أعرب 67 بالمئة من الفرنسيين عن رغبتهم في الحفاظ على اليورو كعملة للبلاد مقابل 30 بالمئة منهم تفضل العودة إلى الفرنك الفرنسي، حسب استطلاع للرأي أجرته صحيفة "أوجوردوي" بمناسبة "يوم أوروبا".
اظهر استطلاع للراي نشرته الاثنين صحيفة "اوجوردوي" في فرنسا ان غالبية الفرنسيين (67 في المئة) تامل بالحفاظ على العملة الموحدة في حين فضل ثلاثون في المئة العودة الى الفرنك.
في المقابل، كشف الاستطلاع الذي اجري لمناسبة يوم اوروبا ان غالبية كبيرة (82 في المئة) تحمل اليورو مسؤولية ازدياد كلفة المعيشة.
وردا على سؤال عن الافكار التي يجسدها الاتحاد الاوروبي اليوم، اشار 21 في المئة من الفرنسيين الى "اقتصاد السوق" و"السلام" فيما لفت 12 في المئة الى "الديموقراطية".
وبالنسبة الى الاحساسيس التي يشعر بها الفرنسيون حين يفكرون في اوروبا او الاتحاد الاوروبي، اختار ثلاثون في المئة منهم "الامل" و29 في المئة "خيبة الامل".
وبحسب الاستطلاع، فان المأخذ الاساسي على اوروبا هو "طابعها المعقد" (77 في المئة) علما ان ستين في المئة يربطون بينها وبين "البطالة".
واجرت مؤسسة التجديد السياسي (فوندابول) هذا الاستطلاع بين 15 و21 نيسان/ابريل وشمل عينة تمثيلية من 1500 شخص تتجاوز اعمارهم 18 عاما.
اظهر استطلاع للراي نشرته الاثنين صحيفة "اوجوردوي" في فرنسا ان غالبية الفرنسيين (67 في المئة) تامل بالحفاظ على العملة الموحدة في حين فضل ثلاثون في المئة العودة الى الفرنك.
في المقابل، كشف الاستطلاع الذي اجري لمناسبة يوم اوروبا ان غالبية كبيرة (82 في المئة) تحمل اليورو مسؤولية ازدياد كلفة المعيشة.
وردا على سؤال عن الافكار التي يجسدها الاتحاد الاوروبي اليوم، اشار 21 في المئة من الفرنسيين الى "اقتصاد السوق" و"السلام" فيما لفت 12 في المئة الى "الديموقراطية".
وبالنسبة الى الاحساسيس التي يشعر بها الفرنسيون حين يفكرون في اوروبا او الاتحاد الاوروبي، اختار ثلاثون في المئة منهم "الامل" و29 في المئة "خيبة الامل".
وبحسب الاستطلاع، فان المأخذ الاساسي على اوروبا هو "طابعها المعقد" (77 في المئة) علما ان ستين في المئة يربطون بينها وبين "البطالة".
واجرت مؤسسة التجديد السياسي (فوندابول) هذا الاستطلاع بين 15 و21 نيسان/ابريل وشمل عينة تمثيلية من 1500 شخص تتجاوز اعمارهم 18 عاما.