لم أشعر بالكثير من التغيير خلال رحلتي جواً من العاصمة الماليزية، كوالالامبور، إلى بكين، قلب التنين الصيني، فقد غادرت اقتصاداً منتعشاً وقوياً مع نسبة نمو سنوية تبلغ 5.5 في المائة، لأصل إلى اقتصاد آخر يعيش طفرة غير مسبوقة، مع معدل نمو فاق 11.5 في المائة.