باتت الهجرة المؤقّتة أمراً شائعاً. فرجال الأعمال العرب يستبدلون الحرارة التي تفوق 45 درجة في شبه الجزيرة العربيّة بأجواء لطيفة لا تتجاوز فيها الحرارة 25 درجة في مدينة لندن بغية الاتفاق على توصيفات تصلح للسنة الفائتة ورسم مخطّط محتمل لمتابعة العمل عليه.
دفتريوس: أزمة المال و"موسم الهجرة" العربية إلى لندن
تقليص