[frame="9 80"]
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيق علينا ان لا نغفل او نتغافل او نهمل هذا الركن الاساسي في العقيده وكل حسب فهمه وحرصه فدعونا اولاً نميط اللثام عن
معنى الولاء والبراء
فالولاء يعني حب الله والرسول صلى الله عليه وسلم والصحابه وجميع المؤمنين والدفاع عنهم وهذا ما فعله المؤمنون ولا زالوا ولا زلنا دفاعا" عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لمن حاول التطاول والتهكم والتهجم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وسنكون في منتدى الزبير نت اعضاء ومشرفين من أشد المدافعين عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.وستكون اقلامنا قواطع وصمصام ولهذام لألسنه اولئك ودفاعنا سيكون بالحجه الداحضه لأفترءاتهم من خلال الأعجاز العلمي في السنه النبويه وسيرة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
اما البراء فهو بغض من خالف الله والرسول صلى الله عليه وسلم والصحابه والمؤمنين مهما كان جنسه وجنسيته ومركزة الدنيوي من الكفار والمنافقين واليهود والنصارى الحاقدين
ولا يكون البغض قولاً بغير عمل
واولها مقاطعه المنتجات الاجنبيه والتي مصدرها تلك الدول التي تحاول التطاول على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم او على أي مؤمن موحد لأننا كالبنيان المرصوص نشد بعضنا بعضنا.
كما لا ننسى بعض مدعي الأسلام ممن وضعوا احاديث مكذوبه حتى بات هناك حديث ضعيف وحسن وصحيح بعد ان وضعوا لفائف جهل على رؤسهم فكان الكذب جزء من عقيدتهم واطلقوا عليها مسمى التقيه
فقد روى الكليني وغيره كذباً عن جعفر الصادق أنه قال : ( التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له ) .
وعن عبد الله أنه قال : ( إن تسعة أعشار الدين في التقية , ولا دين لمن لا تقية له , والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين ) .
وتارك التقيه لديهم كتارك الصلاة
ومن عجيب ما نسبوا الى علي بن زين العابدين قوله
اني لاكتم من علمي جواهره*** كي لا يرى الحق ذو جهل فيفتتنا
وقد تقدم في هذا ابو حسن***الى الحسين واوصى قبله الحسنا
فرب جوهر علم لو ابوح به ****لقيل لي انت ممن يعبد الوثنا
ولأستحل رجال مسلمون دمي ***يرون اقبح ما ياتونه حسنا
اخوتي في الله: سيكون لنا باع طويل في الذود عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولن نغمض عينينا عمن يحاول الأساءه لرسولنا الكريم الا حين تغمض للثرى
بارك الله فيكم وعسى الله ان يجعلنا راشدين فيما ونقول ونفعل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[/frame]
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتي في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيق علينا ان لا نغفل او نتغافل او نهمل هذا الركن الاساسي في العقيده وكل حسب فهمه وحرصه فدعونا اولاً نميط اللثام عن
معنى الولاء والبراء
فالولاء يعني حب الله والرسول صلى الله عليه وسلم والصحابه وجميع المؤمنين والدفاع عنهم وهذا ما فعله المؤمنون ولا زالوا ولا زلنا دفاعا" عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لمن حاول التطاول والتهكم والتهجم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
وسنكون في منتدى الزبير نت اعضاء ومشرفين من أشد المدافعين عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.وستكون اقلامنا قواطع وصمصام ولهذام لألسنه اولئك ودفاعنا سيكون بالحجه الداحضه لأفترءاتهم من خلال الأعجاز العلمي في السنه النبويه وسيرة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
اما البراء فهو بغض من خالف الله والرسول صلى الله عليه وسلم والصحابه والمؤمنين مهما كان جنسه وجنسيته ومركزة الدنيوي من الكفار والمنافقين واليهود والنصارى الحاقدين
ولا يكون البغض قولاً بغير عمل
واولها مقاطعه المنتجات الاجنبيه والتي مصدرها تلك الدول التي تحاول التطاول على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم او على أي مؤمن موحد لأننا كالبنيان المرصوص نشد بعضنا بعضنا.
كما لا ننسى بعض مدعي الأسلام ممن وضعوا احاديث مكذوبه حتى بات هناك حديث ضعيف وحسن وصحيح بعد ان وضعوا لفائف جهل على رؤسهم فكان الكذب جزء من عقيدتهم واطلقوا عليها مسمى التقيه
فقد روى الكليني وغيره كذباً عن جعفر الصادق أنه قال : ( التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له ) .
وعن عبد الله أنه قال : ( إن تسعة أعشار الدين في التقية , ولا دين لمن لا تقية له , والتقية في كل شيء إلا في النبيذ والمسح على الخفين ) .
وتارك التقيه لديهم كتارك الصلاة
ومن عجيب ما نسبوا الى علي بن زين العابدين قوله
اني لاكتم من علمي جواهره*** كي لا يرى الحق ذو جهل فيفتتنا
وقد تقدم في هذا ابو حسن***الى الحسين واوصى قبله الحسنا
فرب جوهر علم لو ابوح به ****لقيل لي انت ممن يعبد الوثنا
ولأستحل رجال مسلمون دمي ***يرون اقبح ما ياتونه حسنا
اخوتي في الله: سيكون لنا باع طويل في الذود عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولن نغمض عينينا عمن يحاول الأساءه لرسولنا الكريم الا حين تغمض للثرى
بارك الله فيكم وعسى الله ان يجعلنا راشدين فيما ونقول ونفعل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[/frame]
تعليق