تنبأ معهد تابع لناسا أن يكون 2007 ثاني أكثر السنوات احترارا منذ بدء رصد درجات حرارة الكوكب. وكحاله في السنوات الأخيرة كان القطب الشمالي أكثر دفئا بثلاث درجات إضافية, ليساهم بشكل أساسي برفع حرارة الكوكب. وكان اللافت أن الشمس سجلت سطوعا أقل كثافة.
العام الحالي ثاني أكثر السنوات احترارا منذ 128عاما
تقليص