تويت
ان تجارة الفوركس او تداول العملات الاجنبية فى الاونة الاخرى تأخذى منحنى تصاعدى و مؤشر ايجابى دليل على مدى انتشار هذه التجارة الالكترونية فى جميع انحاء العالم ، هذا الانتشار ان دل على شئ دل على مدى نجاح هذه التجارة ، و مدى ربحيتها بالفعل للعملاء ، و اذا سألت شركات الفوركس من الذى يربح فى الفوركس ، فستجيبك الشركات ان لا احد يخسر اصلا من هذه التجارة ، و ان كانت الاجابة اكثر موضوعية فستجيبك بان واحد او اثنين على اكثر تقدير يخسر فى اليوم ، بنسبة لا تتجاوز 1% شهريا من مجموع العملاء ، فما مدى صحة هذا الكلام ، و هل بالفعل لا يوجد خسارة فى تجارة الفوركس ، و ان نسبة النجاح تعادل 99% .
فى الحقيقة لو كان الامر كذلك ، فلما نتعب انفسنا بكتابة كل هذه المقالات الارشادية للفوركس ، و تتجول هنا و هناك كتاجر باحثا عن جديد الاستراتيجيات و الطرق الفعالة و المربة فى عالم الفوركس ، و تجد آلاف شركات الوسيطة التى تقنع عملائها بالارباح الهائلة بمجرد دخولهم السوق و بدء الاستثمار .
من يُكتب له النجاح فى هذه التجارة ؟
لاشك انه من الصعب جدا تحديد هوية الناجحين و الاكثر تحقيقا للارباح من هذه التجارة ، الا انهم كُثر و هذا امر يمكن ملاحته بسهولة ، و هذا الامر ايضا ادى الى انتشار هذه التجارة بهذا الحجم ، فيوميا يحقق الاف التجارة ارباح مهمة من هذه التجارة الضخمة ، و اصبحة تجارة الفوركس فرصة حقيقة لاكل العيش و تحقيق دخل جيد للعيش الكريم .
هل الفوركس جيد للعرب ؟
الفوركس جيد لاى شخص فى العالم ، الاجانب يحققون ارباح وفيرة من هذه التجارة ، العرب ايضا لديهم انجازات هامة فى الفوركس ، و نجد معظمهم يباهون بما حققوه فى هذه التجارة ، فعديدة هى مواقع الفوركس الشخصية و التى تعكس اهتمام صاحبها بالفوركس و مدى تحقيق خطتته للنجاح فى التجارة ، و لهذا يمكننا القول بان الفوركس جيد جدا لتحقيق ارباح وفيرة ، ايا كانت وظيفتك الحالية و ايا كان عمرك ، و مهما كان مكانك سواء كنت فى دولة عربية او فى دولة اجنبية ، فالتجارة لا تفرق بين تاجر و آخر الا بالجهد و العمل و الذكاء لتحقيق الارباح .
الرغبة و الحلم و الانجاز ، ثلاث كلمات بثلاث معانى مهمة لاى شخص ، فاذا كنت ترغب فى النجاح و تحقيق الربح من الانترنت و من تجارة العملات ، لاشك بانك حلمت يوما ما بان تصبح غنيا من هذه التجارة و ان تصبح اكثر سكان قريتك ثراءاً فى المستقبل ، متى يتحقق الانجاز ، هذا الانجاز يتحقق بالصبر و الجهد و العمل و التعلم ، اى شخص بمقدوره ان يحقق النجاح فى الفوركس فقد اذا اراد ، هذه الارادة ليست بالقول فقط ، بل يجب العمل من اجل تحقيق النجاح ، هذا النجاح لن يأتى الا بالتعلم و البحث و التنقيب عن كل شئ يخص الفوركس ، فعلا اكاد ان اجزم ان الفوركس فرصة مثالية لاى شخص يرد تحقيق الربح و النجاح فى الحياة .
فى الحقيقة لو كان الامر كذلك ، فلما نتعب انفسنا بكتابة كل هذه المقالات الارشادية للفوركس ، و تتجول هنا و هناك كتاجر باحثا عن جديد الاستراتيجيات و الطرق الفعالة و المربة فى عالم الفوركس ، و تجد آلاف شركات الوسيطة التى تقنع عملائها بالارباح الهائلة بمجرد دخولهم السوق و بدء الاستثمار .
من يُكتب له النجاح فى هذه التجارة ؟
لاشك انه من الصعب جدا تحديد هوية الناجحين و الاكثر تحقيقا للارباح من هذه التجارة ، الا انهم كُثر و هذا امر يمكن ملاحته بسهولة ، و هذا الامر ايضا ادى الى انتشار هذه التجارة بهذا الحجم ، فيوميا يحقق الاف التجارة ارباح مهمة من هذه التجارة الضخمة ، و اصبحة تجارة الفوركس فرصة حقيقة لاكل العيش و تحقيق دخل جيد للعيش الكريم .
هل الفوركس جيد للعرب ؟
الفوركس جيد لاى شخص فى العالم ، الاجانب يحققون ارباح وفيرة من هذه التجارة ، العرب ايضا لديهم انجازات هامة فى الفوركس ، و نجد معظمهم يباهون بما حققوه فى هذه التجارة ، فعديدة هى مواقع الفوركس الشخصية و التى تعكس اهتمام صاحبها بالفوركس و مدى تحقيق خطتته للنجاح فى التجارة ، و لهذا يمكننا القول بان الفوركس جيد جدا لتحقيق ارباح وفيرة ، ايا كانت وظيفتك الحالية و ايا كان عمرك ، و مهما كان مكانك سواء كنت فى دولة عربية او فى دولة اجنبية ، فالتجارة لا تفرق بين تاجر و آخر الا بالجهد و العمل و الذكاء لتحقيق الارباح .
الرغبة و الحلم و الانجاز ، ثلاث كلمات بثلاث معانى مهمة لاى شخص ، فاذا كنت ترغب فى النجاح و تحقيق الربح من الانترنت و من تجارة العملات ، لاشك بانك حلمت يوما ما بان تصبح غنيا من هذه التجارة و ان تصبح اكثر سكان قريتك ثراءاً فى المستقبل ، متى يتحقق الانجاز ، هذا الانجاز يتحقق بالصبر و الجهد و العمل و التعلم ، اى شخص بمقدوره ان يحقق النجاح فى الفوركس فقد اذا اراد ، هذه الارادة ليست بالقول فقط ، بل يجب العمل من اجل تحقيق النجاح ، هذا النجاح لن يأتى الا بالتعلم و البحث و التنقيب عن كل شئ يخص الفوركس ، فعلا اكاد ان اجزم ان الفوركس فرصة مثالية لاى شخص يرد تحقيق الربح و النجاح فى الحياة .
تعليق