطاع النفط العالمي بحاجة إلى استثمارات تقدر بواقع 11$ تريليون لتلبية الطلب المستقبلي على النفط.



                  وأفاد باركيندو أن بعض المستهلكين أبدوا تخوفهم مؤخراً حيال احتمالية نقص المعروض النفطي وبالأخص في أعقاب توسع المنظمة وحلفائها المنتجين للنفط الخام من خارجها وعلى رأسهم روسيا في اتفاقية خفض الإنتاج العالمي للنفط بواقع 600 ألف برميل إلى 1.8 مليون برميل خلال هذا العام وحتى نهايته، بالإضافة إلى انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني وإعادة فرضعها لعقوبات اقتصادية على طهران.



                  وفي نفس السياق، نوه باركيندو أن منظمة أوبك تعتقد أن الأسواق بها إمدادات نفطية كافية ومتوازنة جيداً في الوقت الراهن، وأنه من المحتمل حدوث بعض الخلل في السوق من جراء نمو المعروض النفطي بشكل كبير خلال العام المقبل 2019، وجاء ذلك في أعقاب تأكيد وزير الطاقة السعودي خالد الفالح عن كون بلاده ملتزمة بتلبية الطلب الهندي المتنامي على النفط.



                  كما أفاد المهندس خالد الفالح يوم الاثنين الماضي أن المملكة العربية السعودية ثالث أكبر منتج للنفط عالمياً بعد كلا من روسيا والولايات المتحدة والتي تعد أكبر منتج للنفط لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وأكبر مصدر عالمياً للنفط تنتج حالياً نحو 10.7 مليون برميل يومياً وأنه من المتوقع زيادة إنتاج بلاده خلال الشهر المقبل، مع أعربه أن هناك العديد من العوامل التي تؤثر على أسعار النفط.



                  إلا أن السعودية وكبار منتجي النفط سوف يعملون على حماية الأسواق من تلقي أي صدمات، موضحاً أنه قد يحدث أي تعطيلات مفاجئة في مستويات الإنتاج من جانب ليبيا، نيجيريا أو فنزويلا وأن المملكة العربية السعودية لديها القدرة على تعويض أي نقص محتمل في الأسواق، ومضيفاً أن بلاده تستطيع زيادة إنتاجها إلى نحو 12 مليون برميل يومياً.



                  وفي نفس السياق، صرح أيضا وزير الطاقة العراقي جبار اللعيبي في مطلع هذا الأسبوع أن العراق تخطط لزيادة مستويات إنتاجها من النفط إلى نحو 4 مليون برميل يومياً خلال الربع الأول من العام المقبل 2019، مع أفادته بأن موانئ جنوب العراق تصدر نحو 3.62 مليون برميل يومياً من النفط في الوقت الحالي والذي يعد أعلى مستوى لصادرات النفط العراقي على الإطلاق.



                  ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 6 منصة إلى إجمالي 869 منصة، لتعكس أول ارتفاع أسبوعي في أربعة أسابيع، ويذكر أن الإنتاج الأمريكي للنفط ارتفاع مؤخراً إلى 11.2 مليون برميل يومياً لتعد أمريكا قرب قوسين أو أدنى من تخطي إنتاجها حاجز إنتاج روسيا أكبر منتج للنفط عالمياً بواقع 11.21 مليون برميل يومياً.




                  فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                  تعليق


                  • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                    تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الأمريكية وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة على التوالي من الأدنى لها منذ 27 من أيلول/سبتمبر الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الخميس عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



                    في تمام الساعة 02:57 مساءاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.08% لتتداول حالياً عند 1,226.40$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,227.40$ للأونصة، وسط ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.12% إلى مستويات 95.69 موضحاً الأعلى له منذ العاشر من تشرين الأول/أكتوبر الجاري مقارنة بالافتتاحية عند 95.57.



                    هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي أظهرت تقلص الاتساع إلى ما قيمته 22.2 مقابل 22.9 في أيلول/سبتمبر، متفوقة على التوقعات عند 19.7، وجاء ذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 13 من هذا الشهر والتي أوضحت انخفاضاً بواقع 5 ألف طلب إلى 210 ألف طلب مقابل 215 ألف طلب في الأسبوع السابق، متفوقة على التوقعات عند 211 ألف طلب.



                    وفي نفس السياق، فقد أظهرت قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في السادس من تشرين الأول/أكتوبر تراجعاً بواقع 13 ألف طلب إلى 1,640 ألف طلب مقابل 1,653 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، بخلاف التوقعات عند 1,663 ألف طلب، ويأتي ذلك وسط التطلع للكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي قد تعكس تسارع النمو إلى 0.5% مقابل 0.4% في آب/أغسطس الماضي.



                    كما تترقب الأسواق حالياً حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ومحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي راندال كوارلز عن التوقعات الاقتصادية في غداء النادي الاقتصادي في نيويورك، ويأتي ذلك عقب ساعات من الكشف عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في 25-26 أيلول/سبتمبر والذي تطرق إلى عزم صانعي السياسة النقدية لدى الاحتياطي الفيدرالي في المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية مع قوة الاقتصاد الأمريكي.



                    ويذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب واصل انتقدته إلى بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء الماضي في مقابلة له مع فوكس بيزنس، واصفاً إياه بأنه "أكبر تهديد" لأنه "رفع معدلات الفائدة بسرعة كبيرة"، ونوه ترامب أيضا "أنا ليست سعيداً بما يفعله لأنه سريع للغاية" وذلك في إشارة إلى محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، مضيفاً "لأنك -- تنظر إلى أرقام التضخم الأخيرة، أنها منخفضة للغاية".



                    هذا وقد استقرت حيازات الذهب لدى صندوق إس-بي-دي-إر جولد ترست الذي يعد أكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب يوم أمس الأربعاء عند إجمالي 748.76 طن لليوم الثالث على التوالي والذي يعد أعلى مستوى للحيازات منذ 31 من آب/أغسطس الماضي. ويذكر أن أسعار الذهب تكبدت الشهر الماضي سادس خسائر شهرية لها على التوالي لتعكس أطول مسيرات خسائر شهرية لها منذ أواخر عام 1996.




                    فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                    تعليق


                    • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                      انخفضت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام خلال الجلسة الأمريكية لنشهد تراجع خام نيمكس للأدنى له منذ 18 من أيلول/سبتمبر وخام برنت للأدنى لها منذ 24 من الشهر الماضي وسط توالي ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة على التوالي من الأدنى له منذ 27 من الشهر ذاته وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الخميس عن الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً.



                      في تمام الساعة 05:06 مساءاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي نيمكس تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل 0.50% لتتداول حالياً عند 69.40$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 69.75$ للبرميل، كما انخفضت العقود الآجلة لخام برنت تسلم كانون الأول/ديسمبر القادم 0.29% لتتداول عند 79.82$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 80.05$ للبرميل، وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.28% إلى مستويات 95.85 موضحاً الأعلى له منذ العاشر من تشرين الأول/أكتوبر الجاري مقارنة بالافتتاحية عند 95.57.



                      هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي أظهرت تقلص الاتساع إلى 22.2 مقابل 22.9 في أيلول/سبتمبر، متفوقة على التوقعات عند 19.7، وجاء ذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 13 من هذا الشهر والتي أوضحت انخفاضاً بواقع 5 ألف طلب إلى 210 ألف طلب مقابل 215 ألف طلب في الأسبوع السابق، متفوقة على التوقعات عند 211 ألف طلب.



                      وفي نفس السياق، فقد أظهرت قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في السادس من تشرين الأول/أكتوبر تراجعاً بواقع 13 ألف طلب إلى 1,640 ألف طلب مقابل 1,653 ألف طلب في القراءة الأسبوعية السابقة، بخلاف التوقعات عند 1,663 ألف طلب، وجاء ذلك قبل أن نشهد الكشف عن قراءة المؤشرات القائدة والتي أظهرت تسارع النمو إلى 0.5% متوافقة مع التوقعات مقابل 0.4% في آب/أغسطس الماضي.



                      وتلي ذلك حديث عضو اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ومحافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي راندال كوارلز عن التوقعات الاقتصادية في غداء النادي الاقتصادي في نيويورك، والذي جاء عقب ساعات من الكشف عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في 25-26 أيلول/سبتمبر والذي تطرق إلى عزم صانعي السياسة النقدية لدى الاحتياطي الفيدرالي في المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية مع قوة الاقتصاد الأمريكي.



                      ويأتي ذلك عقب ساعات من أظهر تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية لمخزونات النفط الخام اتساع الفائض إلى 6.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنقضي في 12 من هذا الشهر مقابل 6.0 مليون برميل في القراءة الأسبوعية السابقة، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص الفائض إلى 1.6 مليون برميل، لنشهد ارتفاع المخزونات إلى 416.4 مليون برميل، ولتعد بذلك المخزونات أعلى 2% عن متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام.



                      كما أوضح تقرير إدارة معلومات الطاقة يوم أمس الأربعاء تراجع مخزونات وقود المحركات لدى الولايات المتحدة أكبر مستهلك للطاقة عالمياً 2.0 مليون برميل، بينما لا تزال المخزونات أعلى 7% من متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام، أما عن مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة فقد انخفضت 0.8 مليون برميل، لتعد بذلك المخزونات أقل 3% من متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام.



                      على الصعيد الأخر، فقد تابعنا أيضا يوم أمس الأربعاء أعرب الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك محمد باركيندو عن كون المملكة العربية السعودية أكدت للمنظمة على التزامها وقدرتها بالإضافة إلى استعدادها لضمان عدم حدوث نقص في المعروض النفطي بالأسواق، مضيفاً أن المنظمة لا تزال تركز على تحقيق الأهداف المشتركة وأن السعودية تمتلك طاقة إنتاجية فائضة جيدة تكفي كاحتياطي لمواجهة أي ظرف طارئ.



                      وجاء ذلك عقب ساعات من أعرب باركيندو يوم الثلاثاء الماضي عن توقعاته بارتفاع الطلب على النفط من قبل الهند بحلول عام 2040 بنسبة 3.7% إلى 5.8 مليون برميل يومياً، موضحاً أن تلك الزيادة سوف تمثل نحو 40% من إجمالي الزيادة على الطلب العالمي للنفط في تلك الفترة، ومضيفاً أن قطاع النفط العالمي بحاجة إلى استثمارات تقدر بواقع 11$ تريليون لتلبية الطلب المستقبلي على النفط.



                      وأفاد باركيندو أن بعض المستهلكين أبدوا تخوفهم مؤخراً حيال احتمالية نقص المعروض النفطي وبالأخص في أعقاب توسع المنظمة وحلفائها المنتجين للنفط الخام من خارجها وعلى رأسهم روسيا في اتفاقية خفض الإنتاج العالمي للنفط بواقع 600 ألف برميل إلى 1.8 مليون برميل خلال هذا العام وحتى نهايته، بالإضافة إلى انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الإيراني وإعادة فرضعها لعقوبات اقتصادية على طهران.



                      وفي نفس السياق، نوه باركيندو أن منظمة أوبك تعتقد أن الأسواق بها إمدادات نفطية كافية ومتوازنة جيداً في الوقت الراهن، وأنه من المحتمل حدوث بعض الخلل في السوق من جراء نمو المعروض النفطي بشكل كبير خلال العام المقبل 2019، وجاء ذلك في أعقاب تأكيد وزير الطاقة السعودي خالد الفالح عن كون بلاده ملتزمة بتلبية الطلب الهندي المتنامي على النفط.



                      كما أفاد المهندس خالد الفالح يوم الاثنين الماضي أن المملكة العربية السعودية ثالث أكبر منتج للنفط عالمياً بعد كلا من روسيا والولايات المتحدة والتي تعد أكبر منتج للنفط لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وأكبر مصدر عالمياً للنفط تنتج حالياً نحو 10.7 مليون برميل يومياً وأنه من المتوقع زيادة إنتاج بلاده خلال الشهر المقبل، مع أعربه أن هناك العديد من العوامل التي تؤثر على أسعار النفط.



                      إلا أن السعودية وكبار منتجي النفط سوف يعملون على حماية الأسواق من تلقي أي صدمات، موضحاً أنه قد يحدث أي تعطيلات مفاجئة في مستويات الإنتاج من جانب ليبيا، نيجيريا أو فنزويلا وأن المملكة العربية السعودية لديها القدرة على تعويض أي نقص محتمل في الأسواق، ومضيفاً أن بلاده تستطيع زيادة إنتاجها إلى نحو 12 مليون برميل يومياً.



                      وفي نفس السياق، صرح أيضا وزير الطاقة العراقي جبار اللعيبي في مطلع هذا الأسبوع أن العراق تخطط لزيادة مستويات إنتاجها من النفط إلى نحو 4 مليون برميل يومياً خلال الربع الأول من العام المقبل 2019، مع أفادته بأن موانئ جنوب العراق تصدر نحو 3.62 مليون برميل يومياً من النفط في الوقت الحالي والذي يعد أعلى مستوى لصادرات النفط العراقي على الإطلاق.



                      ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 6 منصة إلى إجمالي 869 منصة، لتعكس أول ارتفاع أسبوعي في أربعة أسابيع، ويذكر أن الإنتاج الأمريكي للنفط ارتفاع مؤخراً إلى 11.2 مليون برميل يومياً لتعد أمريكا قرب قوسين أو أدنى من تخطي إنتاجها حاجز إنتاج روسيا أكبر منتج للنفط عالمياً بواقع 11.21 مليون برميل يومياً.




                      فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                      تعليق


                      • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                        تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية وسط الاستقرار السلبي لمؤشر الدولار الأمريكي موضحاً ارتداده للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ التاسع من تشرين الأول/أكتوبر حينما حقق الأعلى له منذ 20 من آب/أغسطس وفقاً للعلاقة العكسية بينها وسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً.



                        وفي تمام الساعة 04:55 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي "نيمكس" تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل 0.29% لتتداول حالياً عند مستويات 69.32$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 69.12$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم 15 كانون الأول/ديسمبر القادم 0.26% لتتداول عند 79.99$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 79.78$ للبرميل، وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي 0.05% إلى مستويات 95.66 موضحاً توالي ارتداده من الأعلى له في أسبوعين مقارنة بالافتتاحية عند 95.71.



                        هذا ويعد الاستقرار الإيجابي للعقود الآجلة لأسعار النفط ضمن عمليات تصحيحية في أعقاب تراجعها الأسبوع الماضي للأسبوع الثانية على التوالي في أعقاب تأكيد الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك محمد باركيندو على تصريحات وزير الطاقة السعودي خالد الفالح الأخيرة بأن المملكة العربية السعودية على أتم الاستعداد والقدرة لضمان عدم حدوث نقص في المعروض النفطي بالأسواق.



                        وأفاد الأمين العام لأوبك باركيندو يوم الثلاثاء الماضي أن المنظمة لا تزال تركز على تحقيق الأهداف المشتركة وأن المملكة العربية السعودية تمتلك طاقة إنتاجية فائضة جيدة تكفي كاحتياطي لمواجهة أي ظرف طارئ، مضيفاً أن أوبك تعتقد أن الأسواق بها إمدادات نفطية كافية ومتوازنة جيداً في الوقت الراهن، وأنه من المحتمل حدوث بعض الخلل في السوق من جراء نمو المعروض النفطي بشكل كبير خلال العام المقبل 2019.



                        وجاء ذلك عقب ساعات من تأكيد وزير الطاقة السعودي خالد الفالح في مطلع الأسبوع الماضي على أن بلاده ملتزمة بتلبية الطلب الهندي المتنامي على النفط، وأعربه أنه المملكة العربية السعودية ثالث أكبر منتج للنفط عالمياً بعد كلا من روسيا والولايات المتحدة والتي تعد أكبر منتج للنفط لدى منظمة أوبك وأكبر مصدر عالمياً للنفط تنتج حالياً نحو 10.7 مليون برميل يومياً وأنه من المتوقع زيادة إنتاج بلاده خلال الشهر المقبل.



                        وتطرق المهندس خالد الفالح آنذاك لكون هناك العديد من العوامل التي تؤثر على أسعار النفط، إلا أن بلاده وكبار منتجي النفط سوف يعملون على حماية الأسواق من تلقي أي صدمات، موضحاً أنه قد يحدث أي تعطيلات مفاجئة في مستويات الإنتاج من جانب ليبيا، نيجيريا أو فنزويلا وأن المملكة العربية السعودية لديها القدرة على تعويض أي نقص محتمل في الأسواق، ومضيفاً أن بلاده تستطيع زيادة إنتاجها إلى نحو 12 مليون برميل يومياً.



                        ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضي، ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 4 منصة إلى إجمالي 873 منصة، لتعكس ثاني ارتفاع أسبوعي على التوالي، ونود الإشارة لكون الإنتاج الأمريكي للنفط تراجع مؤخراً بواقع 300 ألف برميل يومياً إلى 10.9 مليون برميل يومياً، ويعاذ ذلك إلى تأثير إغلاق منشآت نفطية مؤقتاً بسبب الإعصار مايكل.




                        فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                        تعليق


                        • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                          تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية وسط الاستقرار السلبي لمؤشر الدولار الأمريكي موضحاً ارتداده للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ التاسع من تشرين الأول/أكتوبر الجاري حينما حقق الأعلى له منذ 20 من آب/أغسطس الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينها وسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



                          في تمام الساعة 04:39 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.21% لتتداول حالياً عند 1,231.30$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,228.70$ للأونصة، وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي 0.06% إلى مستويات 95.66 توالي ارتداده من الأعلى له في أسبوعين مقارنة بالافتتاحية عند 95.71.



                          هذا وقد تابعنا في نهاية الأسبوع الماضي كشف المكتب الوطني للإحصاء للصين عن القراءة المعدلة موسمياً للناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث والتي أوضحت تباطؤ نمو أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني أكبر دولة صناعية عالمياً بعد الولايات المتحدة إلى 1.6% متوافقة مع التوقعات مقابل 1.8% خلال الربع الثاني الماضي.



                          كما أظهرت القراءة السنوية لمؤشر الناتج المحلي الإجمالي تباطؤ وتيرة النمو إلى 6.5% مقابل 6.7% في القراءة السنوية السابقة للربع الثاني لتعكس أقل وتيرة نمو منذ الأزمة المالية العالمية الأخيرة وتحديداً منذ الربع الأول من عام 2009، أسوء من التوقعات عند نمو 6.6%، ويأتي ذلك في أعقاب التوترات التجارية الأخيرة بين واشنطون وبكين والتي تنذر بحرب تجارية بين أكبر اقتصاديين في العالم.



                          على الصعيد الأخر، فقد تابعنا أيضا في وقت سابق من الأسبوع الماضي كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في 25-26 أيلول/سبتمبر والذي أوضح أن الأعضاء اتفقوا على ملائمة المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع الفائدة تدريجياً على الأموال الفيدرالية بما يتسق مع قوة النمو الاقتصادي وتحسن الأوضاع في سوق العمل واستقرار الضغوط التضخمية قرب الهدف على المدى المتوسط.



                          ويذكر أن صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي قد أقروا خلال اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في واشنطن الشهر الماضي رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية للمرة الثالثة هذا العام بواقع 25 نقطة أساس تحت قيادة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى ما بين 2.00% و2.25%، الأمر الذي كان متوقعاً بشكل موسع من قبل الأسواق آنذاك.



                          كما كشف أعضاء اللجنة الفيدرالية أيضا آنذاك عن توقعاتهم لوتيرة معدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل أسعار الفائدة، وأفاد باول خلال فعليات المؤتمر الصحفي الذي تلي الاجتماع حيال إزالة اللجنة الفيدرالية لكلمة "ميسرة" من بيان السياسة النقدية أن "هذا التغيير لا يشير إلى أي تغير محتمل في المسار السياسة، إنما، هو علامة على أن السياسة تتماشي مع توقعاتنا".



                          بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق عن كثب للكشف في وقت لاحق من هذا الأسبوع عن البيانات الأولية لوتيرة نمو الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الثالث والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة نمو أكبر اقتصاد في العالم خلال الربع الثالث إلى 3.3% مقابل 4.2% في الربع الثاني الماضي، كما قد تعكس القراءة الأولية لمؤشر الناتج المحلي الإجمالي المقاس بالأسعار الأمريكي للربع الثالث تباطؤ وتيرة إلى 2.3% مقابل 3.0% في الربع الثاني الماضي.



                          ونود الإشارة لكون صندوق النقد الدولي قد قام في وقت سابق من الشهر الجاري بخفض توقعاته لوتيرة نمو الاقتصاد العالمي للعام الجاري والعام المقبل لأول مرة في عامين مع خفض توقعاته لوتيرة نمو الاقتصاد الأمريكي والاقتصاد الصيني بالإضافة إلى اقتصاديات منطقة اليورو وسط أرجائه ذلك لتصاعد الحمائية التجارية عالمياً والتي تنذر بحرب تجارية، بالإضافة إلى الإضرابات التي تشهدها الأسواق الناشئة.




                          فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                          تعليق


                          • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                            تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الفضة في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة من الأدنى لها منذ 11 من تشرين الأول/أكتوبر وسط الاستقرار السلبي لمؤشر الدولار الأمريكي موضحاً ارتداده للجلسة الثانية على التوالي من الأعلى له منذ التاسع من تشرين الأول/أكتوبر حينما حقق الأعلى له منذ 20 من آب/أغسطس وفقاً للعلاقة العكسية بينها وسط شح البيانات الاقتصادية في مطلع هذا الأسبوع من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



                            في تمام الساعة 05:33 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.27% لتتداول حالياً عند 14.69$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 14.65$ للأونصة، وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي 0.03% إلى مستويات 95.68 موضحاً توالي ارتداده من الأعلى له في أسبوعين مقارنة بالافتتاحية عند 95.71.



                            هذا وقد تابعنا في نهاية الأسبوع الماضي كشف المكتب الوطني للإحصاء للصين عن القراءة المعدلة موسمياً للناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث والتي أوضحت تباطؤ نمو أكبر مستهلك للمعادن عالمياً وثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني أكبر دولة صناعية عالمياً بعد الولايات المتحدة إلى 1.6% متوافقة مع التوقعات مقابل 1.8% خلال الربع الثاني الماضي.



                            كما أظهرت القراءة السنوية لمؤشر الناتج المحلي الإجمالي تباطؤ وتيرة النمو إلى 6.5% مقابل 6.7% في القراءة السنوية السابقة للربع الثاني لتعكس أقل وتيرة نمو منذ الأزمة المالية العالمية الأخيرة وتحديداً منذ الربع الأول من عام 2009، أسوء من التوقعات عند نمو 6.6%، ويأتي ذلك في أعقاب التوترات التجارية الأخيرة بين واشنطون وبكين والتي تنذر بحرب تجارية بين أكبر اقتصاديين في العالم.



                            على الصعيد الأخر، فقد تابعنا أيضا في وقت سابق من الأسبوع الماضي كشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في 25-26 أيلول/سبتمبر والذي أوضح أن الأعضاء اتفقوا على ملائمة المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية ورفع الفائدة تدريجياً على الأموال الفيدرالية بما يتسق مع قوة النمو الاقتصادي وتحسن الأوضاع في سوق العمل واستقرار الضغوط التضخمية قرب الهدف على المدى المتوسط.



                            ويذكر أن صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي قد أقروا خلال اجتماع اللجنة الفيدرالية الذي عقد في واشنطن الشهر الماضي رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية للمرة الثالثة هذا العام بواقع 25 نقطة أساس تحت قيادة محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى ما بين 2.00% و2.25%، الأمر الذي كان متوقعاً بشكل موسع من قبل الأسواق آنذاك.



                            كما كشف أعضاء اللجنة الفيدرالية أيضا آنذاك عن توقعاتهم لوتيرة معدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل أسعار الفائدة، وأفاد باول خلال فعليات المؤتمر الصحفي الذي تلي الاجتماع حيال إزالة اللجنة الفيدرالية لكلمة "ميسرة" من بيان السياسة النقدية أن "هذا التغيير لا يشير إلى أي تغير محتمل في المسار السياسة، إنما، هو علامة على أن السياسة تتماشي مع توقعاتنا".



                            بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق عن كثب للكشف في وقت لاحق من هذا الأسبوع عن البيانات الأولية لوتيرة نمو الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الثالث والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة نمو أكبر اقتصاد في العالم خلال الربع الثالث إلى 3.3% مقابل 4.2% في الربع الثاني الماضي، كما قد تعكس القراءة الأولية لمؤشر الناتج المحلي الإجمالي المقاس بالأسعار الأمريكي للربع الثالث تباطؤ وتيرة إلى 2.3% مقابل 3.0% في الربع الثاني الماضي.



                            ونود الإشارة لكون صندوق النقد الدولي قد قام في وقت سابق من الشهر الجاري بخفض توقعاته لوتيرة نمو الاقتصاد العالمي للعام الجاري والعام المقبل لأول مرة في عامين مع خفض توقعاته لوتيرة نمو الاقتصاد الأمريكي والاقتصاد الصيني بالإضافة إلى اقتصاديات منطقة اليورو وسط أرجائه ذلك لتصاعد الحمائية التجارية عالمياً والتي تنذر بحرب تجارية، بالإضافة إلى الإضرابات التي تشهدها الأسواق الناشئة.




                            فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                            تعليق


                            • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                              اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية أولى جلسات التداول لهذا الأسبوع على تباين في الأداء مع تراجع كل من مؤشر داو جونز الصناعي ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 مع قيادة أسهم كل من قطاع الطاقة والقطاع المالي لمسيرات الخسائر في وول ستريت، بينما قادت أسهم قطاع التكنولوجيا مسيرات تحقيق المكاسب في مؤشر ناسداك المجمع اليوم الاثنين.



                              وجاء ذلك وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الأمريكي في مطلع الأسبوع الجاري الذي يحمل في طياته الكشف عن القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة نمو الاقتصاد الأمريكي إلى 3.3% مقابل 4.2% في الربع الثاني الماضي، وفي ظلال فعليات موسم الكشف عن نتائج الأعمال لكبرى المصارف والشركات الأمريكية العملاقة التي تعد عصب أكبر اقتصاد في العالم.



                              هذا وقد اختتم مؤشر داو جونز الصناعي تداولات الجلسة على تراجع بنسبة 0.50% أي بنحو 126.93 نقطة عند مستويات 25,317.41 نقطة، كما انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.43% أي بنحو 11.90 نقطة ليختتم عند مستويات 2,755.88 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 0.26% أي بنحو 19.60 ليختتم عند مستويات 7,468.63 نقطة.



                              العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر القادم انخفضت 0.27% لتتداول حالياً عند 1,225.40$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,228.70$ للأونصة، وسط ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.31% إلى مستويات 96.01 موضحاً الأعلى له منذ التاسع من تشرين الأول/أكتوبر مقارنة بالافتتاحية عند 95.71.



                              بخلاف ذلك، فقد ارتفعت العقود الآجلة لأسعار النفط خام "نيمكس" تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر 0.07% لتتداول عند 69.17$ للبرميل موضحة ارتدادها من الأدنى لها منذ 14 من أيلول/سبتمبر مقارنة مع الافتتاحية عند 69.12$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل 0.39% ليتداول عند 80.09$ للبرميل مقارنة مع الافتتاحية عند 79.78$ للبرميل.




                              فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                              تعليق


                              • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                                تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الأمريكية وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الرابعة في خمسة جلسات من الأدنى له منذ 27 من أيلول/سبتمبر وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك للطاقة عالمياً وفي أعقاب تأكيد ويزر الطاقة السعودي خالد الفالح على أن بلاده لا تنوي فرض حظر نفطي مثل عام 1973.



                                في تمام الساعة 04:58 مساءاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي نيمكس تسليم 15 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل 0.29% لتتداول حالياً عند 68.92$ للبرميل موضحة الأدنى لها منذ 14 من أيلول/سبتمبر الماضي مقارنة بالافتتاحية عند 69.12$ للبرميل.



                                كما تراجعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم كانون الأول/ديسمبر القادم 0.03% لتتداول عند 79.76$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 79.78$ للبرميل، وسط ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.31% إلى مستويات 96.01 موضحاً استأنف ارتداده من الأدنى له في أربعة أسابيع مقارنة بالافتتاحية عند 95.71.



                                هذا وقد تابعنا في وقت سابق اليوم تصريح وزير الطاقة السعودي المهندس خالد الفالح والتي أفاد من خلاله أن المملكة العربية السعودي ثالث أكبر منتج للنفط عالمياً بعد كلا من روسيا والولايات المتحدة وأكبر منتج للنفط لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وأكبر مصدر للنفط عالمياً، دولة مسئولة جداً ومنذ عقود وهي تستخدم سياساتها النفطية كوسيلة اقتصادية تتسم بالمسئولية المنفصلة عن السياسة.



                                ونوه الفالح لكون ارتفاع أسعار النفط قد يؤدي إلي تباطؤ النمو الاقتصادي ويوقد شرارة ركود، مع أعربه أنه لا يوجد ما يضمن عدم ارتفاع أسعار النفط بالتزامن مع دخول العقوبات الاقتصادية الأمريكية على إيران حيز التنفيذ بشكل كامل في الشهر المقبل، موضحاً أنه إذا انخفضت صادرات النفط العالمية بواقع ثلاثة ملايين برميل يومياً، فلا يمكن للمملكة العربية السعودية تعويض ذلك النقص في المعروض النفطي العالمي.



                                كما تطرق الفالح لكون بلاده سوف تزيد إنتاجها قريباً إلى 11 مليون برميل يومياً وأن المملكة العربية السعودية لديها القدرة على زيادة إنتاجها إلى 12 مليون برميل يومياً، مضيفاً أنه يتوقع زيادة المعروض النفطي خلال العام المقبل 2019 نتيجة لارتفاع إنتاج البرازيل وكازخستان بالإضافة إلى الولايات المتحدة التي تخطى إنتاجها في وقت سابق من هذا العام إنتاجها من النفط أنها السعودية لتحل محلها كثاني أكبر منتج للنفط عالمياً.



                                وفي سياق أخر، أعرب وزير الطاقة العراقي جبار اللعيبي عن كون بلاده تستهدف زيادة إنتاجها من النفط إلى سبعة ملايين برميل يومياً عن طريقة شركة النفط الوطنية والتي تأسست مؤخراً في العراق، موضحاً أن تلك الخطوة الأولية تتضمن العمل على تصدير أربعة ملايين برميل يومياً خلال العام المقبل 2019، ومضيفاً أن بلاده تسعى في الوقت الراهن إلى تصدير نحو واحد مليون برميل يومياً عبر ميناء العقبة الأردني.



                                على الصعيد الأخر، فقد تابعنا أعرب وزير الخزانة الأمريكية ستيف مينوتشن أنه سوف يكون من الصعب الحصول على إعفاءات من العقوبات التي تستهدف قطاع النفط الإيراني مقارنة بما كان عليه الوضع خلال إدارة الرئيس الأمريكي الديمقراطي السابق باراك أوباما، موضحاً أن على الدول خفض مشترياتها من النفط الإيراني بأكثر من نسبة 20% التي كانت خفضتها في الفترة ما بين عامي 2013 و2015 للحصول على بعض الإعفاءات.



                                ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضي، فقد ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 4 منصة إلى إجمالي 873 منصة، لتعكس ثاني ارتفاع أسبوعي على التوالي، ونود الإشارة لكون الإنتاج الأمريكي للنفط تراجع مؤخراً بواقع 300 ألف برميل يومياً إلى 10.9 مليون برميل يومياً، ويعاذ ذلك إلى تأثير إغلاق منشآت نفطية مؤقتاً بسبب الإعصار مايكل.




                                فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                                تعليق

                                يعمل...
                                X