اخبار الفوركس اليوم متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

    اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية ثاني جلسات التداول لهذا الأسبوع على اللون الأخضر بخلاف الجلسات السابقة مع قيادة أسهم قطاع التكنولوجيا لمسيرات تحقيق المكاسب في وول ستريت اليوم الثلاثاء عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم ووسط انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح في واشنطون اليوم وغداً الأربعاء.



    هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان التي أظهرت ارتفاع المنازل المبدوء إنشائها وتصريح البناء، حيث أوضحت قراءة مؤشر المنازل المبدوء إنشاؤها ارتفاعاً 3.2% إلى 1,256 ألف منزل مقابل تراجع 1.6% عند 1,217 ألف منزل في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت للثبات عند مستويات الصفر عند 1,228 ألف منزل.



    وفي نفس السياق، أوضحت قراءة مؤشر تصاريح البناء ارتفاعاً 5.0% إلى 1,328 ألف تصريح مقابل تراجع 0.4% عند 1,265 ألف تصريح في تشرين الأول/أكتوبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتراجع 0.4% عند 1,260 ألف تصريح، وتتوجه أنظار المستثمرين حالياً إلي فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية وسط التوقعات بمضي صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي قدماً في تشديد السياسة النقدية.



    هذا وقد اختتم مؤشر داو جونز الصناعي تداولات الجلسة على ارتفع بنسبة 0.35% أي بنحو 82.66 نقطة عند مستويات 23,675.64 نقطة، كما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.01% أي بنحو 0.22 نقطة ليختتم عند مستويات 2,546.16 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 0.45% أي بنحو 30.18 ليختتم عند مستويات 6,783.91 نقطة.



    بخلاف ذلك، فقد ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 14 شباط/فبراير 0.12% لتتداول حالياً عند 1,253.30$ موضحة الأعلى لها منذ 11 من كانون الأول/ديسمبر الجاري مقارنة مع الافتتاحية عند 1,249.70$ للأونصة، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.06% إلى مستويات 97.05 موضحاً توالي ارتداده من الأعلى له في عام ونصف مقارنة بالافتتاحية عند 97.10.



    على الصعيد الأخر، تراجعت العقود الآجلة لأسعار خام "نيمكس" تسليم 15 كانون الثاني/يناير 7.34% لتتداول عند 46.22$ للبرميل موضحة الأدنى لها منذ نهاية آب/أغسطس من عام 2017 مقارنة مع الافتتاحية عند 49.16$ للبرميل، كما انخفضت أسعار النفط خام "برنت" تسليم 14 شباط/فبراير 5.54% ليتداول عند 56.31$ للبرميل موضحة الأدنى لها منذ التاسع من تشرين الأول/أكتوبر من عام 2017 مقارنة مع الافتتاحية عن 59.00$ للبرميل.




    فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

    تعليق


    • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

      انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الأمريكية لنشهد ارتدادها للجلسة الثالثة في أربعة جلسات من الأعلى لها منذ الثاني من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي وسط الاستقرار الإيجابي لمؤشر الدولار الأمريكي موضحاً ارتداده من الأدنى له منذ العاشر من كانون الأول/ديسمبر الجاري وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الثلاثاء عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



      في تمام الساعة 06:33 مساءاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم 15 آذار/مارس القادم 0.33% لتتداول حالياً عند 14.71$ للأونصة موضحة استأنف ارتدادها من الأعلى لها في سبعة أسابيع مقارنة مع الافتتاحية عند 14.76$ للأونصة، وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.03% إلى مستويات 97.13 موضحاً ارتداده من الأدنى له في أسبوع مقارنة بالافتتاحية عند 97.10.



      هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان التي أظهرت ارتفاع المنازل المبدوء إنشائها وتصريح البناء خلال تشرين الثاني/نوفمبر، حيث أوضحت قراءة مؤشر المنازل المبدوء إنشاؤها ارتفاعاً بنسبة 3.2% أي إلى 1,256 ألف منزل مقابل تراجع بنسبة 1.6% عند 1,217 ألف منزل في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، متفوقة على التوقعات التي أشارت للثبات عند مستويات الصفر عند 1,228 ألف منزل.



      وفي نفس السياق، ارتفعت تصاريح البناء وفقاً لقراءة المؤشر للشهر الماضي بنسبة 5.0% أي إلى 1,328 ألف تصريح مقابل تراجع بنسبة 0.4% عند 1,265 ألف تصريح في تشرين الأول/أكتوبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتراجع بنسبة 0.4% عند 1,260 ألف تصريح، ويأتي ذلك على أعتاب انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح في واشنطون اليوم وغداً الأربعاء.



      ومن المتوقع أن يقدم صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي من خلال اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح على رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 25 نقطة أساس للمرة الرابعة هذا العام إلى ما بين 2.25% و2.50% والمضي قدماً في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري بواقع 50$ مليار شهرياً.



      كما تترقب الأسواق لكشف اللجنة الفيدرالية عقب انقضاء اجتماعها عن توقعاتها لمعدلات النمو، التضخم والبطالة بالإضافة إلى مستقبل أسعار الفائدة المرجعية قصرية الآجل للأعوام الثلاثة المقبلة، وسط التطلع لأي تلميحات حيال مستقبل تشديد السياسة النقدية ووتيرة رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية خلال الفترة المقبلة في ظلال انتقاد الرئيس الأمريكي لسياسات الفيدرالي التشددية وفتور زخم قوة البيانات الاقتصادية مؤخراً.




      فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

      تعليق


      • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

        اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية ثالث جلسات التداول لهذا الأسبوع على اللون الأحمر عقب تلاشي المكاسب التي حققتها في مطلع تداولات الجلسة مع قيادة أسهم قطاع التكنولوجيا للخسائر في وول ستريت في أعقاب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الأربعاء عن الاقتصاد الأمريكي والتي تضمنت قرار صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي برفع الفائدة على الأموال الفيدرالية.



        هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم صدور قراءة الحساب الجاري والتي أظهرت اتساع العجز إلى 125$ مليار متوافقة مع التوقعات مقابل 101$ مليار خلال الربع الثاني، وذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل القائمة والتي أوضحت تسارع النمو إلى 1.9% عند 5.32 مليون واحدة مقابل 1.4% عند 5.22 مليون واحدة في تشرين الأول/أكتوبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتراجع 0.4% عند 5.20 مليون واحدة.



        وجاء ذلك قبل أن نشهد انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 18-19 من كانون الأول/ديسمبر والمؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في واشنطون عقب قرارات اللجنة برفع أسعار الفائدة بواقع 25 نقطة أساس للمرة الرابع هذا العام إلى ما بين 2.25% و2.50% والمضي قدماً في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري بواقع 50$ مليار شهرياً.



        وأفاد باول أن المخاطر الهبوطية على الاقتصاد تزيدت مؤخراً مع تباطؤ النمو العالمي وتقلبات الأسواق المالية، إلا أن تلك التغيرات لم تؤثر بقوة على تطلعات اللجنة الفيدرالية، موضحاً أن التوقعات تشير لاستمرار نمو الاقتصاد بوتيرة قوية واستقرار التضخم قرابة الهدف 2%، مع تطرقه لكون السياسة النقدية لا تعتمد على مسارات محددة مسبقاً وتتغير طبقاً لتطورات الوضع الاقتصادي، وجاء ذلك عقب خفض اللجنة الفيدرالية متوسط توقعاتها لوتيرة النمو ومعدلات التضخم ومستقبل أسعار الفائدة ورفع متوسط التوقعات لمعدلات البطالة للأعوام الثلاثة المقبلة.



        هذا وقد اختتم مؤشر داو جونز الصناعي تداولات الجلسة على تراجع بنسبة 1.49% أي بنحو 351.98 نقطة عند مستويات 23,323.66 نقطة، كما انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.54% أي بنحو 39.20 نقطة ليختتم عند مستويات 2,506.96 نقطة، بينما تراجع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 2.17% أي بنحو 147.08 ليختتم عند مستويات 6,636.83 نقطة.



        بخلاف ذلك، فقد تراجعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 14 شباط/فبراير 0.57% لتتداول حالياً عند 1,246.40$ موضحة ارتدادها من الأعلى لها منذ التاسع من تموز/يوليو الماضي مقارنة مع الافتتاحية عند 1,253.50$ للأونصة، وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.11% إلى مستويات 97.01 موضحاً ارتداده من الأدنى له منذ العاشر من كانون الأول/ديسمبر الجاري مقارنة بالافتتاحية عند 96.91.



        على الصعيد الأخر، ارتفعت العقود الآجلة لأسعار خام "نيمكس" تسليم 15 كانون الثاني/يناير 2.08% لتتداول عند 47.20$ للبرميل مقارنة مع الافتتاحية عند 46.24$ للبرميل، كما ارتفعت أسعار النفط خام "برنت" تسليم 14 شباط/فبراير 0.44% ليتداول عند 56.51$ للبرميل مقارنة مع الافتتاحية عن 56.26$ للبرميل، وذلك في أعقاب أظهر تقرير إدارة معلومات الطاقة عجز في مخزونات النفط الأمريكية للأسبوع الثالثة على التوالي.




        فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

        تعليق


        • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

          ارتفعت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام بقرابة الثلاثة بالمائة خلال الجلسة الأمريكية لنشهد ارتداد خام نيمكس للجلسة الثانية من الأدنى له منذ 11 من أيلول/سبتمبر من عام 2017 وارتداد خام برنت للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ 20 من تشرين الأول/أكتوبر من عام 2017 وسط توالي ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الرابعة من الأعلى له منذ 17 من حزيران/يونيو من عام 2017 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما.



          وذلك عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الأربعاء عن الاقتصاد الأمريكي أكبر مستهلك ومنتج للنفط عالمياً والتي تتضمن الكشف عن تقرير إدارة معلومات الطاقة والذي أوضح عجز في مخزونات النفط الأمريكية للأسبوع الثالثة على التوالي، ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية في واشنطون وفي أعقاب تصريحات وزير الطاقة السعودي المهندس خالد الفالح.



          وفي تمام الساعة 04:55 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام "نيمكس" تسليم 15 كانون الثاني/يناير 2.81% لتتداول عند مستويات 47.54$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 46.24$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" تسلم 14 شباط/فبراير 2.65% لتتداول عند 57.75$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 56.26$ للبرميل، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.46% إلى مستويات 96.66 مقارنة بالافتتاحية عند 97.10.



          هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم صدور قراءة الحساب الجاري والتي أظهرت اتساع العجز إلى 125$ مليار متوافقة مع التوقعات مقابل 101$ مليار خلال الربع الثاني، وذلك قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر مبيعات المنازل القائمة والتي أوضحت تسارع النمو إلى 1.9% عند 5.32 مليون واحدة مقابل 1.4% عند 5.22 مليون واحدة في تشرين الأول/أكتوبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتراجع 0.4% عند 5.20 مليون واحدة.



          وصولاً إلي الكشف عن تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية والذي أظهر تقلص العجز إلى 0.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنقضي في 14 من كانون الأول/ديسمبر مقابل 1.2 مليون برميل في القراءة الأسبوعية السابقة، بينما التوقعات كانت تشير إلى عجز 2.7 مليون برميل، لنشهد تراجع المخزونات إلى 441.5 مليون برميل، بينما لا تزال المخزونات أعلى 7% عن متوسط مخزونات الأعوام الخمسة الماضية.



          كما أوضح تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية ارتفاع مخزونات وقود المحركات لدى الولايات المتحدة أكبر مستهلك للطاقة عالمياً 1.8 مليون برميل، لتعد بذلك المخزونات أعلى 3% من متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام، أما عن مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة فقد انخفضت 4.2 مليون برميل، لتعد المخزونات أقل 11% من متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام.



          ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي يعقد حالياً في واشنطون والذي من المتوقع أن يقدم من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 25 نقطة أساس للمرة الرابعة هذا العام إلى ما بين 2.25% و2.50% والمضي قدماً في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري بواقع 50$ مليار شهرياً.



          على الصعيد الأخر، فقد أعرب وزير الطاقة السعودي خالد الفالح أن أسعار النفط الحالية لا ترتبط بالتغيرات الأساسية في الأسواق، موضحاً أن ما جرى في أسواق النفط يتعلق بالسياسة والاقتصاد الكلي بالإضافة إلى المضاربة في الأسواق، ومضيفاً أن مخزونات النفط ستبدأ بالتراجع مع انقضاء الربع الأول من العام المقبل 2019، مع أفادته بالتزام أعضاء أوبك بخفض الإنتاج 3% وحلفائهم المنتجين للنفط من خارج المنظمة 2%.



          كما نوه المهندس خالد الفالح لكون هناك الكثير من أموال المضاربة التي تؤثر على أسعار الطاقة واستقرارها، مع تطرقه لكون المملكة العربية السعودية أكبر مصدر للنفط عالمياً وأكبر منتج لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وثالث أكبر منتج عالمياً لا تزال تركز على الأساسيات وتحاول الموازنة بين العرض والطلب في الأسواق خلال العام المقبل، موضحاً أن قرار أوبك بخفض الإنتاج مدروس بدقة وأن المخزونات بدأت بالفعل في الانخفاض مؤخراً.



          بخلاف ذلك، فقد تابعنا في مطلع هذا الأسبوع بعض التقرير التي تطرقت لكون إنتاج روسيا ثاني أكبر منتج للنفط عالمياً ارتفع إلى 11.42 مليون برميل يومياً خلال هذا الشهر أو بواقع 0.5 مليون برميل يومياً عن الشهر الماضي، بينما أعرب وزير الطاقة الإماراتي ورئيس منظمة أوبك سهيل المزروعي يوم الاثنين الماضي عن توقعاته بالتزام جميع الأعضاء وغير الأعضاء في منظمة أوبك المشاركين في اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط لعام 2019.



          كما أعرب المزروعي آنذاك أن أسواق النفط بدأت تستعيد حركة التصحيح في عقب التوصل في مطلع هذا الشهر لاتفاق بتمديد خفض إنتاج النفط بواقع 1.2 مليون برميل يومياً خلال النصف الأول من 2019، مع العلم، أنه أفاد مسبقاً أن أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها سيجتمعون في نيسان/أبريل القادم لإجراء مراجعة لمبادرة خفض الإنتاج وذلك بدلاً عن حزيران/يونيو المقبل من أجل اتخاذ القرارات المطلوبة حينها قبل انقضاء الاتفاق.



          وفي نفس السياق، خفضت أوبك مؤخراً من خلال تقريرها الشهري توقعاتها للطلب على نفطها خلال العام المقبل بواقع 100 ألف برميل يومياً إلى 31.44 مليون برميل يومياً، نظراً لضخ المنافسين للمزيد من النفط في الأسواق بالإضافة لتباطؤ نمو الاقتصاد العالمي، وأفاد التقرير أن إنتاج المنظمة تراجع الشهر الماضي بواقع 11 ألف برميل يومياً، على الرغم من العقوبات الاقتصادية الأمريكية على إيران مع تعويض الأعضاء لنقص الصادرات الإيرانية.



          ونود الإشارة لكون السعودية أفادت في مطلع الأسبوع الماضي أنها تخطط لخفض الإنتاج إلى مستويات 10.2 مليون برميل يومياً بحلول كانون الثاني/يناير المقبل، بانخفاض قدره 900 ألف برميل ويومياً عن مستويات إنتاج تشرين الثاني/نوفمبر، وأفادت وزير الطاقة الروسي أليكسندر نوفاك آنذاك أن بلاده ستخفض إنتاجها الشهر القادم بما لا يقل عن 50 إلى 60 ألف برميل يومياً، أي بواقع 11 ألف برميل عن مستويات الشهر الماضي.



          وجاء ذلك في أعقاب أعلن منظمة أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها وعلى رأسهم روسيا في السابع من كانون الأول/ديسمبر الجاري عقب انقضاء فعليات الاجتماع النصف السنوي للمنظمة عن الاتفاق على خفض أعضاء أوبك لإنتاجهم بواقع 800 ألف برميل وخفض حلفاء المنظمة بواقع 400 ألف برميل عن إنتاج تشرين الأول/أكتوبر وأن ذلك الاتفاق سيبدأ العمل به مع مطلع العام المقبل وسيستمر لمدة ستة أشهر.



          كما أفادت أوبك آنذاك أنه تم إعفاء كل من إيران، فنزويلا وليبيا من اتفاق خفض الإنتاج وأنه لا يزال هناك حالة من عدم اليقين حيال النمو الاقتصاد العالمي، وأن دور المنظمة هو تقييم اتجاهات الطلب وعليه تحديد حجم الإنتاج وأن السعودية ملتزمة بضمان استقرار الأسواق، ما أحدث حينما تفاؤل حذر حيال جهود أوبك لإعادة التوازن للأسواق، بينما لا يزال التشكك حيال قدرة أوبك على احتواء الفوائض النفطية يطغى على أداء أسعار النفط.



          ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، فقد تراجعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 4 منصة إلى إجمالي 873 منصة، موضحة ثاني تراجع أسبوعي لها على التوالي، وجاء ذلك عقب التقارير التي أفادت مؤخراً بانخفاض الإنتاج الأمريكي للنفط بواقع 100 ألف برميل يومياً من الأعلى له على الإطلاق إلى 11.6 مليون برميل يومياً.




          فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

          تعليق


          • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

            تذبذبت العملة الملكية الجنيه الإسترليني في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الأمريكية لنشهد ارتدادها للجلسة الخامسة في ستة جلسات من الأدنى لها منذ 11 من نيسان/أبريل من عام 2017 أمام الدولار الأمريكي عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الأربعاء عن الاقتصاد الملكي البريطاني ونظيره الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وبالتزامن مع فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية في واشنطون.



            في تمام الساعة 04:33 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الجنية الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي 0.20% إلى مستويات 1.2664 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.2639 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.2679، بينما حقق الأدنى له عند 1.2607.



            هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد البريطاني الكشف عن بيانات التضخم والتي أظهرت تسارع نمو الضغوط التضخمية إلى 0.2% متوافقة مع التوقعات مقابل 0.1% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي وفقاً لقراءة مؤشر أسعار المستهلكين، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته استقرار النمو عند 2.2%، متفوقة على التوقعات عند 2.1%، وأظهرت القراءة السنوية الجوهرية للمؤشر تباطؤ النمو إلى 1.8% متوافقة مع التوقعات، مقابل 1.9%.



            وجاء ذلك بالتزامن مع أظهر قراءة مؤشر أسعار المنتجين للمدخلات انكماشاً 2.3% مقابل نمو 0.8% في تشرين الأول/أكتوبر، متفوقة على التوقعات التي أشارت لانكماش 2.8%، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر تباطؤ النمو إلى 5.6% مقابل 10.3%، متفوقة على التوقعات عند 4.9%، وأظهرت القراءة السنوية لمؤشر أسعار المنازل تباطؤ النمو إلى 2.7% مقابل 3.5% في القراءة السنوية لشهر أيلول/سبتمبر الماضي، دون التوقعات عند 3.3%.



            بخلاف ذلك، فقد تابعنا أفادت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أمام البرلمان البريطاني أن حكومتها لا تزال تعمل مع الاتحاد الأوروبي للحصول على الضمانات التي يحتاجها البرلمان، موضحة أن الحكومة البريطانية سوف توضح في مطلع العام المقبل ما أنجزته ضمن محادثاتها الأخيرة مع الاتحاد حيال ملف خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي بشكل منظم، ومضيفة أنه سيكون هناك تصويت على الاتفاق الذي سيتم التوصل إليه داخل البرلمان.




            فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

            تعليق


            • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

              اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية رابع جلسات التداول لهذا الأسبوع على اللون الأحمر للجلسة الثانية على التوالي عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الخميس عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم وفي أعقاب قرار صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي برفع الفائدة على الأموال الفيدرالية والمضي قدماً في تشديد السياسة النقدية وخفض عمليات إعادة شراء السندات.



              هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي مع 15 من كانون الأول/ديسمبر والتي أوضحت ارتفاعاً بواقع 12 ألف طلب إلى 214 ألف طلب، دون التوقعات عند 216 ألف طلب، كما أظهرت قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الثامن من هذا الشهر ارتفاعاً بواقع 27 ألف طلب إلى 1,688 ألف طلب، أعلى من التوقعات عند 1,663 ألف طلب.



              وجاء ذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي أظهرت تقلص الاتساع إلى ما قيمته 9.4 مقابل 12.9 في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع عند 15.1، وصولاً إلى صدور قراءة المؤشرات القائدة والتي أوضحت ارتفاعاً 0.2% مقابل تراجع 0.3% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت للثبات عند مستويات الصفر.



              ويأتي ذلك عقب ساعات من انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 18-19 كانون الأول/ديسمبر والمؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في واشنطون عقب قرارات اللجنة برفع أسعار الفائدة بواقع 25 نقطة أساس للمرة الرابع هذا العام إلى ما بين 2.25% و2.50% والمضي قدماً في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري بواقع 50$ مليار شهرياً.



              وأفاد باول أن المخاطر الهبوطية على الاقتصاد تزيدت مؤخراً مع تباطؤ النمو العالمي وتقلبات الأسواق المالية، إلا أن تلك التغيرات لم تؤثر بقوة على تطلعات اللجنة الفيدرالية، موضحاً أن التوقعات تشير لاستمرار نمو الاقتصاد بوتيرة قوية واستقرار التضخم قرابة الهدف 2%، مع تطرقه لكون السياسة النقدية لا تعتمد على مسارات محددة مسبقاً وتتغير طبقاً لتطورات الوضع الاقتصادي.



              وجاء ذلك عقب خفض اللجنة الفيدرالية متوسط توقعاتها لوتيرة النمو ومعدلات التضخم ومستقبل أسعار الفائدة ورفع متوسط التوقعات لمعدلات البطالة للأعوام الثلاثة المقبلة، وفي ظلال قلق المستثمرين حيال تعنت الرئيس الأمريكي الجمهوري دونالد ترامب حيال ملف إنشاء جدار حدودي مع المكسيك وتهدده بالإغلاق الحكومي في حال عدم تمرير الكونجرس لخطة تمويل الجدار الحدودي الذي وعد به ترامب ناخبيه في حملته الانتخابية.



              هذا وقد اختتم مؤشر داو جونز الصناعي تداولات الجلسة على تراجع بنسبة 1.99% أي بنحو 464.06 نقطة عند مستويات 22,859.60 نقطة، كما انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.58% أي بنحو 39.54 نقطة ليختتم عند مستويات 2,467.42 نقطة، بينما تراجع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 1.63% أي بنحو 108.42 ليختتم عند مستويات 6,528.41 نقطة.



              بخلاف ذلك، فقد ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 14 شباط/فبراير 1.32% لتتداول حالياً عند 1,263.40$ موضحة الأعلى لها منذ 25 من حزيران/يونيو الماضي مقارنة مع الافتتاحية عند 1,247.00$ للأونصة، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.61% إلى مستويات 96.39 موضحاً الأدنى له منذ 20 من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي مقارنة بالافتتاحية عند 96.99.



              على الصعيد الأخر، انخفضت العقود الآجلة لأسعار خام "نيمكس" تسليم 15 كانون الثاني/يناير 2.47% لتتداول عند 46.22$ للبرميل موضحة الأدنى لها منذ نهاية آب/أغسطس من عام 2017 مقارنة مع الافتتاحية عند 47.39$ للبرميل، كما تراجعت أسعار النفط خام "برنت" تسليم 14 شباط/فبراير 3.18% ليتداول عند 54.75$ للبرميل موضحة الأدنى لها منذ 13 من أيلول/سبتمبر من عام 2017 مقارنة مع الافتتاحية عن 56.55$ للبرميل.




              فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

              تعليق


              • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بما يفوق الواحد بالمائة خلال الجلسة الأمريكية لنشهد الأعلى لها منذ الثاني من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة في خمسة جلسات من الأعلى له منذ 17 من حزيران/يونيو من عام 2017 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الخميس عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



                في تمام الساعة 08:23 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم 15 آذار/مارس القادم 1.29% لتتداول حالياً عند 14.87$ للأونصة الأعلى لها في سبعة أسابيع مقارنة مع الافتتاحية عند 14.68$ للأونصة، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.73% إلى مستويات 96.28 موضحاً الأدنى له منذ 20 من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي مقارنة بالافتتاحية عند 96.99.



                هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم صدور مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي مع 15 من كانون الأول/ديسمبر والتي أوضحت ارتفاعاً بواقع 12 ألف طلب إلى 214 ألف طلب، دون التوقعات عند 216 ألف طلب، كما أظهرت قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الثامن من هذا الشهر ارتفاعاً بواقع 27 ألف طلب إلى 1,688 ألف طلب، أعلى من التوقعات عند 1,663 ألف طلب.



                وجاء ذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي أظهرت تقلص الاتساع إلى ما قيمته 9.4 مقابل 12.9 في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع عند 15.1، وصولاً إلى صدور قراءة المؤشرات القائدة والتي أوضحت ارتفاعاً 0.2% مقابل تراجع 0.3% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت للثبات عند مستويات الصفر.



                ويأتي ذلك عقب ساعات من انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 18-19 كانون الأول/ديسمبر والمؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في واشنطون عقب قرارات اللجنة برفع أسعار الفائدة بواقع 25 نقطة أساس للمرة الرابع هذا العام إلى ما بين 2.25% و2.50% والمضي قدماً في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري بواقع 50$ مليار شهرياً.



                وأفاد باول أن المخاطر الهبوطية على الاقتصاد تزيدت مؤخراً مع تباطؤ النمو العالمي وتقلبات الأسواق المالية، إلا أن تلك التغيرات لم تؤثر بقوة على تطلعات اللجنة الفيدرالية، موضحاً أن التوقعات تشير لاستمرار نمو الاقتصاد بوتيرة قوية واستقرار التضخم قرابة الهدف 2%، مع تطرقه لكون السياسة النقدية لا تعتمد على مسارات محددة مسبقاً وتتغير طبقاً لتطورات الوضع الاقتصادي، وجاء ذلك عقب خفض اللجنة الفيدرالية متوسط توقعاتها لوتيرة النمو ومعدلات التضخم ومستقبل أسعار الفائدة ورفع متوسط التوقعات لمعدلات البطالة للأعوام الثلاثة المقبلة.




                فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                تعليق


                • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                  ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بما يفوق الواحد بالمائة خلال الجلسة الأمريكية لنشهد الأعلى لها منذ الثاني من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة في خمسة جلسات من الأعلى له منذ 17 من حزيران/يونيو من عام 2017 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الخميس عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



                  في تمام الساعة 08:23 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم 15 آذار/مارس القادم 1.29% لتتداول حالياً عند 14.87$ للأونصة الأعلى لها في سبعة أسابيع مقارنة مع الافتتاحية عند 14.68$ للأونصة، وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.73% إلى مستويات 96.28 موضحاً الأدنى له منذ 20 من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي مقارنة بالافتتاحية عند 96.99.



                  هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم صدور مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي مع 15 من كانون الأول/ديسمبر والتي أوضحت ارتفاعاً بواقع 12 ألف طلب إلى 214 ألف طلب، دون التوقعات عند 216 ألف طلب، كما أظهرت قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الثامن من هذا الشهر ارتفاعاً بواقع 27 ألف طلب إلى 1,688 ألف طلب، أعلى من التوقعات عند 1,663 ألف طلب.



                  وجاء ذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي أظهرت تقلص الاتساع إلى ما قيمته 9.4 مقابل 12.9 في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع عند 15.1، وصولاً إلى صدور قراءة المؤشرات القائدة والتي أوضحت ارتفاعاً 0.2% مقابل تراجع 0.3% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت للثبات عند مستويات الصفر.



                  ويأتي ذلك عقب ساعات من انقضاء فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 18-19 كانون الأول/ديسمبر والمؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في واشنطون عقب قرارات اللجنة برفع أسعار الفائدة بواقع 25 نقطة أساس للمرة الرابع هذا العام إلى ما بين 2.25% و2.50% والمضي قدماً في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري بواقع 50$ مليار شهرياً.



                  وأفاد باول أن المخاطر الهبوطية على الاقتصاد تزيدت مؤخراً مع تباطؤ النمو العالمي وتقلبات الأسواق المالية، إلا أن تلك التغيرات لم تؤثر بقوة على تطلعات اللجنة الفيدرالية، موضحاً أن التوقعات تشير لاستمرار نمو الاقتصاد بوتيرة قوية واستقرار التضخم قرابة الهدف 2%، مع تطرقه لكون السياسة النقدية لا تعتمد على مسارات محددة مسبقاً وتتغير طبقاً لتطورات الوضع الاقتصادي، وجاء ذلك عقب خفض اللجنة الفيدرالية متوسط توقعاتها لوتيرة النمو ومعدلات التضخم ومستقبل أسعار الفائدة ورفع متوسط التوقعات لمعدلات البطالة للأعوام الثلاثة المقبلة.




                  فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                  تعليق


                  • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                    انخفضت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام خلال الجلسة الأمريكية لنشهد تراجع خام نيمكس للأدنى لها منذ نهاية آب/أغسطس من عام 2017 وانخفاض خام برنت للأدنى لها منذ 13 من أيلول/سبتمبر من عام 2017 متغاضية عن تراجع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة في خمسة جلسات من الأعلى له منذ 17 من حزيران/يونيو من عام 2017 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الخميس عن الاقتصاد الأمريكي أكبر منتج ومستهلك للنفط عالمياً.



                    وفي تمام الساعة 07:48 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة للنفط الخام "نيمكس" تسليم 15 كانون الثاني/يناير 3.02% لتتداول عند مستويات 45.96$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 47.39$ للبرميل، كما انخفضت العقود الآجلة لخام "برنت" تسلم 14 شباط/فبراير 3.50% لتتداول عند 54.57$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 56.55$ للبرميل، بينما تراجع مؤشر الدولار الأمريكي 0.73% إلى مستويات 96.28 موضحاً الأدنى له منذ 20 من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي مقارنة بالافتتاحية عند 96.99.



                    هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم صدور مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي مع 15 من كانون الأول/ديسمبر والتي أوضحت ارتفاعاً بواقع 12 ألف طلب إلى 214 ألف طلب، دون التوقعات عند 216 ألف طلب، كما أظهرت قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي في الثامن من هذا الشهر ارتفاعاً بواقع 27 ألف طلب إلى 1,688 ألف طلب، أعلى من التوقعات عند 1,663 ألف طلب.



                    وجاء ذلك بالتزامن مع الكشف عن قراءة مؤشر فيلادلفيا الصناعي والتي أظهرت تقلص الاتساع إلى ما قيمته 9.4 مقابل 12.9 في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع عند 15.1، وصولاً إلى صدور قراءة المؤشرات القائدة والتي أوضحت ارتفاعاً 0.2% مقابل تراجع 0.3% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت للثبات عند مستويات الصفر.



                    ويأتي ذلك عقب ساعات من الكشف عن تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية والذي أظهر تقلص العجز إلى 0.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنقضي في 14 من كانون الأول/ديسمبر مقابل 1.2 مليون برميل في القراءة الأسبوعية السابقة، بينما التوقعات كانت تشير إلى عجز 2.7 مليون برميل، لنشهد تراجع المخزونات إلى 441.5 مليون برميل، بينما لا تزال المخزونات أعلى 7% عن متوسط مخزونات الأعوام الخمسة الماضية.



                    كما أوضح تقرير الإدارة يوم أمس الأربعاء ارتفاع مخزونات وقود المحركات لدى الولايات المتحدة أكبر مستهلك للطاقة عالمياً 1.8 مليون برميل، لتعد بذلك المخزونات أعلى 3% من متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام، أما عن مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة فقد انخفضت 4.2 مليون برميل، لتعد المخزونات أقل 11% من متوسط الخمسة أعوام الماضية لمثل هذا الوقت من العام.



                    بخلاف ذلك، أقر صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي خلال اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح 18-19 كانون الأول/ديسمبر رفع الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 25 نقطة أساس للمرة الرابع هذا العام إلى ما بين 2.25% و2.50% والمضي قدماً في خفض عمليات إعادة شراء السندات الحكومية وسندات الرهن العقاري بواقع 50$ مليار شهرياً.



                    على الصعيد الأخر، فقد أعرب وزير الطاقة السعودي خالد الفالح بالأمس أن أسعار النفط الحالية لا ترتبط بالتغيرات الأساسية في الأسواق، موضحاً أن ما جرى في أسواق النفط يتعلق بالسياسة والاقتصاد الكلي بالإضافة إلى المضاربة في الأسواق، ومضيفاً أن مخزونات النفط ستبدأ بالتراجع مع انقضاء الربع الأول من العام المقبل 2019، مع أفادته بالتزام أعضاء أوبك بخفض الإنتاج 3% وحلفائهم المنتجين للنفط من خارج المنظمة 2%.



                    كما نوه المهندس خالد الفالح يوم أمس الأربعاء لكون هناك الكثير من أموال المضاربة التي تؤثر على أسعار الطاقة واستقرارها، مع تطرقه لكون السعودية أكبر مصدر للنفط عالمياً وأكبر منتج لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وثالث أكبر منتج عالمياً لا تزال تركز على الأساسيات وتحاول الموازنة بين العرض والطلب في الأسواق خلال العام المقبل، موضحاً أن قرار أوبك بخفض الإنتاج مدروس بدقة وأن المخزونات بدأت بالفعل في الانخفاض مؤخراً.



                    بخلاف ذلك، فقد تابعنا في مطلع هذا الأسبوع بعض التقرير التي تطرقت لكون إنتاج روسيا ثاني أكبر منتج للنفط عالمياً ارتفع إلى 11.42 مليون برميل يومياً خلال هذا الشهر أو بواقع 0.5 مليون برميل يومياً عن الشهر الماضي، بينما أعرب وزير الطاقة الإماراتي ورئيس منظمة أوبك سهيل المزروعي يوم الاثنين الماضي عن توقعاته بالتزام جميع الأعضاء وغير الأعضاء في منظمة أوبك المشاركين في اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط لعام 2019.



                    كما أعرب المزروعي آنذاك أن أسواق النفط بدأت تستعيد حركة التصحيح في عقب التوصل في مطلع هذا الشهر لاتفاق بتمديد خفض إنتاج النفط بواقع 1.2 مليون برميل يومياً خلال النصف الأول من 2019، مع العلم، أنه أفاد مسبقاً أن أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها سيجتمعون في نيسان/أبريل القادم لإجراء مراجعة لمبادرة خفض الإنتاج وذلك بدلاً عن حزيران/يونيو المقبل من أجل اتخاذ القرارات المطلوبة حينها قبل انقضاء الاتفاق.



                    وفي نفس السياق، خفضت أوبك مؤخراً من خلال تقريرها الشهري توقعاتها للطلب على نفطها خلال العام المقبل بواقع 100 ألف برميل يومياً إلى 31.44 مليون برميل يومياً، نظراً لضخ المنافسين للمزيد من النفط في الأسواق بالإضافة لتباطؤ نمو الاقتصاد العالمي، وأفاد التقرير أن إنتاج المنظمة تراجع الشهر الماضي بواقع 11 ألف برميل يومياً، على الرغم من العقوبات الاقتصادية الأمريكية على إيران مع تعويض الأعضاء لنقص الصادرات الإيرانية.



                    ونود الإشارة لكون السعودية أفادت في مطلع الأسبوع الماضي أنها تخطط لخفض الإنتاج إلى مستويات 10.2 مليون برميل يومياً بحلول كانون الثاني/يناير المقبل، بانخفاض قدره 900 ألف برميل ويومياً عن مستويات إنتاج تشرين الثاني/نوفمبر، وأفادت وزير الطاقة الروسي أليكسندر نوفاك آنذاك أن بلاده ستخفض إنتاجها الشهر القادم بما لا يقل عن 50 إلى 60 ألف برميل يومياً، أي بواقع 11 ألف برميل عن مستويات الشهر الماضي.



                    وجاء ذلك في أعقاب أعلن منظمة أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها وعلى رأسهم روسيا في السابع من كانون الأول/ديسمبر الجاري عقب انقضاء فعليات الاجتماع النصف السنوي للمنظمة عن الاتفاق على خفض أعضاء أوبك لإنتاجهم بواقع 800 ألف برميل وخفض حلفاء المنظمة بواقع 400 ألف برميل عن إنتاج تشرين الأول/أكتوبر وأن ذلك الاتفاق سيبدأ العمل به مع مطلع العام المقبل وسيستمر لمدة ستة أشهر.



                    كما أفادت أوبك آنذاك أنه تم إعفاء كل من إيران، فنزويلا وليبيا من اتفاق خفض الإنتاج وأنه لا يزال هناك حالة من عدم اليقين حيال النمو الاقتصاد العالمي، وأن دور المنظمة هو تقييم اتجاهات الطلب وعليه تحديد حجم الإنتاج وأن السعودية ملتزمة بضمان استقرار الأسواق، ما أحدث حينما تفاؤل حذر حيال جهود أوبك لإعادة التوازن للأسواق، بينما لا يزال التشكك حيال قدرة أوبك على احتواء الفوائض النفطية يطغى على أداء أسعار النفط.



                    ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، فقد تراجعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 4 منصة إلى إجمالي 873 منصة، موضحة ثاني تراجع أسبوعي لها على التوالي، وجاء ذلك عقب التقارير التي أفادت مؤخراً بانخفاض الإنتاج الأمريكي للنفط بواقع 100 ألف برميل يومياً من الأعلى له على الإطلاق إلى 11.6 مليون برميل يومياً.




                    فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                    تعليق


                    • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                      ارتفعت أسعار الذهب بالسوق الأوروبية يوم الاثنين فى مستهل تعاملات الأسبوع ، مقتربا من ملامسة أعلى مستوى فى ستة أشهر ،بدعم تراجع الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات العالمية ، مع استمرار الطلب الاستثماري المرتفع على المعدن النفيس كملاذ آمن.



                      ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 0.4% حتى الساعة 10:40 بتوقيت جرينتش لتتداول عند مستوي 1,261.70$ للأونصة من مستوى الافتتاح 1,256.83$،وسجلت أعلى مستوي 1,265.34$ ، وأدنى مستوي 1,256.83$.



                      فقدت أسعار الذهب يوم الجمعة نسبة 0.25% ، بفعل عمليات تصحيح وجني أرباح ، بعدما سجلت فى اليوم السابق أعلى مستوى فى ستة أشهر 1,266.48$ للأونصة.



                      وعلى مدار الأسبوع المنصرم ،حققت أسعار الذهب ارتفاعا بنسبة 1.5% ، فى ثاني مكسب أسبوعي خلال الثلاثة أسابيع الأخيرة ، بدعم ضعف الدولار الأمريكي ، وتسارع الطلب الاستثماري على أصول الملاذات الآمنة.



                      تراجع مؤشر الدولار يوم الاثنين بنسبة 0.2% ، ليستأنف خسائره التي توقفت مؤقتا باليوم السابق ، عاكسا نزول مستويات العملة الأمريكية مجددا مقابل سلة من العملات العالمية ، الأمر الذي يدعم ارتفاع أسعار الذهب والمعدن الأخرى المقومة بالدولار الأمريكي.



                      يأتي نزول مستويات العملة الأمريكية فى ظل تصاعد التوترات السياسية فى الولايات المتحدة ، والذي تسبب فى إغلاق جزئي للحكومة الاتحادية ، بالإضافة إلى استمرار المخاوف تجاه تباطؤ الاقتصاد العالمي وتأثيره السلبي على مسار الاقتصاد الأكبر بالعالم.



                      حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب زادت يوم الجمعة بمقدار 3.53 طن متري إلى إجمالي 772.67 طن متري ،والذي يعد أعلى مستوى للحيازات منذ 16 آب/أغسطس الماضي.




                      فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                      تعليق


                      • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                        ارتفعت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام بنحو الواحد بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداد خام نيمكس للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ 13 من تموز/يوليو من عام 2017 وارتداد خام برنت أيضا للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ الخامس من أيلول/سبتمبر من عام 2017 وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط شح البيانات الاقتصادية عالمياً اليوم الاثنين عالمياً بالتزامن موسم عطلات نهاية العام.



                        وفي تمام الساعة 05:59 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام "نيمكس" تسليم شباط/فبراير 0.97% لتتداول عند مستويات 46.03$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 45.59$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم شباط/فبراير 1.02% لتتداول عند 54.37$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 53.82$ للبرميل، وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.17% إلى مستويات 96.79 مقارنة بالافتتاحية عند 96.96.



                        هذا وقد تابعنا يوم أنس الأحد أفادت وزارة التجارة الصينية بأن المحادثات التجارية الجارية على مستوى نواب الوزراء بين الصين أكبر مستورد وثاني أكبر مستهلك للطاقة عالمياً والولايات المتحدة أكبر مستهلك وأكبر منتج في العالم للنفط، حيال قضايا مثل الميزان التجاري وتعزيز حماية الملكية الفكرية قد عقدت الأسبوع الماضي وأن الجانبان "تبادلا" وجهات النظر وحققا تقدماً، ومضيفة إن كلا الطرفين أجرى مناقشات حول الزيارات المتبادلة.



                        بخلاف ذلك، فقد أعرب الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك محمد باركيندو يوم الجمعة الماضية أن المنظمة تعتزم نشر جدول بتفاصيل حصص خفض إنتاج النفط الطوعي لكل عضو في المنظمة ولحلفاء المنظمة المنتجين للنفط من خارجها وعلى رأسهم روسيا ثاني أكبر منتج للنفط عالمياً، موضحاً أن ذلك الأمر يأتي إعمالاً للمصارحة والشفافية ودعماً لمعنويات السوق وللثقة، مضيفاً أنه من الضروري جعل تغيرات الإنتاج متاحة للعلن.



                        كما نوه باركيندو آنذال أن لكون الخفض الفعلي لأعضاء أوبك يقدر بنحو 3.02% وهو بذلك يتجاوز النسبة التي نوقشت في بادئ الأمر عند 2.5%، وذلك مع إشادته بتعهد السعودية بخفض إنتاجها النفطي إلى نحو 10.2 مليون برميل يومياً مع مطلع كانون الثاني/يناير المقبل، والذي يتجاوز النسبة المخصصة لها، ويذكر أن أوبك أقرت في السابع من هذا الشهر خفض الإنتاج بواقع 1.2 مليون برميل يومياً خلال النصف الأول من عام 2019.



                        بخلاف ذلك، فقد نوه وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك أيضا يوم الجمعة أن على جميع منتجي النفط الذين وافقوا على تمديد اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط مراقبة الأسعار، مضيفاً أنه لا توجد حاجة لعقد اجتماع طارئ لأوبك وحلفائها في الوقت الراهن بسبب تراجع الأسعار، إلا أن عليهم المضي قدماً في مراقبة أسعار النفط خلال الفترة الحالية، موضحاً أن نهاية العام الجاري ليست مؤشر على استمرار نزيف الأسعار.



                        ويذكر أن وزير الطاقة السعودي خالد الفالح أفاد يوم الأربعاء الماضي أن أسعار النفط الحالية لا ترتبط بالتغيرات الأساسية في الأسواق، موضحاً أن ما جرى في أسواق النفط يتعلق بالسياسة والاقتصاد الكلي بالإضافة إلى المضاربة في الأسواق، ومضيفاً أن مخزونات النفط ستبدأ بالتراجع مع انقضاء الربع الأول من العام المقبل 2019، مع تطرقه إلى التزام أعضاء أوبك بخفض الإنتاج 3% وحلفائهم المنتجين للنفط من خارج المنظمة 2%.



                        كما نوه المهندس خالد الفالح آنذاك أن هناك الكثير من أموال المضاربة التي تؤثر على أسعار الطاقة واستقرارها، مع تطرقه لكون السعودية أكبر مصدر للنفط عالمياً وأكبر منتج لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وثالث أكبر منتج عالمياً لا تزال تركز على الأساسيات وتحاول الموازنة بين العرض والطلب في الأسواق خلال العام المقبل، موضحاً أن قرار أوبك بخفض الإنتاج مدروس بدقة وأن المخزونات بدأت بالفعل في الانخفاض مؤخراً.



                        بخلاف ذلك، فقد تابعنا في وقت سابق من هذا الشهر بعض التقرير التي تطرقت لكون إنتاج روسيا ارتفع إلى 11.42 مليون برميل يومياً خلال الشهر الجاري أو بواقع 0.5 مليون برميل يومياً عن الشهر الماضي، بينما أعرب وزير الطاقة الإماراتي ورئيس منظمة أوبك سهيل المزروعي مؤخراً عن توقعاته بالتزام جميع الأعضاء وغير الأعضاء في منظمة أوبك المشاركين في اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط لعام 2019.



                        كما نوه المزروعي في وقت سابق من هذا الشهر أن أسواق النفط بدأت تستعيد حركة التصحيح في عقب التوصل في مطلع الشهر الجاري لاتفاق بتمديد خفض الإنتاج العالمي للنفط، مع العلم، أنه أفاد مسبقاً أن أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها سيجتمعون في نيسان/أبريل القادم لإجراء مراجعة لمبادرة خفض الإنتاج وذلك بدلاً عن حزيران/يونيو المقبل من أجل اتخاذ القرارات المطلوبة حينها قبل انقضاء الاتفاق.



                        ويذكر أن أوبك أفادت مؤخراً أنه تم إعفاء كل من إيران، فنزويلا وليبيا من اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط وأنه لا يزال هناك حالة من عدم اليقين حيال النمو الاقتصاد العالمي، وأن دور المنظمة هو تقييم اتجاهات الطلب وعليه تحديد حجم الإنتاج وأن السعودية ملتزمة بضمان استقرار الأسواق، ما أحدث حينما تفاؤل حذر حيال جهود أوبك لإعادة التوازن للأسواق، بينما لا يزال التشكك حيال قدرتها على احتواء الفوائض النفطية يطغى على أداء الأسعار.



                        ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، فقد ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 10 منصة إلى إجمالي 883 منصة، ويأتي ذلك في أعقاب التقارير التي أفادت مؤخراً باستقرار الإنتاج الأمريكي للنفط عند 11.6 مليون برميل يومياً بعد أن انخفض في وقت سابق من هذا الشهر بواقع 100 ألف برميل يومياً من الأعلى له على الإطلاق.




                        فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                        تعليق


                        • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                          ارتفعت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام بنحو الواحد بالمائة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداد خام نيمكس للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ 13 من تموز/يوليو من عام 2017 وارتداد خام برنت أيضا للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ الخامس من أيلول/سبتمبر من عام 2017 وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط شح البيانات الاقتصادية عالمياً اليوم الاثنين عالمياً بالتزامن موسم عطلات نهاية العام.



                          وفي تمام الساعة 05:59 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام "نيمكس" تسليم شباط/فبراير 0.97% لتتداول عند مستويات 46.03$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 45.59$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم شباط/فبراير 1.02% لتتداول عند 54.37$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 53.82$ للبرميل، وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.17% إلى مستويات 96.79 مقارنة بالافتتاحية عند 96.96.



                          هذا وقد تابعنا يوم أنس الأحد أفادت وزارة التجارة الصينية بأن المحادثات التجارية الجارية على مستوى نواب الوزراء بين الصين أكبر مستورد وثاني أكبر مستهلك للطاقة عالمياً والولايات المتحدة أكبر مستهلك وأكبر منتج في العالم للنفط، حيال قضايا مثل الميزان التجاري وتعزيز حماية الملكية الفكرية قد عقدت الأسبوع الماضي وأن الجانبان "تبادلا" وجهات النظر وحققا تقدماً، ومضيفة إن كلا الطرفين أجرى مناقشات حول الزيارات المتبادلة.



                          بخلاف ذلك، فقد أعرب الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك محمد باركيندو يوم الجمعة الماضية أن المنظمة تعتزم نشر جدول بتفاصيل حصص خفض إنتاج النفط الطوعي لكل عضو في المنظمة ولحلفاء المنظمة المنتجين للنفط من خارجها وعلى رأسهم روسيا ثاني أكبر منتج للنفط عالمياً، موضحاً أن ذلك الأمر يأتي إعمالاً للمصارحة والشفافية ودعماً لمعنويات السوق وللثقة، مضيفاً أنه من الضروري جعل تغيرات الإنتاج متاحة للعلن.



                          كما نوه باركيندو آنذال أن لكون الخفض الفعلي لأعضاء أوبك يقدر بنحو 3.02% وهو بذلك يتجاوز النسبة التي نوقشت في بادئ الأمر عند 2.5%، وذلك مع إشادته بتعهد السعودية بخفض إنتاجها النفطي إلى نحو 10.2 مليون برميل يومياً مع مطلع كانون الثاني/يناير المقبل، والذي يتجاوز النسبة المخصصة لها، ويذكر أن أوبك أقرت في السابع من هذا الشهر خفض الإنتاج بواقع 1.2 مليون برميل يومياً خلال النصف الأول من عام 2019.



                          بخلاف ذلك، فقد نوه وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك أيضا يوم الجمعة أن على جميع منتجي النفط الذين وافقوا على تمديد اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط مراقبة الأسعار، مضيفاً أنه لا توجد حاجة لعقد اجتماع طارئ لأوبك وحلفائها في الوقت الراهن بسبب تراجع الأسعار، إلا أن عليهم المضي قدماً في مراقبة أسعار النفط خلال الفترة الحالية، موضحاً أن نهاية العام الجاري ليست مؤشر على استمرار نزيف الأسعار.



                          ويذكر أن وزير الطاقة السعودي خالد الفالح أفاد يوم الأربعاء الماضي أن أسعار النفط الحالية لا ترتبط بالتغيرات الأساسية في الأسواق، موضحاً أن ما جرى في أسواق النفط يتعلق بالسياسة والاقتصاد الكلي بالإضافة إلى المضاربة في الأسواق، ومضيفاً أن مخزونات النفط ستبدأ بالتراجع مع انقضاء الربع الأول من العام المقبل 2019، مع تطرقه إلى التزام أعضاء أوبك بخفض الإنتاج 3% وحلفائهم المنتجين للنفط من خارج المنظمة 2%.



                          كما نوه المهندس خالد الفالح آنذاك أن هناك الكثير من أموال المضاربة التي تؤثر على أسعار الطاقة واستقرارها، مع تطرقه لكون السعودية أكبر مصدر للنفط عالمياً وأكبر منتج لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وثالث أكبر منتج عالمياً لا تزال تركز على الأساسيات وتحاول الموازنة بين العرض والطلب في الأسواق خلال العام المقبل، موضحاً أن قرار أوبك بخفض الإنتاج مدروس بدقة وأن المخزونات بدأت بالفعل في الانخفاض مؤخراً.



                          بخلاف ذلك، فقد تابعنا في وقت سابق من هذا الشهر بعض التقرير التي تطرقت لكون إنتاج روسيا ارتفع إلى 11.42 مليون برميل يومياً خلال الشهر الجاري أو بواقع 0.5 مليون برميل يومياً عن الشهر الماضي، بينما أعرب وزير الطاقة الإماراتي ورئيس منظمة أوبك سهيل المزروعي مؤخراً عن توقعاته بالتزام جميع الأعضاء وغير الأعضاء في منظمة أوبك المشاركين في اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط لعام 2019.



                          كما نوه المزروعي في وقت سابق من هذا الشهر أن أسواق النفط بدأت تستعيد حركة التصحيح في عقب التوصل في مطلع الشهر الجاري لاتفاق بتمديد خفض الإنتاج العالمي للنفط، مع العلم، أنه أفاد مسبقاً أن أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها سيجتمعون في نيسان/أبريل القادم لإجراء مراجعة لمبادرة خفض الإنتاج وذلك بدلاً عن حزيران/يونيو المقبل من أجل اتخاذ القرارات المطلوبة حينها قبل انقضاء الاتفاق.



                          ويذكر أن أوبك أفادت مؤخراً أنه تم إعفاء كل من إيران، فنزويلا وليبيا من اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط وأنه لا يزال هناك حالة من عدم اليقين حيال النمو الاقتصاد العالمي، وأن دور المنظمة هو تقييم اتجاهات الطلب وعليه تحديد حجم الإنتاج وأن السعودية ملتزمة بضمان استقرار الأسواق، ما أحدث حينما تفاؤل حذر حيال جهود أوبك لإعادة التوازن للأسواق، بينما لا يزال التشكك حيال قدرتها على احتواء الفوائض النفطية يطغى على أداء الأسعار.



                          ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، فقد ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 10 منصة إلى إجمالي 883 منصة، ويأتي ذلك في أعقاب التقارير التي أفادت مؤخراً باستقرار الإنتاج الأمريكي للنفط عند 11.6 مليون برميل يومياً بعد أن انخفض في وقت سابق من هذا الشهر بواقع 100 ألف برميل يومياً من الأعلى له على الإطلاق.




                          فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                          تعليق


                          • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                            اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية ثاني جلسات التداول لهذا الأسبوع عقب تغيب نبض التداول عنها يوم أمس الثلاثاء وجلسة قصرة في مطلع هذا الأسبوع بسبب عطلات عيد الميلاد المجيد، على اللون الأخضر مع قيادة أسهم قطاع التكنولوجيا وأسهم قطاع التجزئة لمسيرات تحقيق المكاسب في وول ستريت مع انتعاش شهية المخاطرة في أعقاب ارتفاع مبيعات التسوق في موسم العطلات لنهاية العام الجاري 2018 في الولايات المتحدة.



                            هذا وقد ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بأكثر من ألف نقطة لأول مرة في تاريخه وعكس كل من مؤشر ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المجمع أفضل أداء يومي لههم في قرابة عقد من الزمان ليقلصوا من خسائر هذا الشهر والتي اتسعت في أعقاب إقرار بنك الاحتياطي الفيدرالي رفع أسعار الفائدة بواقع 25 نقطة أساس للمرة الرابع هذا العام إلى ما بين 2.25% و2.50% الأربعاء الماضي مع الإشارة للمضي قدماً في تشديد السياسة النقدية.



                            ويذكر أن مؤشرات الأسهم تراجعت بنحو الاثنان بالمائة للجلسة الرابعة على التوالي يوم الاثنين الماضي مع القلق حيال الإغلاق الجزئي للحكومة الفيدرالية وتباطؤ وتيرة نمو الاقتصاد العالمي، وذلك قبل أن تنتعش اليوم الأربعاء مدعومة بقوة موسم التسوق التي عكست أفضل أداء له في ستة أعوام مع ارتفاع المبيعات بأكثر من 5% إلى ما يفوق 850$ مليار وفقاً لما أفادت به شركة ماستركارد في تقريرها اليوم.



                            بخلاف ذلك، فقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز لأسعار المنازل المركب 20 والتي أظهرت تباطؤ النمو إلى 5.0% مقابل 5.2% في أيلول/سبتمبر الماضي، متفوقة على التوقعات عند 4.8%، وذك قبل أن نشهد أظهر قراءة مؤشر راتشموند الصناعي انكماشاً إلى ما قيمته 8 مقابل نمو عند ما قيمته 14 في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع النمو إلى 16.



                            ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نوه يوم أمس الثلاثاء أن الإغلاق الحكومي سيستمر لحين التوصل لاتفاق يضمن بناء جدار على الحدود مع المكسيك، موضحاً أن تمويل الجدار بواقع 5$ مليار يعد محل للتفاوض، مع أعربه عن ثقته في قرارات وزير الخزانة سيفين مينوتشن وتطرقه لكون بنك الاحتياطي الفيدرالي يرفع أسعار الفائدة بوتيرة سريعة، ويأتي ذلك وسط دخول الإغلاق الحكومي في يومه الخامس على التوالي.



                            هذا وقد اختتم مؤشر داو جونز الصناعي تداولات الجلسة على ارتفع بنسبة 4.98% أي بنحو 1,086.25 نقطة عند مستويات 22,878.45 نقطة، كما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 4.96% أي بنحو 116.60 نقطة ليختتم عند مستويات 2,467.70 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 5.84% أي بنحو 361.44 ليختتم عند مستويات 6,554.35 نقطة.



                            بخلاف ذلك، فقد تراجعت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 14 شباط/فبراير 0.20% لتتداول حالياً عند 1,269.20$ موضحة ارتدادها من الأعلى لها منذ 19 من حزيران/يونيو الماضي مقارنة مع الافتتاحية عند 1,271.80$ للأونصة، وسط ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.46% إلى مستويات 97.02 موضحاً الأعلى له منذ 18 من كانون الأول/ديسمبر الجاري مقارنة بالافتتاحية عند 96.58.



                            على الصعيد الأخر، ارتفعت العقود الآجلة لأسعار خام "نيمكس" تسليم 15 شباط/فبراير 9.78% لتتداول عند 46.69$ للبرميل موضحة ارتدادها للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ 22 من حزيران/يونيو من عام 2017 مقارنة مع الافتتاحية عند 42.53$ للبرميل، كما ارتفعت أسعار النفط خام "برنت" تسليم 14 شباط/فبراير 8.56% ليتداول عند 54.79$ للبرميل موضحة ارتدادها من الأدنى لها منذ 25 من تموز/يوليو من عام 2017 مقارنة مع الافتتاحية عن 50.47$ للبرميل.




                            فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                            تعليق


                            • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                              ارتفعت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام بنحو الخمسة بالمائة خلال الجلسة الأمريكية لنشهد ارتداد خام نيمكس للجلسة الثانية من الأدنى له منذ 22 من حزيران/يونيو من عام 2017 وارتداد خام برنت من الأدنى له منذ 25 من تموز/يوليو من عام 2017 متغاضية عن ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة في خمسة جلسات من الأدنى له منذ 20 من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الأربعاء عن الاقتصاد الأمريكي أكبر منتج ومستهلك للنفط عالمياً.



                              وفي تمام الساعة 06:17 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام "نيمكس" تسليم شباط/فبراير 7.43% لتتداول عند مستويات 45.69$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 42.53$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" تسلم شباط/فبراير 6.88% لتتداول عند 53.94$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 50.47$ للبرميل، بينما ارتفع مؤشر الدولار 0.43% إلى مستويات 97.00 مقارنة بالافتتاحية عند 96.58.



                              هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم صدور القراءة السنوية لمؤشر ستاندرد آند بورز لأسعار المنازل المركب 20 والتي أظهرت تباطؤ النمو إلى 5.0% مقابل 5.2% في أيلول/سبتمبر الماضي، متفوقة على التوقعات عند 4.8%، وذك قبل أن نشهد أظهر قراءة مؤشر راتشموند الصناعي انكماشاً إلى ما قيمته 8 مقابل نمو عند ما قيمته 14 في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لاتساع النمو إلى 16.



                              بخلاف ذلك، فقد نوه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم أمس الثلاثاء أن الإغلاق الحكومي سيستمر لحين التوصل لاتفاق يضمن بناء جدار على الحدود مع المكسيك، موضحاً أن تمويل الجدار بواقع 5$ مليار يعد محل للتفاوض، مع أعربه عن ثقته في قرارات وزير الخزانة سيفين مينوتشن وتطرقه لكون بنك الاحتياطي الفيدرالي يرفع أسعار الفائدة بوتيرة سريعة، ويأتي ذلك وسط دخول الإغلاق الحكومي في يومه الخامس على التوالي.



                              على الصعيد الأخر، فقد نوه وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك بالأمس لكون أسعار النفط التي تراجعت بأكثر من الثلث خلال الربع الأخير من هذا العام ستكون أكثر استقراراً في النصف الأول من العام المقبل وذلك بفضل الجهود المشتركة التي أقرتها منظمة أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها وعلى رأسهم بلاده بخفض الإنتاج بواقع 1.2 مليون برميل يومياً خلال النصف الأول من عام 2019.



                              ويذكر أن وزير الطاقة الإماراتي والرئيس الحالي لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك سهيل المزروعي نوه يوم الأحد الماضي أنه قد يتم عقد اجتماع استثنائي بين منتجين النفط إذا لم يكن قرار المنظمة وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها بخفض الإنتاج بواقع 1.2 مليون برميل يومياً خلال النصف الأول من العام المقبل كافياً لموازنة الأسواق، موضحاً أن كل ما يهم أوبك هو الموازنة واستقرار أسعار النفط.



                              وفي نفس السياق، فقد أعرب الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط أوبك محمد باركيندو يوم الجمعة الماضية أن المنظمة تعتزم نشر جدول بتفاصيل حصص خفض إنتاج النفط الطوعي لكل عضو في المنظمة ولحلفاء المنظمة المنتجين للنفط من خارجها وعلى رأسهم روسيا ثاني أكبر منتج للنفط عالمياً، موضحاً أن ذلك الأمر يأتي إعمالاً للمصارحة والشفافية ودعماً لمعنويات السوق وللثقة، مضيفاً أنه من الضروري جعل تغيرات الإنتاج متاحة للعلن.



                              كما نوه الأمين العام لأوبك باركيندو آنذاك لكون الخفض الفعلي لأعضاء أوبك يقدر بنحو 3.02% وهو بذلك يتجاوز النسبة التي نوقشت في بادئ الأمر عند 2.5%، وذلك مع إشادته بتعهد المملكة العربية السعودية بخفض إنتاجها النفطي إلى نحو 10.2 مليون برميل يومياً مع مطلع كانون الثاني/يناير المقبل، والذي يتجاوز النسبة المخصصة لها.



                              ويذكر أن وزير الطاقة السعودي خالد الفالح أفاد يوم الأربعاء الماضي أن أسعار النفط الحالية لا ترتبط بالتغيرات الأساسية في الأسواق، موضحاً أن ما جرى في أسواق النفط يتعلق بالسياسة والاقتصاد الكلي بالإضافة إلى المضاربة في الأسواق، ومضيفاً أن مخزونات النفط ستبدأ بالتراجع مع انقضاء الربع الأول من العام المقبل 2019، مع أفادته بالتزام أعضاء أوبك بخفض الإنتاج 3% وحلفائهم المنتجين للنفط من خارج المنظمة 2%.



                              كما أعرب المهندس خالد الفالح آنذاك أن هناك الكثير من أموال المضاربة التي تؤثر على أسعار الطاقة واستقرارها، مع تطرقه لكون السعودية أكبر مصدر للنفط عالمياً وأكبر منتج لدى منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وثالث أكبر منتج عالمياً لا تزال تركز على الأساسيات وتحاول الموازنة بين العرض والطلب في الأسواق خلال العام المقبل، موضحاً أن قرار أوبك بخفض الإنتاج مدروس بدقة وأن المخزونات بدأت بالفعل في الانخفاض مؤخراً.



                              ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر يوم الجمعة الماضية، فقد ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع 10 منصة إلى إجمالي 883 منصة، ويأتي ذلك في أعقاب التقارير التي أفادت مؤخراً باستقرار الإنتاج الأمريكي للنفط عند 11.6 مليون برميل يومياً بعد أن انخفض في وقت سابق من هذا الشهر بواقع 100 ألف برميل يومياً من الأعلى له على الإطلاق.




                              فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                              تعليق


                              • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                                ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة بما يفوق الواحد بالمائة خلال الجلسة الأمريكية لنشهد الأعلى لها منذ 13 من آب/أغسطس الماضي وسط تراجع مؤشر الدولار الأمريكي وفقاً للعلاقة العكسية بينهما عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الخميس عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



                                في تمام الساعة 05:48 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم 15 آذار/مارس القادم 1.24% لتتداول حالياً عند 15.31$ للأونصة موضحة الأعلى لها في أربعة أشهر مقارنة مع الافتتاحية عند 15.12$ للأونصة، وسط انخفض مؤشر الدولار 0.47% إلى مستويات 96.46 مقارنة بالافتتاحية عند 96.92.



                                هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور قراءة مؤشر طلبات الإعانة للأسبوع المنقضي في 22 كانون الأول/ديسمبر والتي أظهرت انخفاضاً بواقع 1 ألف طلب إلى 216 ألف طلب مقارنة بالقراءة الأسبوعية السابقة والتوقعات عند 217 ألف طلب، كما أظهرت قراءة مؤشر طلبات الإعانة المستمرة للأسبوع المنقضي 15 من هذا الشهر تراجعاً بواقع 4 ألف طلب إلى 1,701 ألف، أعلى من التوقعات عند 1,675 ألف طلب.



                                وجاء ذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان وصدور قراءة أسعار المنازل والتي أوضحت تسارع النمو إلى 0.3% متوافقة مع التوقعات مقابل 0.2% في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وقبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين للشهر الجاري والتي عكست تقلص الاتساع إلى ما قيمته 128.1 مقابل ما قيمته 136.4 في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، أسوء من التوقعات التي أشارت لتقلص الاتساع إلى ما قيمته 133.7.



                                ويذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نوه يوم الثلاثاء الماضي أن الإغلاق الحكومي سيستمر لحين التوصل لاتفاق يضمن بناء جدار على الحدود مع المكسيك، موضحاً أن تمويل الجدار بواقع 5$ مليار يعد محل للتفاوض، مع أعربه عن ثقته في قرارات وزير الخزانة سيفين مينوتشن وتطرقه لكون بنك الاحتياطي الفيدرالي يرفع أسعار الفائدة بوتيرة سريعة، ويأتي ذلك وسط دخول الإغلاق الحكومي في يومه السادس على التوالي.




                                فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                                تعليق

                                يعمل...
                                X