بقي من الزمن سبعة أيام، إما أن يوافقوا طوعا على القبول بالخدمة في العراق أو تتخذ بحقهم إجراءات قاسية، إنهم الدبلوماسيون الأميركيون الرافضون الخدمة في العراق خوفا على حياتهم، والإنذار هو ما توعدتهم به وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس، فكيف ستنتهي الأزمة؟
الخدمة في العراق تقلق الدبلوماسيين الأميركيين
تقليص