واشنطن: أكد باحثون أمريكيون أن اليوجا أكثر إفادة من التمارين الرياضية العادية لجهة تحسين المزاج والتخفيف من حدة القلق التي تنتاب المرء.
وعمدت مجموعة من الباحثين الأمريكيين إلى مقارنة اليوجا بالمشي ووجدوا أن من مارسوا اليوجا شعروا بتحسن كبير في المزاج وتخفيف القلق. وقد شارك 19 شخصاً في صفوف يوجا فيما اتبع 15 آخرون نظام مشي مفيد لحركة الأيض، مشيرة إلى أان افراد المجموعتين التزموا بما يقومون به بمعدل ساعة 3 مرات أسبوعياً طوال 12 أسبوعاً. وقيس معدل الخوف ووضع المزاج عند الجميع مرات عدة.
وأخضع المشاركون في الدراسة لتصوير بالرنين المغناطيسي لأدمغتهم لتحديد كمية ناقل عصبي يهدئ نشاط الدماغ ويخفض القلق وينتج حالة من الهدوء ويعرف باسم حمض "جاما ـ أمينوبوتيريك".
وتبين أن المشاركين في صفوف اليوجا أفادوا عن تغير أكبر في مزاجهم وتراجع في حدة قلقهم، بالإضافة إلى ارتفاع في معدلات مادة مرتبطة بتحسن المزاج.
وعمدت مجموعة من الباحثين الأمريكيين إلى مقارنة اليوجا بالمشي ووجدوا أن من مارسوا اليوجا شعروا بتحسن كبير في المزاج وتخفيف القلق. وقد شارك 19 شخصاً في صفوف يوجا فيما اتبع 15 آخرون نظام مشي مفيد لحركة الأيض، مشيرة إلى أان افراد المجموعتين التزموا بما يقومون به بمعدل ساعة 3 مرات أسبوعياً طوال 12 أسبوعاً. وقيس معدل الخوف ووضع المزاج عند الجميع مرات عدة.
وأخضع المشاركون في الدراسة لتصوير بالرنين المغناطيسي لأدمغتهم لتحديد كمية ناقل عصبي يهدئ نشاط الدماغ ويخفض القلق وينتج حالة من الهدوء ويعرف باسم حمض "جاما ـ أمينوبوتيريك".
وتبين أن المشاركين في صفوف اليوجا أفادوا عن تغير أكبر في مزاجهم وتراجع في حدة قلقهم، بالإضافة إلى ارتفاع في معدلات مادة مرتبطة بتحسن المزاج.